Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
2 mai 2013 4 02 /05 /mai /2013 20:15

http://libcom.org/files/images/blog/wotwu.jpg

 

 

Arabe :

 

الجماهير الشعبية تريد إسقاط الحكومات الرأسمالية، الإمبريالية و

الحكومات التي تخدمها
البروليتاريا تريد الإتحاد من أجل حزب للثورة
الشيوعيون يدعمون النضالات المناهضة للإمبريالية و التقدم في الحروب
الشعبية من أجل الثورة البروليتارية العالمية !

الإمبريالية هي "المرحلة العليا من الرأسمالية" – مرحلة" التطفل و التعفن
" لينين الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية). يتعلق الأمر اليوم بدفنها
بأقصى سرعة،  أزمة الرأسمالية مثل مرض دوري      يخلق شروط موتها.
أزمة الرأسمالية، هي قبل كل شيء أزمة فائض الإنتاج :" و يكفي ذكر الأزمات
التي بدوريتها تهدد  أكثر فأكثر وجود المجتمع البورجوازي. و كل واحدة
منها تأتي بانتظام على كمية لا فقط من المنتجات المصنوعة بعدُ بل و كذلك
على قسم كبير من القوى المنتجة القائمة نفسها. و يجتاح المجتمع وباء، لم
يكن يبدو في أي عهد آخر سوى خرافة غير معقولة، إنه وباء فائض الإنتاج، و
فجأة يجد المجتمع نفسه قد عاد إلى حالة من الهمجية المؤقتة" (ماركس و
إنجلز، البيان الشيوعي)
لكن بينما تضاعف البورجوازية من جهودها من اجل فرض أداء ثمن الأزمة من
طرف الجماهير الشعبية، من الجيد التذكير بما كتبه ماركس و إنجلز منذ أكثر
من 150 سنة  في البيان الشيوعي:" فالأسلحة التي استخدمتها البورجوازية
للإطاحة بالإقطاعية ترتد اليوم إلى نحر البورجوازية نفسها.
بيد أن البورجوازية لم تكتف بصنع الأسلحة التي سترديها قتيلة بل أنتجت
أيضا الرجال الذين سيحملون هذه الأسلحة. إنهم العمال العصريون،
البروليتاريا"
اليوم، البروليتاريا العالمية لم يسبق أن كانت كثيرة بهذا الشكل. إذ تمثل
مجموع الجماهير الشعبية على الأقل 90 % التي تمسها هذه الأزمة و التي
تحتاج إلى تغيير جدري في المجتمع. " حركة البروليتاريا هي حركة مستقلة
للأغلبية الساحقة من أجل الأغلبية الساحقة" (البيان الشيوعي)
" الأزمة المالية للرأسمالية العالمية تتعمق و تتوسع. الإمبرياليون
يتصارعون فيما بينهم من أجل نهب كل أنواع الموارد (بشرية و مادية) في
البلدان المتخلفة، بالإضافة إلى زيادة استغلال العمال و الطبقات الوسطى
في البلدان الإمبريالية نفسها من أجل  تجاوز أزمتها".
و هذا يترجم في البلدان الأوربية الغربية، عن طريق إعادة بناء الإنتاج،
التجارة و الخدمات، و هو ما يؤدي إلى نقل الإنتااج إلى البلدان التي فيها
كلفة اليد العاملة ضعيفة، إلى  التدمير الواسع لمناصب الشغل و إدخال
وسائل إنتاج جديدة أكثر عصرنة من أجل إنتاجية أكبر على حساب إقبار أمن و
صحة العمال. بالموازاة مع ذلك، ترتفع الضرائب، و تنخفض الأجور، و تنخفض
التعويضات الإجتماعية. بشكل عام، اشتداد الأزمة تؤدي   إلى أن " الصناع
الصغار، التجار الصغار، كل المراتب الدنيا للطبقات المتوسطة تتدهور إلى
صفوف البروليتاريا" (البيان الشيوعي)
في البلدان المضطهَدة من قبل الإمبريالية، البروليتاريا و الشعوب في
بلدان إفريقيا، آسيا و أمريكا اللاتينية خاضعة لإملاءات القوى
الإمبريالية المحمية من طرف كلاب حراستهم المحليين الذين يقومون بالتخلص
منهم عندما لا يدافعون عن مصالحهم أو لا  يدافعون عنها بشكل كاف. القوى
الإمبريالية تستعمل سياسة "فرق تسد" ولا تردد في التدخل عسكريا  - في
الوقت نفسه من أجل دعم الأنظمة  العميلة لها أو من أجل إسقاط حكومات التي
لا تروقها – و خلق صراعات إثنية و دينية لحماية مصالحهم و ضرب مقاومة
الشعوب للإضطهاد. و هم في ذلك  يستندون إلى الظلامية الدينية أو
الليبرالية العلمانية من أجل توطيد سيطرتهم مهما كلفت سيطرتهم الإقتصادية
، السياسية و الأيديولوجية. الطبقات المسيطرة في هذه البلدان، سواء تعلق
الأمر بالقوى الصاعدة للعالم الثالث  - الصين، الهند، البرازيل و جنوب
إفريقيا- أو في البلدان المضطهدة يقومون بكل ما يستطيعون من أجل ضمان
الإستغلال الأقصى لليد العاملة و و التحكم في المواد الأولية لصالح
النظام الإمبريالي.
في البلدان الإمبريالية و المضطهَدة، تستخدم الطبقات المسيطرة ككلاب
حراسة كلا من القوى الظلامية الدينية و القوى الرجعية اليمينية و القوى
الإصلاحية، الإشتراكية-الديمقراطية و التحريفيين الذين يطبقون سياستها
المتمثلة في الإستغلال  و الإضطهاد للبروليتاريا و الجماهير. النقابات
الرسمية تتعاون مع مختلف الحكومات للتفاوض على "إجراءات تقشف" و مخططات
الخوصصة لتحضى بالقبول من قبل العمال و ليضعوا حدا للنضالات التي يواجهون
بها الباطرونا و الدولة.  يتيح دائما     للرأسماليين أن يتقووا و يواصلوا
مسارهم التدميري بتصفية مكتسبات مئات السنين من نضال الطبقة العاملة.
في البلدان الإمبريالية، يدافع كل من اليمين الأكثر رجعية و الإصلاحيين و
الإشتراكيين الديمقراطيين "اليساريين" بمختلف أشكالهم على "الهوية
الوطنية"، قصد استعمالها ضد المهاجرين من أجل تقوية تقسيم البروليتاريا و
الجماهير فاتحين بذلك المجال  بشكل مكشوف للفاشية القديمة و الجديدة.
أحزاب كثيرة و منظمات شعبوية، فاشية و نازية جديدة تزدهر في الميدان
الخصب المحروت من طرف مجموع القوى السياسية و المؤسسات التقليدية.
البورجوازية تدافع عن نظامها بفضل الدولة البوليسية و كذا باستعمال
الجماهير في الإنتخابات. لهذا ينبغي للبروليتاريا و الجماهير أن تطور
مقاطعة  الإنتخابات و تصعيد النضال الطبقي.
"يحق لنا أن نثور" (ماو تسي تونغ)
في مواجهة الأزمة، يثور البروليتاريون – عمال المدن و البوادي -. عمال
المعامل المهددة  بالإغلاق يتعبؤون ضد التسريحات، تدهور  أوضاع العمل،
انخفاض الأجور و ارتفاع ساعات العمل، لأنهم لا يريدون أداء ثمن الأزمة
الفلاحون و العمال الزراعيون يقاومون و يحتلون الأراضي. الجماهير تتعبأ
ضد الإفراغات من المساكن، ارتفاع الضرائب، الهجومات ضد البيئة، تصفية
الخدمات العمومية، الهجومات على الحريات النقابية و ضد حقوق الشباب،
النساء، إلخ.
عمال السيارات و الصلب في فرنسا، بلجيكا، ألمانيا و إيطاليا و كذا
الجماهير تكافح ضد الإفراغات من السكن، ضد الهجومات على التعليم و ارتفاع
رسوم التسجيل مثلما هو الأمر في كندا و بلدان أخرى.
كذلك أيضا في الهند حيث الملايين من العمال خاضوا إضرابات، أو في جنوب
إفريقيا حيث انتفض عمال المناجم ضد الطبقات المسيطرة من السود و البيض
التي تستغل و تضطهد العمال، أو في البرازيل حيث الفلاحون الفقراء و
القلاحون بدون أرض يحتلون الأراضي التي يشغلونها.
في البلدان العربية، خصوصا في تونس و مصر و رغم مؤامرات الإمبرياليين
الذين يحمون مصالحهم و يدعمون كلاب الحراسة الجدد، رغم لجوء هؤلاء
الأخيرين إلى خداع الجماهير تحت قناع الدين الذي يستخدمونه لاستغلال
العمال و الشعب و لإجهاض الإنتفاضة المشروعة حتى لا تتحول إلى ثورة
الجماهير الشعبية تجد طريقها و تتعلم من أخطائها، من أجل ثورة ديمقراطية
جديدة حقا، التي لا يمكن تحقيقها بدون قيادة الطبقة العاملة؛ و هو ما
يطرح إشكال الإستراتيجية الثورية، الكفاح المسلح و بناء الحزب الطليعي.
الإمبرياليون و تدخلاتهم لن توقف و تطفأ النضالات المناهضة للإمبريالية
في العالم، من  فلسطين  إلى العراق، أفغانستان، أمريكا اللاتينية، كما لن
تستطيع ذلك التدخلات الإمبريالية الجديدة في ليبيا، سوريا و مالي.
لا يمكننا أن نقوم بالثورة بشكل سلمي !
العالم في غليان و التصفية الإيديولوجية جارية شيئا فشيئا، مع تقدم و
نكسات، وسط صفوف البروليتاريا و الجماهير حول الوعي بالأزمة و طبيعة
الإمبريالية و ضرورة إسقاطها و بناء المجتمع الجديد على أنقاض القديم.
في هذه الموجة الجديدة من النضال و المقاومة، ينبغي أن ندعم و نقوي
النضال من أجل تحرير الشعوب و من أجل الديمقراطية الجديدة، نحو
الإشتراكية و الشيوعية. إنه السياق الذي تنمو و تتطور فيه موجة جديدة
محتملة من الثورة البرليتارية العالمية.  التي لها كمعايير و مرساة
استراتيجية الحورب الشعبية الموجهة من قبل الأحزاب الماوية
الحرب الشعبية هي السبيل الوحيد للقيام بالثورة، ينبغي لنا إذن أن ندعمها
في كل بلد تنطلق فيه، يتم التحضير لها عن طريق تراكم القوى و تطبق على
الظروف الملموسة في كل بلد. تقاوم الحرب الشعبية في الهند تحت قيادة
الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) بنجاح هجومات العدو و تمكنت من أن تتوسع
وتكبر. الحرب الشعبية تجري أيضا في الفيليبين تحت قيادة الحزب الشيوعي
الفيليبيني، الذي يدافع عن الماوية. في البيرو تواصل الحرب الشعبية
التقدم رغم عمل تيار تصفوي. في تركيا يتقدم النضال الثوري الذي يقوده
الماويون وفقا لاستراتيجية الحرب الشعبية. في البلدان الأخرى يتم تحضير
مبادرات و تطورات جديدة.
نحن بحاجة إلى بناء وتوطيد أحزاب بروليتارية من أجل الثورة، أحزاب من نوع
جديد، أحزاب شيوعية ماركسية لينينية ماوية، في بلداننا، مع الأخذ بعين
الاعتبار تجربتنا السابقة وتطبيقه على الوضع الحالي للنظام الامبريالي
اليوم. الحرب الشعبية في الهند، مثل الحروب أخرى تبين أن  هذا المسار
ممكن.
تم التعبير عن هذا بوضوح يوم 24 نونبر 2012 بهامبرغ من قبل الندوة الكبرى
لدعم الحرب الشعبية في الهند، حيث نادى المئات من ممثلي المنظمات الثورية
و المناهضة للإمبريالية و الأحزاب و المنظمات الماوية في أكثر من عشرين
بلدا دعوا إلى توحيد و توطيد الصراع الطبقي في كل بلد. لقد شكل ذلك مثالا
كبيرا على الأممية. يجب علينا أن نمضي قدما لتوطيد أكثر فأكثر و إعطاء
شكل تنظيمي للأممية البروليتارية.
يجب أن نستمر في  التوحيد الأممي للشيوعيين عبر العالم نحو بناء منظمة
أممية جديدة لنناضل جميعا ضد الإمبريالية و الرجعية و نمضي جميعا نحو
أممية شيوعية جديدة، من أجل الإشتراكية و الشيوعية.
بروليتاريي و شعوب كل البلدان اتحدوا !
لتسقط الإمبريالية و كل كلاب حراستها !
عاشت الأممية البروليتارية !
عاشت الثورة البروليتارية العالمية !



الحزب الشيوعي (الماوي) لأفغانستان
الحزب الشيوعي الهندي (M-L) Naxalbari؛
الحزب الشيوعي الماوي في فرنسا
الحزب الشيوعي الماوي - إيطاليا
الحزب الشيوعي الثوري - كندا
الحركة الشيوعية الماوية، تونس
الديمقراطية والصراع الطبقي – بلاد الغال – الدولة البريطاني
لجنة بناء الحزب الشيوعي الماوي من غاليسيا - الدولة الإسبانية
المسيرة الطويلة نحو الشيوعية - الدولة الإسبانية
المجموعة الجديدة لدراسة الماركسية – سيريلانكا
التضامن من أجل بناء الشعب – أندونيسا
المنظمة الشيوعية - الأحمر المستقبل - الدولة الفرنسية
لنخدم الشعب - الشمس السادسة (وسائل الاعلام الماوية الثورية) الأوكيتانية - الدولة الفرنسية
الحزب الشيوعي الماوي - تركيا / شمال كردستان-
الماركسيون اللينينيون الماويون بالمغرب

الحزب الشيوعي الماوي، مانيبور

 

 

Farsi :

 

بیانیۀ مشترک انترناسیونالیستی – اول می 2013
توده های مردم نیاز دارند دولت های سرمایه داری امپریالیستی و دولت های نوکران آنها را سرنگون نمایند!
پرولترها نیاز دارند توسط حزب انقلابی متحد شوند!
کمونیست ها مبارزات ضد امپریالیستی را حمایت می نمایند و جنگ خلق ها برای انقلاب جهانی پرولتری را توسعه می دهند!

امپریالیزم « بالاترین مرحلۀ سرمایه داری» است – مرحلۀ « طفلیگری و پوسیدگی» ( لنین، امپریالیزم عالی ترین مرحلۀ سرمایه داری). وقت آن است که این نظام در زودترین زمان ممکن بخاک سپرده شود. بحران سرمایه داری مرض مزمنی است که آن را اذیت می نماید. این مرض مزمن زمینه های مرگ آن را ایجاد می نماید.
بحران سرمایه داری بالاتر ار همه یک بحران اضافه تولید است: « در این بحران ها، شکستگی آنها واگیری ای است که یک وفور به نظر می آید -  واگیری اضافه تولید. جامعه ناگهان خود را در برگشت به یک حالت بربریت آنی می یابد.» ( مارکس و انگلس، مانیفیست کمونیست)
اما این زمانی است که بورژوازی تلاش های خود را در وادار کردن پرولترها و توده ها به مایه گذاشتن برای بحران   تشدید می نماید. چنانکه مارکس و انگلس بیشتر از صدوپنجاه سال قبل در مانیفیست کمونیست نوشته اند: « سلاح هایی که بورژوازی با آنها فیودالیزم را به زمین انداخت، اکنون علیه خود بورژوازی چرخش نموده است. اما بورژوازی نه تنها سلاح هایی را که موجب مرگش می شود حدادی می نماید، بلکه همچنان انسان هایی را که این سلاح ها را بکار می برند، نیز بوجود می اورد – طبقۀ کارگر مدرن – پرولترها.»
پرولتاریای جهان هیچگاه مانند امروز کثیرالعده نبوده اند. همراه با توده های مردم، آنها حد اقل 90% نفوس جهان را تشکیل می دهند؛ و این 90% کسانی هستند که توسط بحران متاثر می شوند و نیازمند یک تغییر رادیکال در جامعه هستند. « جنبش پرولتری جنبش خودآگاه و مستقل اکثریت بیکران و به نفع اکثریت بیکران است.» ( همانجا.)
بحران مالی سرمایه داری جهانی عمق و گسترش می یابد. امپریالیست ها برای غارت تمامی انواع منابع ( انسانی و مادی ) در کشور های عقب نگه داشته شده، و برعلاوه افزایش استثمار کارگران و طبقۀ متوسط در کشور های خود شان، برای فایق آمدن بر این بحران، گفتمان میان خود شان را پیش می برند.
 این امر در کشورهای اروپایی و سرمایه داری منتج به بازسازی تولید، تجارت و خدمات می گردد که باعث جابجایی تولید در کشورهای دارای کارگر ارزان، از بین رفتن انبوه مشاغل و ابداع وسایل تولید جدید و پربارتر با هزینۀ امنیت شغلی و صحی کارگران، می شود. در عین زمان، مالیات افزایش می یابد، دستمزد ها سقوط می نماید و سود کاهش می یابد. بطور کلی تشدید بحران دلالت بر این دارد که « تجار خرده پا، دکانداران و تجار بازنشسته همه به صورت تدریجی به موقعیت پرولتری تنزل می نمایند.» ( همانجا )
در کشور های تحت ستم امپریالیزم، پرولتاریا و مردمان افریقا، آسیا و امریکای لاتین در معرض اوامر قدرت های امپریالیستی و سگ های زنجیری محلی شان قرار دارند. این قدرت ها سگ های زنجیری شان را، موقعیکه آنها دیگر نمی توانند منافع شان را پاسداری نمایند و یا بد پاسداری می نمایند، دور می اندازند. قدرت های امپریالیستی سیاست " تفرقه بینداز و حکومت کن " را بکار می برند و در مداخلۀ نظامی – بخاطر حمایت از رژیم های مزدور شان و یا سرنگونی رژیم هایی که برای شان مطلوب نباشند، تردید بخود راه نمی دهند و تصادمات اتنیکی و مذهبی را برای حفظ منافع شان و درهم شکستن مقاومت مردمی و تحمیل ستم، دامن می زنند. آنها بر تاریک اندیشی مذهبی یا لیبرالیزم سکولار تکیه می کنند تا با استفاده از هر وسیله ای حکمروایی شان را برقرار نگه دارند. طبقات حاکمۀ این کشورها، به شمول قدرت های در حال خیزش در کشورهای تحت ستم– چین، هند، برازیل، یا افریقای جنوبی – به هر کار ممکن دست می زنند تا حد اکثر استثمار نیروی کار را امکان پذیر سازند و دسترسی به مواد خام و کنترل آنها روی این مواد را به نفع نظام امپریالیستی یقینی نمایند.
در کشورهای امپریالیستی و کشورهای تحت ستم، طبقات حاکمه از نیروهای راست ارتجاعی و همچنان نیروهای ریفورمیست، سوسیال دموکرات و رویزیونیست به مثابۀ سگ های زنجیری اجراکنندۀ سیاست های اعمال استثمار و ستم بر پرولتاریا و توده ها استفاده می کنند. اتحادیه های صنفی رسمی که با دولت های مختلف کار می کنند، با آنها روی اقدامات ریاضت کشانه و برنامه های خصوصی سازی مذاکره می نمایند تا بدین سان کارگران با آنها مصالحه نمایند و مبارزات متصادم علیه کارفرمایان و دولت را متوقف سازند. مصالحه مدام به امپریالیست ها اجازه می دهد که فعالیت ویرانگرانۀ شان برای منحل نمودن ثمرات بدست آمده توسط طبقۀ کارگر در طی یکصد سال مبارزه را، تقویت نمایند و ادامه دهند.   
در کشورهای امپریالیستی، راست های ارتجاعی آشکارتر و همچنان ریفورمیست ها و "چپ" سوسیال دموکرات، به اشکال مختلف " هویت ملی " را تقویت می نمایند تا آن را علیه آوارگان بکار برند، تقرقه میان پرولتاریا و توده ها را تقویت نمایند و بدینگونه راه را برای فاشیزم کهن و نوین باز نمایند. احزاب و سازمان های پوپولیست، فاشیست و نیونازیست بسیاری در حال رونق یابی در زمین حاصلخیز کشت شده توسط نیروهای سیاسی و نهادهای سنتی هستند. بورژوازی نظام خود را توسط دولت پولیسی و همچنان استفاده از شرکت توده ها در انتخابات مورد دفاع قرار می دهند. ازینجاست که پرولتاریا و توده ها باید تحریم انتخاباتی را توسعه بخشند و مبارزۀ طبقاتی را تشدید نمایند.
" شورش بر حق است" ( مائوتسه دون )
در مواجهه با بحران، پرولتاریا – کارگران شهری و کارگران روستایی – در حال شورش هستند. کارگران کارخانجاتی که با مخاطرۀ بسته شدن مواجه هستند علیه مسدود شدن ها، تنزیل شرایط کار، تقلیل دستمزدها و افزایش وقت کار به تحرک در آمده اند، زیرا انها نمی خواهند که برای بحران مایه بگذارند. دهقانان و کارگران زراعتی مقاومت می کنند و گاهی اوقات دست به اشغال زمین می زنند. توده ها علیه اخراج از خانه ها، افزایش مالیات، یورش بر محیط شان، از بین بردن امکانات بخش خدمات عمومی، حمله بر آزادی های اتحادیه ها و حقوق جوانان، زنان و غیره، به تحرک در آمده اند.
این مبارزات در تمامی کشورهای جهان براه افتاده اند، مثلا کارگران موتر سازی و فلزکاری در فرانسه، بلجیم، جرمنی و ایتالیا و کارگران معادن در هسپانیه، در حالیکه توده ها علیه اخراج از خانه ها می جنگند، دانشجویان در کانادا و همچنان در سایر کشورها مبارزۀ عظیم علیه حمله بر آموزش و پرورش و افزایش مالیات را پیش می برند.
برعلاوه مبارزات در هند یعنی جاییکه صدها میلیون از کارگران دست به اعتصاب زدند و در افریقای جنوبی یعنی جاییکه کارگران معادن علیه طبقات استثمارگر و سرکوبگر کارگران، اعم از سیاه و سفید شورش کردند یا در برازیل یعنی جاییکه دهقانان فقیر و بی زمین دست به اشغال زمین هایی می زنند که روی آن کار می کنند، به پیش می رود.
در کشورهای عربی، به ویژه در تونس و مصر، با وجود مانورهای امپریالیست ها برای حفاظت از منافع شان و حمایت از سگ های زنجیری جدید شان، علیرغم این واقعیت که این سگ های زنجیری بخاطر استثمار کارگران و مردم و سرکوب شورش های برحق شان قبل از آنکه به انقلاب مبدل گردد، خود را زیر ماسک مذهب پنهان می کنند، توده ها راه شان را می یابند و از اشتباهات شان، برای یک انقلاب دموکراتیک نوین راستین که بدون رهبری طبقۀ کارگر غیر قابل دستیابی است، عبرت می گیرند. این امر موضوعات استراتژی انقلابی مبارزۀ مسلحانه و ساختمان یک حزب پیشآهنگ را مطرح می نماید.
امپریالیست ها و مداخلات شان قادر نیستند مبارزات ضد امپریالیستی در جهان را، از فلسطین تا عراق، افغانستان، امریکای لاتین و علیه مداخلات جدید امپریالیست ها در لیبیا، سوریه و مالی، متوقف بسازند و فرو بنشانند.
از راه صلح آمیز نمی توان انقلاب برپا نمود!
جهان در آشفتگی بسر می برد. درک ایدیولوژیک در صفوف پرولتاریا و توده ها و در بارۀ آگاهی از بحران و طبیعت امپریالیزم، نیاز به سرنگونی امپریالیزم و ساختمان جهان نوین بر ویرانه های جامعۀ کهن، اندک اندک یا با جهش ها حرکت می نماید.
در این موج جدید مبارزه و مقاومت ما باید نبرد برای رهایی مردمان و برای دموکراسی نوین بطرف سوسیالیزم و کمونیزم را پشتیبانی نماییم و استحکام ببخشیم. این است زمینۀ باالقوۀ پرورش و پدیدار شدن موج جدید انقلاب پرولتری که جنگ خلق های تحت رهبری احزاب مائوئیست را به مثابۀ نقاط رجوع و تکیه گاه خود دارد.
جنگ خلق پیشرفته ترین راه برپایی انقلاب است. بنابرین ما باید از جنگ خلق در هر کشوری که سازماندهی شده، توسط نیروهای گسترش یابنده تدارک دیده شده و با شرایط واقعی هر یک از کشورها بکار برده شده است، پشتیبانی نماییم. جنگ خلق در هند که تحت رهبری حزب کمونیست مائوئیست هند قرار دارد موفقانه علیه حملات دشمن مقاومت می نماید و در جهت گشترس و ارتقا به پیش برده می شود. همچنان جنگ خلق در فلیپین تحت رهبری حزب کمونیست فلیپین که مائوئیزم را تایید می نماید، جریان دارد. در پیرو، با وجود تاثیرات یک جریان انحلال طلب، جنگ خلق جنگ ادامه دارد. در ترکیه مبارزه انقلابی تحت رهبری مائوئیست ها در مطابقت با استراتژِی جنگ خلق در حال پیشرفت است. در سایر کشورها، ابتکارات و پیشرفت های جدید در حال تدارک قرار دارد.      
ما باید ساختمان و تحکیم احزاب پرولتری برای انقلاب، احزاب طراز نوین، احزاب مارکسیست – لنینیست – مائوئیست را در کشورهای مربوطۀ مان با توجه به تجارب گذشته و بکار بستن آن در اوضاع جاری نظام امپریالیستی امروز، پیش ببریم.
این امر واضحا در 24 نوامبر 2012 در هامبورگ به وسیلۀ کنفرانس مهم بین المللی پشتیبانی از جنگ خلق در هند که در آن صد ها تن از نمایندگان سازمان های انقلابی و ضد امپریالیست و احزاب و سازمان های مائوئیست بیشتر از بیست کشور جهان فراخوان اتحاد دادند و خواهان تحکیم مبارزه طبقاتی در هر یک از کشورها شدند، متبارز گردید. این، مثال سترگی از انترناسیونالیزم پرولتری بود. ما باید در مسیر تحکیم بیشتر و شکل تشکیلاتی بخشیدن به انترناسیونالیزم پرولتری پیشروی نماییم.
ما باید مسیر وحدت بین المللی کمونیست ها در جهان در جهت ساختمان یک تشکیلات بین المللی برای نبرد مشترک علیه امپریالیزم و ارتجاع و مارش مشترک بطرف یک انترناسیونال کمونیستی جدید برای سوسیالیزم و کمونیزم را تعقیب نماییم.


پرولترها و مردمان تحت ستم جهان متحد شوید!
سرنگون باد امپریالیزم و تمامی سگ های زنجیری شان!
زنده باد انترناسیونالیزم پرولتری!
زنده باد انقلاب پرولتری جهانی!

حزب کمونیست (مائوئیست) افغانستان
حزب کمونیست هند (مارکسیست- لنینیست ) ناگزالباری
حزب کمونیست مائوئیست - فرانسه
حزب کمونیست مائوئیست - ایتالیا
حزب کمونیست انقلابی ( آر – سی – پی )، کانادا
حزب کمونیست مائوئیست ترکیه و کردستان شمالی
جنبش کمونیست مائوئیست، تونس
دموکراسی و مبارزه طبقاتی، ویلز – ایالت بریتانیا
کمیته ساختمان حزب کمونیست مائوئیست گالیسیا- ایالت اسپانیا
راهپیمائی طولانی به سمت کمونیزم (مادرید، اسپانیا)
گروپ نوین مطالعه مارکسیستی سریلانکا
همبستگی با مبارزات مردم، اندونیزیا
سازمان کمونیستی آینده سرخ – فرانسه

خدمت به خلق – آکسیتنی – ایالت فرانسه

 

 

Galicien :
AS MASAS POPULARES QUEREN DERROCAR AOS GOBERNOS CAPITALISTAS E IMPERIALISTAS E AOS GOBERNOS DOS SEUS SERVENTES!
AS PROLETARIAS E OS PROLETARIOS QUEREN UNIRSE PARA O PARTIDO DA REVOLUCIÓN!
OS COMUNISTAS E AS COMUNISTAS APOIAN AS LOITAS ANTIIMPERIALISTAS E DESENROLAN GUERRAS POPULARES PARA A REVOLUCIÓN PROLETARIA MUNDIAL!

 

  
O imperialismo é “a etapa superior do capitalismo” -unha etapa de “parasitismo e decadencia” (Lenin, O Imperialismo, Etapa Superior do Capitalismo). Agora é o momento de sepultalo, canto antes. A crise do capitalismo é como unha enfermidade crónica que lle atormenta. Crea as bases para a súa morte. 
A crise do capitalismo é, por encima de todo, unha crise de superprodución: “Nesas crises desátase unha epidemia social que a calquera das épocas anteriores parecese absurda e inconcibible: a epidemia da superprodución. A sociedade vese retrotraída repentinamente a un estado de barbarie momentánea.” (Marx e Engels, Manifesto Comunista).
Pero é o momento cando a burguesía intensifica os seus esforzos para facer que os proletarios e as masas paguen pola crise. Tal e como Marx e Engels escribiron fai máis de 150 anos no Manifesto Comunista: “As armas con que a burguesía derribou ao feudalismo vólvense agora contra ela. E a burguesía non só forxa as armas que han de darlle a morte, senón que, ademais, pon en pé aos homes chamados a manexalas: estes homes son os obreiros, os proletarios.”
 
Hoxe, o proletariado do mundo nunca foi tan numeroso. Xunto ás masas populares representan polo menos o 90% da poboación; e este 90% é o que se ve afectado pola crise e unha necesidade de cambio radical na sociedade. “O movemento proletario é o movemento autónomo e independente dunha inmensa maioría en interese dunha maioría inmensa.” (Ibid).
A crise financeira do capitalismo global profúndase e amplíase. Os imperialistas peléxanse entre eles para saquear todo tipo de recursos (humanos e materiais) nos países atrasados, ademais de aumentar a explotación dos traballadores e das traballadoras e a clase media nos seus propios países a fin de superar a crise.
En Europa e os países capitalistas, isto tradúcese na reestruturación da produción, do comercio e os servizos, que conduce ao desprazamento de produción en países onde os custos laborais é inferior, a destrución masiva de empregos e a introdución de novos e máis produtivos medios de produción a expensas da seguridade e saúde dos traballadores e das traballadoras. Ao mesmo tempo, aumentan os impostos, caen os salarios e os beneficios redúcense. En xeral, a intensificación da crise implica que “pequenos industriais, comerciantes e rentistas… son absorbidos polo proletariado”. (Ibid)
En países oprimidos polo imperialismo, o proletariado e os pobos de África, Asia e América Latina están suxeitos aos ditados das potencias imperialistas, que están protexidas polos seus cans gardiáns; ditas potencias desfanse dos seus cans gardiáns cando deixan de defender ou defenden malamente os seus intereses. As potencias imperialistas utilizan a política de “divide e vencerás” e non dubidan en intervir militarmente - tanto para apoiar a réximes dos seus serventes ou para derrocar a aqueles que non lles son favorables - e provocar conflitos étnicos e relixiosos para protexer os seus intereses e crebar a resistencia popular á opresión. Apóianse no escurantismo relixioso ou o liberalismo laico para manter por calquera medio a súa dominación económica, política e ideolóxica. As clases dominantes destes países, xa sexan as potencias emerxentes do terceiro mundo - Chinesa, India, Brasil ou Sudáfrica- ou os países oprimidos, fan todo o posible para asegurar a máxima explotación da forza laboral e acceder e controlar as materias primas en interese do sistema imperialista.
Nos países imperialistas e oprimidos, as clases dominantes utilizan como cans gardiáns a forzas reaccionarias de dereitas do mesmo xeito que a forzas reformistas, socialdemócratas e revisionistas que aplican a súa política de opresión e explotación dos proletarios e as masas. Os sindicatos oficiais están traballando cos diferentes gobernos para negociar “medidas de austeridade” e plans de privatización a fin de que os traballadores reconcíliense con eles e para deter as loitas que chocan contra os amos e o Estado. A reconciliación permite aos capitalistas fortalecer e continuar o seu traballo destrutivo minando as conquistas gañadas pola clase obreira a través dun século de loitas.
Nos países imperialistas, a dereita máis abertamente reaccionaria do mesmo xeito que a “esquerda” reformista e socialdemócrata sosteñen a través de diversas formas a “identidade nacional”, para utilizala contra os inmigrantes a fin de fortalecer a división do proletariado e as masas e, deste xeito, abrir o camiño ao vello e novo fascismo. Moitos partidos e organizacións populistas, fascistas e neonazis están florecendo na fértil terra cultivada por todas as forzas e institucións políticas tradicionais. A burguesía defende o seu sistema e institucións coa policía do Estado e utilizando tamén a participación das masas nas eleccións. Esta é a razón pola cal o proletariado e as masas deben desenvolver o boicot electoral e intensificar a loita de clases.


  
 “A REBELIÓN XUSTIFÍCASE” (MAO TSETUNG)
Enfrontados á crise, as proletarias e os proletarios - os traballadores e traballadoras das cidades e o campo- estanse rebelando. Traballadoras e traballadores das fábricas ameazadas con ser pechadas estanse mobilizando contra os despedimentos, a degradación das condicións de traballo, os recortes salariais e o aumento das horas de traballo, porque non queren pagar a crise. As labregas e labregos e traballadoras  e traballadores agrícolas resisten e ás veces ocupan terras. As masas mobilízanse contra os desafiuzamentos de casas, os aumentos de impostos, os ataques contra o medio ambiente, o desmantelamento dos servizos públicos, os ataques contra os dereitos sindicais e os dereitos da mocidade, as mulleres, etc.
Estas loitas están tendo lugar en todos os países do mundo, como as dos traballadores e traballadoras do automóbil e a metalurxia en Francia, Bélxica, Alemaña e Italia; dos mineiros en no Estado Español, mentres que as masas están loitando contra os desafiuzamentos de casas, e as grandes loitas dos estudantes en Canadá, do mesmo xeito que noutros países, contra os ataques á educación e os aumentos de taxas.
E, ademais, teñen lugar por exemplo na India onde centenares de millóns de traballadoras e traballadores declaráronse en folga, ou en Sudáfrica, onde os mineiros se rebelaron contra as clases dominantes branca e negra que explotan e oprimen aos traballadores e traballadoras, ou en Brasil, onde os camponeses e camponesas pobres e sen terra están ocupando as terras en que traballan.

Nos países árabes, particularmente en Túnez e Exipto, pese ás manobras dos imperialistas para protexer os seus intereses e apoiar aos novos cans gardiáns; pese ao feito de que estes cans gardiáns ocúltanse baixo a máscara da relixión a fin de explotar aos traballadores e traballadoras e ao pobo, para suprimir a xusta rebelión antes de que se converta en revolución, as masas están atopando o seu camiño e aprendendo dos seus erros, para unha auténtica revolución de Nova Democracia, que non pode lograrse sen a dirección da clase obreira; isto suscita cuestións tales como a estratexia revolucionaria, a loita armada e a construción do partido de vangarda.
Os imperialistas e as súas intervencións non son capaces de deter e extinguir as loitas antiimperialistas no mundo -desde Palestina ata Iraq, Afganistán e América Latina-, nin contra as novas intervencións imperialistas en Libia, Siria ou Malí.


  

 

NON SE PODE FACER A REVOLUCIÓN DE XEITO PACÍFICO!

O mundo atópase sumido nunha gran tormenta; nas filas do proletariado e as masas, a conciencia ideolóxica opera aos poucos ou por medio de saltos, con avances e retrocesos, do mesmo xeito que a conciencia sobre a crise e a natureza do imperialismo, a necesidade de derrocalo e construír unha nova sociedade sobre as cinzas da vella.
Nesta nova onda de loita e resistencia debemos apoiar e fortalecer a loita pola liberación dos pobos e por unha nova democracia, cara ao socialismo e o comunismo. Este é o contexto en que unha potencial nova onda da revolución proletaria mundial desenvólvese e emerxe. Ten como os seus puntos de referencia e ancora estratéxico as guerras populares dirixidas por partidos maoístas.
A Guerra Popular é a forma máis avanzada para facer a revolución, polo que debemos apoiala en cada país en que está sendo organizada, preparada para acumular forzas e aplicada ás condicións concretas de cada país. Dirixida polo Partido Comunista da India (Maoísta), a Guerra Popular na India está resistindo con éxito os ataques do inimigo e está logrando estenderse e crecer. A Guerra Popular tamén se está desenvolvendo en Filipinas baixo a dirección do Partido Comunista de Filipinas, que defende o maoísmo. En Perú continúa pese á acción dunha corrente liquidacionista. En Turquía, a loita revolucionaria dirixida polos maoístas avanza conforme á estratexia da guerra popular. Noutros países, están en curso novas iniciativas e avances.
Debemos construír e consolidar partidos proletarios para a revolución, partidos de novo tipo, partidos comunistas marxistas-leninistas-maoístas, nos nosos respectivos países, tendo en conta a nosa experiencia pasada e aplicándoa ás actuais condicións do sistema imperialista hoxe día.
Isto expresouse claramente o 24 de Novembro de 2012 en Hamburgo na gran Conferencia Internacional de Apoio á Guerra Popular na India, en que centenares de representantes de organizacións revolucionarias e antiimperialistas e de partidos e organizacións maoístas de máis de vinte países chamaron a unirse e fortalecer a loita de clases en cada país. Foi un gran exemplo de internacionalismo. Debemos avanzar para fortalecer aínda máis e dar unha forma organizativa ao internacionalismo proletario.
Debemos proseguir a unidade internacional dos comunistas do mundo cara á construción dunha nova organización internacional para loitar xuntos contra o imperialismo e a reacción e marchar xuntos cara a unha nova Internacional Comunista, polo socialismo e o comunismo.

Proletarias  e proletarios e pobos oprimidos do mundo enteiro, unídevos!
Abaixo o imperialismo e todos os seus cans gardiáns!
Viva o internacionalismo proletario!
Viva a revolución proletaria mundial!

 

Partido Comunista (Maoista) de Afghanistan; Partido Comunista da India (M-L) Naxalbari; Partido Comunista Maoísta – Francia; Partido Comunista maoísta – Italia; Partido Comunista Revolucionario (PCR-RCP), Canada; Partido Comunista Maoísta (MKP) – Turquía e Kurdistan del Norte – Francia; Movimiento Comunista Maoísta, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Gales, Estado Británico; Comité de  Construcción  Partido Comunista maoísta, Galiza – Estado Español; Gran Marcha hacia el Comunismo, (Madrid, España); Novo Grupo de Estudo Marxista (NMSG), Sri Lanka; Solidaridade de Loita dos Pobos, Indonesia; Organización Comunista Futuro Vermello – Francia; Servir ao pobo – Sheisau sorelh - Occitania – Estado Francés ; Marxistas Leninistas Maoistas da Marruecos 

Castillan :

¡LAS MASAS POPULARES QUIEREN DERROCAR A LOS GOBIERNOS CAPITALISTAS E IMPERIALISTAS Y A LOS GOBIERNOS DE SUS SIRVIENTES!
¡LOS PROLETARIOS QUIEREN UNIRSE PARA EL PARTIDO DE LA REVOLUCIÓN!
¡LOS COMUNISTAS APOYAN LAS LUCHAS ANTIIMPERIALISTAS Y DESARROLLAN GUERRAS POPULARES PARA LA REVOLUCIÓN PROLETARIA MUNDIAL!
El imperialismo es “la etapa superior del capitalismo” –una etapa de “parasitismo y decadencia” (Lenin, El Imperialismo, Etapa Superior del Capitalismo”). Ahora es el momento de sepultarlo, lo antes posible. La crisis del capitalismo es como una enfermedad crónica que le atormenta. Crea las bases pata su muerte.
La crisis del capitalismo es, por encima de todo, una crisis de superproducción: “En esas crisis se desata una epidemia social que a cualquiera de las épocas anteriores hubiera parecido absurda e inconcebible: la epidemia de la superproducción. La sociedad se ve retrotraída repentinamente a un estado de barbarie momentánea.” (Marx y Engels, Manifiesto Comunista).
Pero es el momento cuando la burguesía intensifica sus esfuerzos para hacer que los proletarios y las masas paguen por la crisis. Tal y como Marx y Engels escribieron hace más de 150 años en el Manifiesto Comunista: “Las armas con que la burguesía derribó al feudalismo se vuelven ahora contra ella. Y la burguesía no sólo forja las armas que han de darle la muerte, sino que, además, pone en pie a los hombres llamados a manejarlas: estos hombres son los obreros, los proletarios.
Hoy, el proletariado del mundo nunca ha sido tan numeroso. Junto a las masas populares representan al menos el 90% de la población; y este 90% es el que se ve afectado por la crisis y una necesidad de cambio radical en la sociedad. “El movimiento proletario es el movimiento autónomo e independiente de una inmensa mayoría en interés de una mayoría inmensa.” (Ibid).
La crisis financiera del capitalismo global se profundiza y amplía. Los imperialistas se pelean entre ellos para saquear todo tipo de recursos (humanos y materiales) en los países atrasados, además de aumentar la explotación de los trabajadores y la clase media en sus propios países a fin de superar la crisis.
En Europa y los países capitalistas, esto se traduce en la reestructuración de la producción, del comercio y los servicios, que conduce al desplazamiento de producción en países donde los costes laborales es inferior, la destrucción masiva de empleos y la introducción de nuevos y más productivos medios de producción a expensas de la seguridad y salud de los trabajadores. Al mismo tiempo, aumentan los impuestos, caen los salarios y los beneficios se reducen. En general, la intensificación de la crisis implica que “pequeños industriales, comerciantes y rentistas… son absorbidos por el proletariado”. (Ibid)
En países oprimidos por el imperialismo, el proletariado y los pueblos de África, Asia y América Latina están sujetos a los dictados de las potencias imperialistas, que están protegidas por sus perros guardianes; dichas potencias se deshacen de sus perros guardianes cuando dejan de defender o defienden malamente sus intereses. Las potencias imperialistas utilizan la política de “divide y vencerás” y no dudan en intervenir militarmente – tanto para apoyar a regímenes de sus sirvientes o para derrocar a aquellos que no les son favorables –y provocar conflictos étnicos y religiosos para proteger sus intereses y quebrar la resistencia popular a la opresión. Se apoyan en el oscurantismo religioso o el liberalismo laico para mantener por cualquier medio su dominación económica, política e ideológica. Las clases dominantes de estos países, ya sean las potencias emergentes del tercer mundo –China, India, Brasil o Sudáfrica- o los países oprimidos, hacen todo lo posible para asegurar la máxima explotación de la fuerza laboral y acceder y controlar las materias primas en interés del sistema imperialista.
En los países imperialistas y oprimidos, las clases dominantes utilizan como perros guardianes a fuerzas reaccionarias de derechas al igual que a fuerzas reformistas, socialdemócratas y revisionistas que aplican su política de opresión y explotación de los proletarios y las masas. Los sindicatos oficiales están trabajando con los diferentes gobiernos para negociar “medidas de austeridad” y planes de privatización a fin de que los trabajadores se reconcilien con ellos y para detener las luchas que chocan contra los amos y el Estado. La reconciliación permite a los capitalistas fortalecer y continuar su trabajo destructivo minando las conquistas ganadas por la clase obrera a través de un siglo años de luchas.
En los países imperialistas, la derecha más abiertamente reaccionaria al igual que la “izquierda” reformista y socialdemócrata sostienen a través de diversas formas la “identidad nacional”, para utilizarla contra los inmigrantes a fin de fortalecer la división del proletariado y las masas y, de esta manera, abrir el camino al viejo y nuevo fascismo. Muchos partidos y organizaciones populistas, fascistas y neonazis están floreciendo en la fértil tierra cultivada por todas las fuerzas e instituciones políticas tradicionales. La burguesía defiende su sistema e instituciones con la policía del Estado y utilizando también la participación de las masas en las elecciones. Esta es la razón por la cual el proletariado y las masas deben desarrollar el boicot electoral e intensificar la lucha de clases.
LA REBELIÓN SE JUSTIFICA” (MAO TSETUNG)
Enfrentados a la crisis, los proletarios –los trabajadores de las ciudades y el campo- se están rebelando. Trabajadores de las fábricas amenazadas con ser cerradas se están movilizando contra los despidos, la degradación de las condiciones de trabajo, los recortes salariales y el aumento de las horas de trabajo, porque no quieren pagar la crisis. Los campesinos y trabajadores agrícolas resisten y a veces ocupan tierras. Las masas se movilizan contra los desahucios de casas, los aumentos de impuestos, los ataques contra el medio ambiente, el desmantelamiento de los servicios públicos, los ataques contra los derechos sindicales y los derechos de los jóvenes, las mujeres, etc.
Estas luchas están teniendo lugar en todos los países del mundo, como las de los trabajadores del automóvil y la metalurgia en Francia, Bélgica, Alemania e Italia; de los mineros en España, mientras que las masas están luchando contra los desahucios de casas, y las grandes luchas de los estudiantes en Canadá, al igual que en otros países, contra los ataques a la educación y los aumentos de tasas.
Y, además, tienen lugar por ejemplo en la India donde centenares de millones de trabajadores se declararon en huelga, o en Sudáfrica, donde los mineros se rebelaron contra las clases dominantes blanca y negra que explotan y oprimen a los trabajadores, o en Brasil, donde los campesinos pobres y sin tierra están ocupando las tierras en que trabajan.
En los países árabes, particularmente en Túnez y Egipto, pese a las maniobras de los imperialistas para proteger sus intereses y apoyar a los nuevos perros guardianes; pese al hecho de que estos perros guardianes se ocultan bajo la máscara de la religión a fin de explotar a los trabajadores y al pueblo, para suprimir la justa rebelión antes de que se convierta en revolución, las masas están encontrando su camino y aprendiendo de sus errores, para una auténtica revolución de Nueva Democracia, que no puede lograrse sin la dirección de la clase obrera; esto plantea cuestiones tales como la estrategia revolucionaria, la lucha armada y la construcción del partido de vanguardia.
Los imperialistas y sus intervenciones no son capaces de detener y extinguir las luchas antiimperialistas en el mundo -desde Palestina hasta Iraq, Afganistán y América Latina-, ni contra las nuevas intervenciones imperialistas en Libia, Siria o Malí.
¡NO SE PUEDE HACER LA REVOLUCIÓN DE MANERA PACÍFICA!
El mundo se encuentra sumido en una gran tormenta; en las filas del proletariado y las masas, la conciencia ideológica opera poco a poco o por medio de saltos, con avances y retrocesos, al igual que la conciencia sobre la crisis y la naturaleza del imperialismo, la necesidad de derrocarlo y construir una nueva sociedad sobre las cenizas de la vieja.
En esta nueva ola de lucha y resistencia debemos apoyar y fortalecer la lucha por la liberación de los pueblos y por una nueva democracia, hacia el socialismo y el comunismo. Este es el contexto en que una potencial nueva oleada de la revolución proletaria mundial se desarrolla y emerge. Tiene como sus puntos de referencia y ancla estratégico las guerras populares dirigidas por partidos maoístas.
La Guerra Popular es la forma más avanzada para hacer la revolución, por lo que debemos apoyarla en cada país en que está siendo organizada, preparada para acumular fuerzas y aplicada a las condiciones concretas de cada país. Dirigida por el Partido Comunista de la India (Maoísta), la Guerra Popular en la India está resistiendo con éxito los ataques del enemigo y está logrando extenderse y crecer. La Guerra Popular también se está desarrollando en Filipinas bajo la dirección del Partido Comunista de Filipinas, que defiende el maoísmo. En Perú continúa pese a la acción de una corriente liquidacionista. En Turquía, la lucha revolucionaria dirigida por los maoístas avanza conforme a la estrategia de la guerra popular. En otros países, están en curso nuevas iniciativas y avances.
Debemos construir y consolidar partidos proletarios para la revolución, partidos de nuevo tipo, partidos comunistas marxistas-leninistas-maoístas, en nuestros respectivos países, teniendo en cuenta nuestra experiencia pasada y aplicándola a las actuales condiciones del sistema imperialista hoy día.
Esto se expresó claramente el 24 de Noviembre de 2012 en Hamburgo en la gran Conferencia Internacional de Apoyo a la Guerra Popular en la India, en que centenares de representantes de organizaciones revolucionarias y antiimperialistas y de partidos y organizaciones maoístas de más de veinte países han llamado a unirse y fortalecer la lucha de clases en cada país. Fue un gran ejemplo de internacionalismo. Debemos avanzar para fortalecer aún más y dar una forma organizativa al internacionalismo proletario.
Debemos proseguir la unidad internacional de los comunistas del mundo hacia la construcción de una nueva organización internacional para luchar juntos contra el imperialismo y la reacción y marchar juntos hacia una nueva Internacional Comunista, por el socialismo y el comunismo.
¡Proletarios y pueblos oprimidos del mundo entero, uníos!
¡Abajo el imperialismo y todos sus perros guardianes!
¡Viva el internacionalismo proletario!
¡Viva la revolución proletaria mundial!
Partido Comunista (Maoista) de Afghanistan; Partido Comunista de la India (M-L) Naxalbari; Partido Comunista Maoísta – Francia; Partido Comunista maoísta – Italia; Partido Comunista Revolucionario (PCR-RCP), Canada; Partido Comunista Maoísta (MKP) – Turquía e Kurdistan del Norte – Francia; Movimiento Comunista Maoísta, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Gales, EstadoBritánico; Comité para la construccióndel partido comunista maoísta,Galicia – Estado Español; Gran Marcha hacia el Comunismo, (Madrid, España); Nuevo Grupo de Estudio Marxista (NMSG), Sri Lanka; Solidaridad de Lucha de los Pueblos, Indonesia; OrganizaciónComunista Futuro Rojo – Francia; Servir el pueblo – Sheisau sorelh - Occitania– Estado Francés ; Marxistas Leninistas Maoistas da Marruecos

Anglais :

The popular masses want to overthrow the capitalist, imperialist governments and the governments who are their servants!
Proletarians want to unite for the Party of the revolution!
Communists support anti-imperialist struggles and develop People’s Wars for the world proletarian revolution!
Imperialism is the "highest stage of capitalism” —a stage of “parasitism and decay” (Lenin, Imperialism, the Highest Stage of Capitalism). Now is the time to bury it, as soon as possible. The crisis of capitalism is like a chronic disease that torments it. It creates the grounds for its death.
The crisis of capitalism is above all a crisis of overproduction: “In these crises, there breaks out an epidemic that, in all earlier epochs, would have seemed an absurdity —the epidemic of over-production. Society suddenly finds itself put back into a state of momentary barbarism.” (Marx and Engels, The Communist Manifesto)
But it is the time when the bourgeoisie intensify its efforts to make the proletarians and masses pay for the crisis. As Marx and Engels have written more than 150 years ago in the Communist Manifesto: “The weapons with which the bourgeoisie felled feudalism to the ground are now turned against the bourgeoisie itself. But not only has the bourgeoisie forged the weapons that bring death to itself; it has also called into existence the men who are to wield those weapons — the modern working class —the proletarians.
Today, the world proletarians have never been so numerous, along with the people’s masses they represent at least 90% of the population; and these 90% are those who are affected by the crisis and need a radical change in the society. “The proletarian movement is the self-conscious, independent movement of the immense majority, in the interest of the immense majority.” (Ibid.)
The financial crisis of global capitalism deepens and widens. The imperialists argue among themselves to plunder all types of resources (human and material) in the backward countries, in addition to increasing the exploitation of workers and the middle class in their own countries in order to overcome this crisis.
In Europe and the capitalist countries, this results in a restructuring of the production, trade and services, which leads to the displacement of production in countries where the cost of labour is lower, a massive destruction of jobs and the introduction of new and more productive means of production at the expense of the safety and health of workers. At the same time, taxes are increasing, wages are falling and benefits are reduced. In general, the intensification of the crisis implies that small tradespeople, shopkeepers, and retired tradesmen… —all these sink gradually into the proletariat” (ibid.).
In countries oppressed by imperialism, the proletariat and people of Africa, Asia and Latin America are subject to the dictates of the imperialist powers, who are protected by their local watchdogs; those powers discard their watchdogs when they no longer defend or badly defend their interests. The imperialist powers use the policy of “divide and rule” and do not hesitate to militarily intervene - both to support regimes of their servants or to topple those not favourable to them - and to provoke ethnic and religious conflicts to protect their interests and break people’s resistance to oppression. They rely on religious obscurantism or secular liberalism to maintain by any menas their economic, political and ideological domination. The ruling classes of these countries, be they rising 3rd world powers - China, India, Brazil or South Africa or oppressed countries, are doing everything possible to ensure maximum exploitation of the labour force and access and control on raw materials in the interests of the imperialist system.
In the imperialist and oppressed countries, the ruling classes use as watchdogs the reactionary right forces as well as the reformist, social democratic and revisionist forces that apply their policy of exploitation and oppression of proletarians and masses. Official trade unions are working with the various governments to negotiate “austerity measures” and privatisation schemes so that the workers reconcile with them and to stop the struggles that clash against the bosses and the state. The reconciling always allows capitalists to strengthen and continue their destructive work undermining the gains won by the working class through a hundred years of struggle.
In imperialist countries, the more openly reactionary right and also the reformist and social democrat “left” uphold through different forms the “national identity”, to use it against the immigrants in order to strengthen the division of the proletariat and the masses and thus opening the way to old and new fascism. Many populist, fascist and neo-Nazi parties and organizations are thriving on the fertile land cultivated by all the traditional political forces and institutions. The bourgeoisie defends its system and institutions with the state police and also by using the mass participation in elections. This is why the proletariat and the masses must develop the electoral boycott and intensify the class struggle.
“IT IS RIGHT TO REBEL” (MAO ZEDONG)
Faced with the crisis, the proletarians —the workers from the cities and the countryside— are rebelling. Workers from factories threatened with closure are mobilizing against layoffs, the degradation of working conditions, wage cuts and increased working time, because they don’t want to pay for the crisis. Peasants and agricultural workers resist and sometime are occupy land. The masses are mobilizing against housing evictions, tax increases, attacks on their environment, the dismantling of public services, attacks on union freedoms and the rights of youth, women, etc.
These struggles are taking place in all the countries in the world, like those of the auto and metallurgy workers in France, Belgium, Germany and Italy, of the miners In Spain, while masses are fighting against housing evictions, and the great students' struggle in Canada, and in other countries also, against attacks on education and tax increases.
And, moreover, like those in India where hundreds of millions of workers went on strike, or South Africa, where miners rebelled against the black and white ruling classes who exploit and oppress the workers, or Brazil, where poor peasants and landless are occupying the land they work.
In the Arab countries, particularly in Tunisia and Egypt, despite the manoeuvres of imperialists to protect their interests and support the new watchdogs, despite the fact that these watchdogs are hiding themselves under the mask of religion in order to exploit workers and people, to suppress the just rebellion before it becomes revolution, the masses are finding their way and learning from their mistakes, for a genuine New Democratic revolution, that cannot be achieved without the leadership of the working class;  this raises the questions of the revolutionary strategy, of armed struggle, and the building of a vanguard party
Imperialists and their interventions are not able to stop and extinguish the anti-imperialist struggles in the world, from Palestine, to Iraq, Afghanistan, Latin America, nor against the new imperialist interventions in Libya, Syria, Mali.
YOU CANNOT MAKE REVOLUTION IN A PEACEFUL WAY!
The world is in turmoil; the ideological understanding operates bit by bit or with leaps, with advances and setbacks, in the ranks of the proletariat and the masses and on the consciousness of the crisis and the nature of imperialism, the need to overthrow it and build a new society on the ashes of the old one.
In this new wave of struggle and resistance we must support and strengthen the struggle for the liberation of peoples and for new democracy, towards  socialism and communism. This is the context in which a potential new wave of the world proletarian revolution develops and emerges. It has as its reference points and strategic anchor the people's wars led by Maoist parties.
People’s War is the most advanced way to make revolution, so we must support in every country in which it is being organized, prepared by accumulating forces, and applied to the concrete conditions of each country. Led by the CPI (Maoist), the People’s War in India is successfully resisting attacks from the enemy and is managing to expand and grow. The People’s War is also unfolding in the Philippines under the leadership of the Communist Party of the Philippines, which upholds Maoism. In Peru, it is continuing despite the action from a liquidationist current. In Turkey, the revolutionary struggle led by the Maoists is advancing in accordance with the people’s war strategy. In other countries, new initiatives and advances are in preparation.
We must build and consolidate the proletarian parties for the revolution, parties of new type, Marxist-Leninist- Maoist communist parties, in our respective countries, taking into account our past experience and applying it to the current conditions of the imperialist system of today.
This was clearly expressed the 24th November 2012 in Hamburg by the great International Conference in Support of the People’s War in India, in which hundreds of representatives of revolutionary and anti-imperialist organizations and Maoist parties and organizations from more than twenty countries have called to unite and strengthen the class struggle in each country. It was a great example of internationalism. We must advance to further strengthen and give organisational form to proletarian internationalism.We must pursue the international unity of the communists in the world towards the construction of a new international organization to fight together against imperialism and reaction and march together towards a new Communist International, for socialism and communism. .
Proletarians and oppressed people of all countries, unite!
Down with imperialism and all its watchdogs!
Long live proletarian internationalism!
Long live world proletarian revolution!
Communist (Maoist) Party of Afghanistan; Communist Party of India (M-L) Naxalbari; Maoist Communist Party–France; Maoist Communist Party–Italy; Revolutionary Communist Party (PCR-RCP), Canada; Maoist Communist Party (MKP) Turkey and North Kurdistan – France; Maoist Communist Movement, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Wales, British state; Committee of Building of maoist communist party Galice – Spanish State; Long March towards Communism (Madrid, Spain); New Marxist Study Group (NMSG) Sri Lanka; Solidarity of People Struggle Indonesia; Communist Organisation Future Rouge – France ; Servir le peuple – Sheisau sorelh -Occitany- French State ; Marxist Leninist Maoist of Morocco

Italien :

Le masse popolari vogliono rovesciare i governi capitalisti, imperialisti e tutti i governi a loro asserviti
I proletari vogliono unirsi per il partito della rivoluzione
I comunisti sostengono le lotte antimperialiste, sviluppano le Guerre Popolari per la rivoluzione proletaria mondiale
L’'imperialismo è lo “stadio supremo del capitalismo – uno stadio parassitario e decadente ” (Lenin- Imperialismo stadio supremo del capitalismo), si tratta oggi di sotterrarlo quanto prima. La crisi del capitalismo è come una malattia cronica che lo affligge e prepara le condizioni per la sua morte.
La crisi del capitalismo, è soprattutto una crisi di sovrapproduzione: “Nel corso delle crisi un'epidemia che, in un'altra epoca sarebbe sembrata un'assurdità, si abbatte sulla società – l'epidemia della sovrapproduzione. La società si trova trascinata ad uno stato di barbarie momentanea”. (Marx-Engels – Il Manifesto del partito comunista).
Ma è l'ora in cui la borghesia intensifica i suoi sforzi per far pagare la crisi ai proletari e alle masse popolari.
Come scrissero Marx ed Engels a più di 150 anni nel Manifesto: “Le armi di cui la borghesia si è servita per abbattere il feudalesimo si ritorcono oggi contro la borghesia stessa. Ma la borghesia non ha solamente forgiato le armi che la mettono a morte, essa ha prodotto gli uomini che maneggeranno queste armi - gli operai moderni, i proletari”.
Oggi il proletariato mondiale non è mai stato così numeroso, con l'insieme delle masse popolari rappresenta almeno il 90% della popolazione, ed è questo 90% che è toccato da questa crisi e che ha bisogno di un cambiamento radicale della società. “Il movimento proletario è il movimento autonomo dell'immensa maggioranza, nell'interesse dell'immensa maggioranza” (ibidem).
La crisi finanziaria del capitalismo mondiale si approfondisce e si allarga. Gli imperialisti contendono tra loro per la rapina di tutti i tipi di risorse (umane e materiali) nei paesi arretrati, in più si accresce lo sfruttamento dei lavoratori e delle classi medie nei loro paesi al fine di superare questa crisi”.
Questo si traduce in Europa e nei paesi capitalisti in una ristrutturazione della produzione, del commercio e dei servizi che porta alla delocalizzazione della produzione nei paesi dove il costo della manodopera è debole, alla distruzione massiccia di posti di lavoro e all'introduzione di nuovi mezzi di produzione più moderni per aumentare la produttività a scapito della sicurezza e salute dei lavoratori; nello stesso tempo le tasse aumentano, i salari si abbassano, le prestazioni sociali diminuiscono. In senso generale l'intensificazione della crisi trascina anche “piccoli industriali, piccoli commercianti nella scala inferiore delle classi, e molti di essi cadono nel proletariato” (ibidem).
Nei paesi oppressi dall'imperialismo i proletari e i popoli di Asia, Africa e America Latina sono sottomessi ai diktat delle potenze imperialiste protette dai loro cani da guardia locali, di cui essi si sbarazzano quando non difendono più o difendono male i loro interessi.
Esse praticano la politica di “dividere per meglio regnare” e non esitano ad intervenire militarmente – sia per sostenere governi a loro asserviti sia per rovesciare governi non a loro non favorevoli - a provocare conflitti interetnici e religiosi per proteggere i loro interessi e schiacciare la resistenza dei popoli all'oppressione. Essi si appoggiano sull'oscurantismo religioso o sul liberalismo laico per mantenere con ogni mezzo la loro dominazione economica, politica e ideologica. Le classi dirigenti di questi paesi, sia quando sono potenze del terzo mondo in ascesa - come Cina, India, Brasile, Sud Africa - sia quando sono oppressi, fanno tutto il possibile per garantire il massimo sfruttamento della forza lavoro e l'accesso e il controllo alle materie prime nell'interesse del sistema imperialista.
Nei paesi imperialisti e nei paesi oppressi le classi dominanti hanno per cani da guardia sia le forze reazionarie di destra sia le forze riformiste e socialdemocratiche che applicano la loro politica di sfruttamento e oppressione dei proletari e delle masse popolari.
I sindacati istituzionali collaborano con i differenti governi per negoziare le loro “misure di rigore” e piani di privatizzazioni in modo che i lavoratori si riconcilino e per fermarne le lotte che si scontrano con i padroni e lo stato. La conciliazione permette sempre ai capitalisti di rafforzarsi e di proseguire la loro opera distruttrice che mina le conquiste di 100 anni di lotta del proletariato.
Nei paesi imperialisti, sia la destra più apertamente reazionaria, sia la “sinistra” riformista, socialdemocratica, riprendono, sotto differenti forme, il tema dell'identità nazionale per usarla contro gli immigrati alfine di incentivare la divisione del proletariato e delle masse popolari, aprendo la strada al fascismo vecchio e nuovo. Numerosi partiti e organizzazioni populiste, fasciste e neo naziste prosperano così oggi sul terreno fertile coltivato dall'insieme delle forze politiche e istituzionali.
La borghesia difende il suo sistema e le sue istituzioni sia con lo Stato di polizia sia utilizzando la partecipazione delle masse alle elezioni. Per questo il proletariato e le masse devono sviluppare il boicottaggio elettorale e intensificare la lotta di classe.
E' GIUSTO RIBELLARSI” (Mao Tse Tung)
Di fronte alla crisi i proletari, i lavoratori della città e della campagna si ribellano. Gli operai delle fabbriche minacciati di chiusura si mobilitano per non pagare il costo della crisi, contro i licenziamenti, la precarietà, contro il degrado delle condizioni di lavoro, contro l'abbassamento dei salari, l'aumento del tempo di lavoro; i lavoratori agricoli, i contadini resistono, a volte occupano le terre; le masse popolari si mobilitano contro le espulsioni dagli alloggi, contro il rialzo delle imposte, contro gli attacchi all'ambiente, al territorio, contro lo smantellamento dei servizi pubblici, contro l'attacco alle libertà sindacali e ai diritti dei giovani e delle donne, ecc.
Queste lotte si sviluppano in tutti i paesi del mondo: come quelle degli operai dell'auto e della metallurgia in Francia, Belgio, Germania, Italia; come le lotte dei minatori in Spagna; le mobilitazioni popolari contro le cacciate dalle case; come la grande lotta studentesca in Canada, e anche in tanti altri paesi, contro l'aumento delle tasse scolastiche e universitarie.
Ma soprattutto come in India dove si è realizzato uno sciopero di 100 milioni di lavoratori, come in Sud Africa dove i minatori si sono rivoltati contro le classi dominanti bianche e nere che li sfruttano e opprimono, come in Brasile dove i contadini poveri e i senza terra occupano le terre che essi lavorano.
Nei paesi arabi, in particolare in Tunisia ed Egitto, malgrado le manovre degli imperialisti per proteggere i loro interessi, malgrado il sostegno che essi apportano ai nuovi cani da guardia, malgrado il camuffamento di questi ultimi sotto la maschera della religione di cui si servono per sfruttare i lavoratori e il popolo, soffocare la giusta rivolta perché non si trasformi in rivoluzione, le masse popolari cercano la strada e apprendono dai loro errori, per una vera rivoluzione di nuova democrazia che non può essere realizzata che sotto la direzione della classe operaia, che si ponga la questione della strategia rivoluzionaria, della lotta armata e del partito d'avanguardia.
L'imperialismo non riesce con i suoi interventi a fermare e soffocare le lotte antimperialiste nel mondo, dalla Palestina, all'Iraq, all'Afghanistan, all'America Latina, né lo potranno i nuovi interventi imperialisti in Libia, Siria, Mali, ecc.
LA RIVOLUZIONE NON SI PUO' FARE PER VIA PACIFICA
Il mondo è in ebollizione, la decantazione ideologica opera a poco a poco con avanzamenti e arretramenti nelle fila del proletariato e delle masse popolari e intorno alla presa di coscienza della crisi e della natura dell'imperialismo e della necessità di rovesciarlo per costruire una nuova società sulle basi delle ceneri della vecchia.
In questa nuova ondata di lotta e resistenza, dobbiamo sostenere e rafforzare la lotta dei popoli per liberazione e la nuova democrazia, verso il socialismo e comunismo. È in questo contesto che emerge e si sviluppa una potenziale nuova ondata della rivoluzione proletaria mondiale, che ha come punto di riferimento e ancoraggio strategico le guerre popolari sviluppate dai partiti maoisti.
La guerra popolare è la forma più avanzata per realizzare la rivoluzione. Per questo bisogna sostenerla in tutti i paesi in cui la si conduce, organizza o prepara accumulando le forze e applicandola alle condizioni concrete di ciascun paese. Diretta dal PCI(maoista), la guerra popolare in India resiste con successo agli attacchi del nemico e riesce ad espandersi e crescere. La guerra popolare si dispiega anche nelle Filippine, sotto la direzione del Partito Comunista delle Filippine, che sostiene il maoismo. In Perù essa persiste, nonostante l’azione di una tendenza liquidazionista. In Turchia la lotta rivoluzionaria diretta dai maoisti avanza secondo la strategia della guerra popolare. In altri paesi sono in corso o preparazione nuove iniziative.
Bisogna costruire e consolidare i partiti del proletariato per la rivoluzione, partiti comunisti di tipo nuovo, partiti comunisti marxisti leninisti maoisti in ogni paese, appropriandoci dell'esperienza del passato e applicandola alle condizioni aggiornate del sistema imperialista odierno.
Questo si è chiaramente espresso il 24 novembre 2012 ad Amburgo con la grande Conferenza internazionale di sostegno alla guerra popolare in India, in cui centinaia di rappresentanti di organizzazioni rivoluzionarie e antimperialiste e di partiti e organizzazioni maoiste di oltre una ventina di paesi del mondo hanno fatto appello a unirsi e rafforzare la lotta di classe in ogni paese. È stato un grande esempio di internazionalismo.
Dobbiamo avanzare ancora nell'unità internazionale dei comunisti nel mondo verso la costruzione di una nuova organizzazione internazionale per combattere insieme contro l'imperialismo e marciare insieme verso una nuova Internazionale Comunista, per il socialismo e il comunismo.
Proletari e popoli oppressi di tutto il mondo, unitevi!
Abbasso l'imperialismo e tutti i suoi cani da guardia!
Partager cet article
Repost0
26 mars 2013 2 26 /03 /mars /2013 13:41

Déclaration du PC maoïste - Italie, publiée sur Maoist Road.

 

http://sd-1.archive-host.com/membres/images/205030527444844614/partisans.jpg

 

Cette année, nous travaillons, en collaboration avec d'autres partis maoïstes et organisations communistes MLM, sur une déclaration qui puisse unir les marxistes-léninistes-maoïstes de la planète et leur donner un instrument pour apporter une orientation dans le mouvement communiste international et qu’ils participent activement aux initiatives du Premier Mai dans le monde.


L'effondrement du Mouvement Révolutionnaire Internationaliste, causé principalement par la ligne délirante post-MLM du PCR-USA et Bob Avakian, avec l'émergence au sein de nos rangs du révisionnisme éhonté de la clique Prachanda-Bhattarai au Népal, a créé un vide dans lequel certains Partis Communistes MLM membres du MRI ont, avec une assemblée extraordinaire tenue l'an dernier, tenté d'inverser la tendance et de créer progressivement les conditions d'une conférence internationale qui donnerait naissance – sur la base d’une évaluation de l'expérience du MRI et des autres organisations internationales au cours des dernières années et d’une nouvelle Déclaration de principe et de programme -à une nouvelle Organisation Internationale MLM en adéquation avec notre époque et résultant de l'unité des forces authentiques de notre mouvement, avant tout des partis dirigeant la guerre populaire dans leur pays.


En ce 1er Mai, nous devons mettre en valeur et donner de l'importance à ce travail et aux mesures nécessaires pour parvenir à cet objectif.

 

Nous n'avons jamais conçu ce travail comme «purement interne» aux partis qui étaient membres du MRI ; au contraire, il s’adresse à tous les Partis et Organisations du Mouvement Communiste International. En outre, il est conçu «dans le feu de la lutte des classes et en lien étroit avec les masses», ce qui signifie appeler à rallier les forces, grandes ou petites, qui existent dans la réalité et agissent dans la lutte de classe réelle des prolétaires et les peuples du monde, et non uniquement sur Internet, au-delà du rôle, souvent louable, joué par les blogs maoïstes.


Cela signifie que nous appelons tous les partis et organisations MLM à concentrer leurs efforts pour une conférence internationale, à apporter leur contribution pour une évaluation de l'expérience et pour une Ligne Générale commune à construire collectivement. Nous demandons à tous de ne pas mettre de barrières et de limites à l'objectif important de donner naissance à une nouvelle Organisation internationale MLM.

 

Nous avons besoin de points de démarcation clairs, même si ils sont interprétés différemment, pas de perdre notre temps : la lutte contre le révisionnisme comme l'ennemi principal, la délimitation de ceux qui ont mené le MRI à l'effondrement – le PCR-USA d’Avakian et la clique Prachanda-Bhattarai-, l'application du maoïsme à la réalité concrète, en particulier les Guerres Populaires appliquées aux conditions concrètes de chaque pays.


Ceux qui partagent ces points de démarcation peuvent et doivent s'unir pour réaliser la Conférence Internationale dès que possible.

 

Lors de la conférence, un débat et une lutte profonds doivent être développés entre les forces sur le terrain pour réaliser une unité de niveau supérieur.

 

Le PCm-Italie est prêt à assumer sa responsabilité pour tenir cette conférence dans l'année en cours, sans aucun esprit hégémoniste ou «premier de la classe », mais dans l'esprit d'être au service du mouvement communiste international, des prolétaires et des peuples opprimés du monde.

 

Tous les pouvoirs de prise de décision sur le contenu et les formes d'organisation - Déclaration, Centre d'organisation, règles internes, campagnes, presse et outils web - seront pris en main par la Conférence Internationale.


La récente Conférence Internationale de soutien à la Guerre Populaire en Inde qui s'est tenue à Hambourg, même si c’était une initiative différente ouverte à tous les anti-impérialistes, a créé de meilleures conditions pour les maoïstes pour avancer vers la Conférence Internationale, a encouragé cette ligne et cet effort et nous saluons donc avec enthousiasme la poursuite des travaux du Comité International et le travail pour construire une nouvelle journée internationale de soutien en Juin-Juillet, à la date qui sera déterminée conjointement par le Comité.

 

Mais maintenant, en particulier à partir du 1er Mai, nous devons avancer vers la réalisation de la Conférence Internationale des Partis et Organisations MLM. Par conséquent, nous devons intensifier le travail théorique et idéologique, la confrontation politique, l’activité organisée - toutes les réunions, séminaires, etc. si nécessaire - mais nous devons aller à cette conférence, pour répondre positivement aux tâches de la révolution que la situation internationale actuelle met en avant.

 

Allons de l'avant, camarades, rendons le 1er mai de plus en plus rouge et internationaliste, faisons un pas vers l'entreprise historique qui est aujourd'hui la libération révolutionnaire du prolétariat et des peuples du monde entier, le chemin vers le socialisme et le communisme.


PCM Italie 10 Mars 2013

Partager cet article
Repost0
8 mars 2013 5 08 /03 /mars /2013 09:15

https://csrinde.wordpress.com/2013/03/08/journee-soutien-guerre-populaire-inde/

 

Venez nombreuses et nombreux à Clermont-Ferrand le 23 mars pour une Conférence suivie d’un concert de soutien à la Guerre Populaire en Inde avec :

 

Première Ligne

Oxygen Crew

Social Struggle Sound System

 

affiche conf Inde_int

Partager cet article
Repost0
29 novembre 2012 4 29 /11 /novembre /2012 10:43

https://csrinde.wordpress.com/2012/11/29/communique-de-presse-suite-a-la-conference-de-hambourg/


Voici le communiqué de presse issu de la Conférence de Soutien à la Guerre Populaire en Inde de Hambourg.


Voici également la liste des participants à la Conférence : http://indienkonferenz.blogsport.de/konferenzbeteiligte/

 

Voici la liste des déclarations et des messages envoyés à la Conférence (les interventions seront ajoutées au fur et à mesure) : http://indienkonferenz.blogsport.de/reden-grussbotschaften/

 

Comité de Soutien à la Révolution en Inde

Les internationalistes se rassemblent à Hambourg en soutien à la Guerre Populaire en Inde


Le 24 Novembre, la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire en Inde s’est tenue dans la ville de Hambourg, en Allemagne. Suite à l'appel conjoint du Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde et de la Ligue contre l'Agression Impérialiste, basée à Hambourg, les internationalistes de différentes parties du monde se sont réunis pour échanger leurs vues sur comment développer l'action internationale en faveur de la lutte du peuple indien contre l'impérialisme, le semi-féodalisme et le capitalisme bureaucratique. Des délégations, organisations et individus en provenance d'Afghanistan, Autriche, Brésil, Canada, Colombie, France, Allemagne, Hollande, Iran, Italie, Kurdistan, Norvège, Palestine, Pérou, Philippines, Espagne, Sri Lanka, Suède, Suisse, Turquie, Royaume-Uni et de nombreux autres pays ont participé à la Conférence. Quelque 300 personnes ont assisté à l'événement.

 

Des Partis Communistes, des organisations de masse révolutionnaires, des organisations de jeunes révolutionnaires et des organisations de solidarité et anti-impérialistes de tous les coins du monde ont fait des déclarations de soutien aux camarades indiens. De nombreux pays d'où les camarades et amis des maoïstes indiens n'étaient pas en mesure de participer au travers d’une délégation ont envoyé des messages de soutien. La liste des Partis et Organisations participantes et toutes les déclarations et messages seront publiés dans les prochains jours sur le site Internet de la Conférence : www.indienkonferenz.tk


Sur la même page Web, les photos de la Conférence ainsi que des informations à propos de la campagne de préparation - y compris la vidéo officielle de mobilisation, les graffitis, les affiches et ainsi de suite - peuvent être consultées.

 

La Conférence a également contenu un programme culturel avec des groupes de musique jouant de la musique folklorique suédoise, du Rap allemand et des chants révolutionnaires de Turquie, le tout dans un profond esprit anti-impérialiste.

 

Une importante déclaration a été faite par un camarade palestinien, qui a souligné qui la lutte du peuple indien est liée à la résistance contre les occupants sionistes meurtriers et leurs maîtres impérialistes yankees. A la fin du discours, des slogans en faveur du héroïque peuple palestinien ont retentit dans la salle. Les organisateurs de la Conférence ont déclaré une ferme condamnation des attaques barbares contre la population de Gaza.

 

Une autre caractéristique importante de la Conférence était le grand nombre de jeunes qui ont participé, non seulement en tant que participants, mais aussi dans le cadre des structures organisatrices. Cet aspect, ainsi que le caractère véritablement internationaliste de l'événement, lui a donné un caractère très vivant et dynamique.

 

Après la partie officielle du programme, les délégués et participants ont continué à célébrer et jusque tard dans la nuit, les chansons révolutionnaires dans de nombreuses langues et les slogans anti-impérialistes, antifascistes militants et communistes ont donné le ton de cette chaleureuse fête de l'internationalisme.

 

À la suite de la Conférence, des mesures concrètes ont été réalisées dans la coordination des forces qui soutiennent la Guerre Populaire en Inde. Cela aura sans aucun doute un impact très réel sur le travail international et conduira à une campagne internationale encore plus forte.

 

Lorsque nous avons rédigé l'appel à la Conférence, nous avons affirmé que nous voulions qu'elle soit l'expression vivante de l'internationalisme prolétarien. Elle l’était. Depuis la Conférence de Hambourg, un cri résonne  affirmant :

 

Nous sommes aux côtés de nos camarades en Inde!
Victoire à la Guerre Populaire!


Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde
Ligue contre l'Agression Impérialiste (Hambourg, Allemagne)
26th Novembre 2012


 

 

 
Partager cet article
Repost0
27 novembre 2012 2 27 /11 /novembre /2012 12:30

Voici la déclaration du PC maoïste de France à la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire en Inde de Hambourg ce 24 novembre 2012 en français et en anglais.

 

PC maoïste de France

 


Here is the declaration of the Maoist Communist Party of Frane to the Hamburg International Conference in Support to the People's War in India this November 24th, 2012, in french and english.

 

Maoist Communist Party of France

 

http://csrinde.files.wordpress.com/2012/09/official_fr_int.jpg

 

Camarades,

 

Le Parti Communiste maoïste de France salue cette Conférence Internationale réunie aujourd’hui à Hambourg pour apporter et développer la solidarité internationale à la Guerre Populaire en Inde dirigée par le Parti Communiste d’Inde-maoïste.

 

En cette période de crise de l’impérialisme, la guerre populaire en Inde doit être une source d’inspiration pour tous les communistes, les révolutionnaires, la classe ouvrière et les peuples du monde entier.

 

Les impérialiste, anciens et nouveaux, et leurs chiens de garde sont prêts à mettre le monde à feu et à sang pour épancher leur soif de profit, se redistribuer les richesses, étendre leurs zones d’influence et imposer leur domination contre les peuples. Cette situation aiguise la lutte de classe et augmente l’importance de trouver à cette crise une issue révolutionnaire.

 

Dans ce contexte, les révoltes populaires contre la misère, pour la liberté et la justice sociale dans les pays arabes ont montré leurs limites. Si ce n’est pas le prolétariat et les couches populaires qui dirigent la lutte, les classes dirigeantes appuyées par l’impérialisme récupèrent la juste révolte du peuple. Et alors, ils imposent sous une autre forme la domination de l’impérialisme et des nouveaux chiens de garde en prenant la place des anciens.

 

Ici, en Europe, le spectre du fascisme dont nos peuples ont tant souffert resurgit sous des formes nouvelles. Dans les pays impérialistes, quelle que soit la couleur des gouvernements bourgeois, la révolte gronde car les conséquences de la crise deviennent insupportables pour la classe ouvrière et l’immense majorité du peuple. Çà et là éclatent des révoltes spontanées.

 

Il y a donc une nécessité de plus en plus pressante de développer le mouvement révolutionnaire dans chaque pays autour d’une ligne claire et d’une stratégie bien définie, en s’armant du marxisme-léninisme-maoïsme.

 

Aujourd’hui, faire connaître aux peuples du monde la réalité de la guerre populaire en Inde, c’est mettre en avant son objectif stratégique qui s’inscrit dans la lutte d’émancipation de l’humanité toute entière. Faire cela, c’est redonner espoir dans l’avenir à la classe ouvrière et aux masses populaires qui portent sur leurs épaules le fardeau de la crise de l’impérialisme ; c’est montrer la voie qu’il faut suivre pour se libérer du système d’exploitation et d’oppression impérialiste et capitaliste.

 

La guerre populaire en Inde doit être une source d’inspiration pour nos peuples afin d’organiser la résistance. Nous devons adapter les formes de lutte aux conditions concrètes de nos pays respectifs, en nous appuyant sur notre historie, nos traditions de résistance et de luttes, en nous inspirant des victoires que nous avons remportées par le passé mais aussi des défaites que nous avons subies.

 

La guerre populaire en Inde, celle qui se poursuit au Pérou et aux Philippines, et se rallume ou se prépare de nouveau ailleurs sont un formidable encouragement pour les peuples du monde.

 

En nous appuyant sur l’exemple de la Guerre Populaire en Inde, nous faisons en sorte que la classe ouvrière de nos pays « redresse la tête et prenne ses affaires en main ».

 

Cette Conférence, qui réunit des communistes, des révolutionnaires, des anti-impérialistes conséquents d’une vingtaine de pays, peut être le point de départ d’un vaste front révolutionnaire anti-impérialiste, anticapitaliste, antifasciste et populaire en lien avec les luttes dans nos pays respectifs et aider au regroupement des communistes dans chaque pays et au niveau international.

 

ELARGISSONS LE SOUTIEN A LA GUERRE POPULAIRE EN INDE !

 

VIVE LA SOLIDARITE INTERNATIONALE DES PEUPLES !

 

TOUS ENSEMBLE NOUS VAINCRONS LES IMPERIALISTES ET LEURS CHIENS DE GARDE !

 

Parti Communiste maoïste de France

Hambourg,

24 novembre 2012

 

 

 




Comrades,

Maoist Communist Party of France salutes the International Conference convened today in Hamburg to provide and develop international solidarity to the People's War in India led by the Communist Party of India-Maoist.

In this period of crisis of imperialism, the people’s war in India should be a source of inspiration for all communists, revolutionaries, the working class and the peoples of the world.

The imperialists, old and new, and their watchdogs are willing to put the world to fire and sword in order to quench their thirst for profit, to redistribute wealth among themselves, to expand their spheres of influence and impose their domination against the people. This sharpens the class struggle and increases the importance of finding a revolutionary issue to this crisis.

In this context, people’s revolts against poverty and for freedom and social justice in the Arab countries have shown their limits. If the proletariat and the people’s masses don’t lead the struggle, then the ruling classes supported by imperialism hijack the just people's revolt. And then they impose through an other form the domination of imperialism and the new watchdogs by taking the place of the old ones.

Here in Europe, the specter of fascism which our people have suffered so much reappears in new forms. In the imperialist countries, regardless the color of the bourgeois governments, revolt is brewing because the consequences of the crisis become unbearable for the working class and the large majority of the people. Here and there spontaneous revolts burst of.

There is therefore a more and more pressing necessity to develop the revolutionary movement in every country around a clear line and a well-defined strategy, arming ourselves with Marxism-Leninism-Maoism.

Today, to make people of the world know the reality of people's war in India is putting forward its strategic objective which is part of the struggle for the emancipation of the whole humanity. Doing this, is renewing hope in the future among the working class and the masses of the people who carry on their shoulders the burden of the crisis of imperialism. And this is showing the path to be followed to free ourselves from the capitalist imperialist system of exploitation and oppression.
 
People's War in India should be a source of inspiration for our people to organize resistance. We must adapt the forms of struggle to the concrete conditions of our respective countries, based on our history, our traditions of resistance and struggle, taking lessons from the victories we won in the past but also from the defeats we suffered.

People's War in India, the ones which continues in Peru and the Philippines, the ones that start again or are under preparation elsewhere in the world are a great encouragement to the people of the world.

Drawing on the example of the People's War in India, we ensure that the working class of our respective countries "lifts its head and takes control over its affairs".

This Conference, bringing together communists, revolutionaries, consistent anti-imperialists from some twenty countries, may be the starting point for a broad anti-imperialist, anti-capitalist, anti-fascist and people’s revolutionary front in connection with the struggles of our respective countries and can help to regroup communists in each country and at the international level.

LET’S EXTEND SUPPORT TO THE PEOPLE'S WAR IN INDIA   !

LONG LIVE PEOPLE’S INTERNATIONAL SOLIDARITY   !

TOGETHER, WE WILL DEFEAT THE IMPERIALIST AND THEIR WATCHDOGS   !

Maoist Communist Party of France

 

Hamburg,

November 24th, 2012

Partager cet article
Repost0
11 octobre 2012 4 11 /10 /octobre /2012 09:13

http://www.sholajawid.org/images/logo.gif

 

Au Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan,

 

Chers et chères Camarades,

 

C'est avec tristesse que nous avons appris la mort du Camarade Hafiz. Parce que nous sommes des internationalistes prolétariens, nous considérons chaque perte pour le mouvement maoïste d'un pays comme notre propre perte.Tout particulièrement avec votre Parti avec lequel nous avons signé la déclaration commune du 1er Mai 2012.

 

En tant que dirigeant révolutionnaire, le Camarade Hafiz inspirera une nouvelle génération et les graines révolutionnaires qu'il aura semé durant toute sa vie fleuriront avec certitude.

 

Toutes nos condoléances à l'ensemble du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan, à ses sympathisants, à la famille et à ses proches.

 

Parti Communiste maoïste de France

 


To the Communist (maoist) Party of Aghanistan,

 

Dear Comrades,

 

It is with deep sadness that we learnt the death of Comrade Hafiz. Because we are proletarian internationalists, we consider every loss for the maoist movement of a particular country as our own loss. Especially with your party as we signed the joint 2012 May 1st Declaration.

 

As a revolutionary leade, Comrade Hafiz will inspire a new generation and the revolutionary seeds he sowed during his entire life will undoubtely blossom.

 

Our condoleances go to the entire Communist (maoist) Party of Aghanistan, to its sympathizers, to his familiy, relatives and friends.

 

Maoist Communist Party of France

 


Une réunion spéciale du Comité Central du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan a eu lieu le 14 Septembre 2012 pour rendre hommage à la disparition du camarade Hafiz et publier le communiqué suivant. Lien vers le communiqué ern anglais : http://www.sholajawid.org/english/main_english/hafiz_english_sh27.html

En commémoration de la mort du camarade Hafiz, membre du Comité Central du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan

Le Comité Central du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan annonce avec une immense et profonde tristesse la mort du camarade Hafiz, un membre du comité central du Parti communiste (maoïste) d'Afghanistan, à tous les membres et sympathisants du parti, à tous les partis et organisations maoïstes du monde, et à tout le mouvement communiste international.

 

Hafiz camarade était un vétéran du mouvement de nouvelle démocratie en Afghanistan. Il a commencé ses activités politiques et révolutionnaires dans les rangs du mouvement Sholajawid dans les années 1960 alors qu'il était lycéen. Il est resté attaché à la ligne et aux objectifs du mouvement, même après son effondrement. Lorsque le Parti démocratique du peuple d'Afghanistan (PDPA) a mené le coup d'Etat répréhensible d’avril 1978, et que l’invasion et l'occupation social-impérialiste soviétique a suivi en décembre 1979, le camarade Hafiz a poursuivi ses activités révolutionnaires et nationales-démocratiques en exil.


En 1984, sous l'influence de la formation du Mouvement Révolutionnaire Internationaliste (RIM) et de sa ligne politique et idéologique, le camarade Hafiz, ainsi que plusieurs autres camarades, ont formé le Comité de propagande et d'agitation MLM qui a publié le journal Shola. Ce journal a joué un rôle important dans la propagation du marxisme-léninisme-maoïsme. Dans les années 1980, lorsque le Comité pour la consolidation et l'unité du mouvement communiste d'Afghanistan a été formé par les efforts conjoints de la cellule communiste révolutionnaire d'Afghanistan et du Comité de propagande et d'agitation MLM, le camarade Hafiz a participé en tant que représentant du groupe sous son leadership. Le Comité pour la consolidation et l'unité s’est élargi avec la participation de l'Alliance marxiste-léniniste -- faction pensée de Mao Zedong et l'Organisation de lutte pour la libération de l'Afghanistan.


En 1991, après le congrès et la formation du Parti communiste d'Afghanistan, le camarade Hafiz a conduit la négociation réussie de la fusion du Comité de propagande et d'agitation MLM avec le Parti communiste d'Afghanistan et est devenu un membre du comité central du Parti communiste d’Afghanistan. Depuis plusieurs années, le camarade Hafiz dirigeait un comité émigré des partisans du Parti communiste d'Afghanistan. En 1993, il a été membre de la délégation du Parti communiste d'Afghanistan à la deuxième réunion élargie de RIM qui a ratifié et publié le document Vive le marxisme-léninisme-maoïsme, à cette réunion notre camarade a joué un rôle révolutionnaire éminent.


Le camarade Hafiz était un représentant du Parti communiste d'Afghanistan au Congrès de l'Unité du mouvement Communiste (MLM) de 2004 dans lequel il a été élu en tant que membre du comité central du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan. Tout en menant une unité de partisans du parti émigré, notre camarade a contribué de manière significative au Parti et à la révolution. Durant de nombreuses années, il a joué un rôle crucial dans la poursuite des activités internationales du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan, à la fois en ce qui concerne les activités de RIM et aussi en tant que contact de notre parti avec les partis maoïstes au niveau international. Le Camarade Hafiz a participé activement à la propagande idéologique et politique pour le RIM, il a eu un rôle actif dans la publication du journal du RIM Un monde à gagner et aussi des publications internes du RIM en Farsi-Dari.


Le Comité Central du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan exprime ses condoléances solennelles à propos de la perte immense de cet ancien camarade aux membres et sympathisants du parti, aux autres maoïstes de l'Afghanistan et du monde. En particulier, nous rendons hommage à la famille de ce camarade et nous exprimons notre communauté de profonde tristesse avec eux.


Toutes les unités du parti dans le pays et tous les sympathisants du parti en dehors du pays, en fonction de leurs particularités locales et régionales, sont tenus d'honorer et de commémorer la mort de ce camarade et de célébrer ses réalisations personnelles en tant que révolutionnaire dans ce mois. Les messages de commémoration dans le pays peuvent être envoyés par les contacts et canaux du parti ; les condoléances provenant de l'extérieur du pays peuvent être envoyées par des partisans du parti ou par voie électronique par e-mail à sholajawid2@hotmail.com 

 


A special meeting of the central committee of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan was held on 14 September, 2012 to pay tribute to the passing away of Comrade Hafiz and issue the following Communiqué.


In commemoration of the death of Comrade Hafiz, member of the central committee of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan


The central committee of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan announces with immense and profound sadness and sorrow the death of Comrade Hafiz, a central committee member of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan, to all the members and supporters of the party, Maoist parties and organizations of the world, and the entire international communist movement.


Comrade Hafiz was a veteran of the new democratic movement in Afghanistan. He started his political and revolutionary activities in the ranks of the Sholajawid movement in the 1960s while he was a high school student. He remained committed to the line and objectives of the movement even after the movement’s collapse. When the Peoples Democratic Party of Afghanistan (PDPA) led the reprehensible April coup in 1978, and the subsequent Soviet social-imperialist invasion and occupation happened in December 1979, comrade Hafiz continued his revolutionary and national-democratic activities in exile.


In 1984, under the influence of the formation of Revolutionary Internationalist Movement (RIM) and its political and ideological line, comrade Hafiz, along with several other comrades, formed the Committee for MLM Propaganda and Agitation that published the journal Shola. This journal played a significant role in the propagation of the Marxism-Leninism-Maoism. In the late 1980s, when the Committee for the Consolidation and Unity of the Communist Movement of Afghanistan was formed by joint efforts of the Communist Revolutionary Cell of Afghanistan and the Committee for MLM Propaganda and Agitation, comrade Hafiz participated as the representative of the group under his leadership. The Committee for Consolidation and Unity expanded with the participation of the Marxist-Leninist Alliance--Mao Zedong thought faction and the Organization to Struggle for the Liberation of Afghanistan.


In 1991, after the congress and the formation of the Communist Party of Afghanistan, Comrade Hafiz led the successful negotiation for the merger of the Committee for MLM Propaganda and Agitation with the Communist Party of Afghanistan and became a central committee member of the Communist Party of Afghanistan. For several years, Comrade Hafiz led an émigré committee of the supporters of the Communist Party of Afghanistan. In 1993 he was a member of the delegation of the Communist Party of Afghanistan in the second Expanded Meeting of RIM that ratified and issued the document Long Live Marxism-Leninism-Maoism; in that meeting our comrade played a distinguished revolutionary role.


Comrade Hafiz was a representative of the Communist Party of Afghanistan in the 2004 Unity Congress of the Communist (MLM) movement in which he was elected as a member of the central committee of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan. While leading an émigré unit of party supporters, our comrade significantly contributed to the party and the revolution. Over many years he played a crucial role in carrying forward the international activities of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan, both in relation to the activities of RIM and also as a contact of our party with particular Maoist parties at the international level. Comrade Hafiz was actively involved in the ideological and political propaganda for RIM; he had an active role in the publication of A World to Win, RIM’s journal and also RIM’s internal publications into Farsi-Dari.


The central committee of the Communist (Maoist) Party of Afghanistan expresses its solemn condolences over the immense loss of this veteran comrade to members and supporters of the party, other Maoists of Afghanistan and the world. In particular we pay our tribute to the family of this comrade and express our commonality of deep sadness with them.


All the party units within the country and party supporters outside of the country, in accordance with their particular local and regional circumstances, are obliged to honor and commemorate this comrade’s death and celebrate his life achievements as a revolutionary within this month. Messages of commemoration within the country can be sent through party contacts and channels; condolences from outside of the country can be sent through party supporters or electronically through email to sholajawid2@hotmail.com.   

Partager cet article
Repost0
6 septembre 2012 4 06 /09 /septembre /2012 14:22

https://csrinde.wordpress.com/2012/09/06/conference-internationale-de-soutien-a-la-guerre-populaire-en-inde/

 

 

Afin de préparer la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire en Inde, le Comité de Soutien à la Révolution en Inde organise une réunion d'information préparatoire le

Samedi 29 septembre 2012

à 14h
75010 Paris - M° Strasbourg-St Denis

Un documentaire sera diffusé, suivi d’une discussion animée par les membres du Comité.  

 

Venez nombreux et nombreuses pour préparer cet évènement aux répercussions internationales !

Plusieurs délégations de nombreux pays y seront présentes !

 

Nous organisons un départ commun pour Hambourg. L’hébergement se fera sur place et sera pris en charge.

 

Si vous ne pouvez pas venir à cette réunion, prenez contact avec le Comité de Soutien à la Révolution en Inde :

csrinde[at]yahoo.fr / csrinde.wordpress.fr

 

Vous trouverez ci-dessous le texte d'invitation à la réunion du samedi 29 septembre ainsi que l'invitation officielle du Comité International de Soutien à la Guerre Populaire à la Conférence de Hambourg.

 

CSRI

Cliquez sur l'image pour télécharger le tract en PDF

Tant de raisons pour soutenir la Guerre Populaire en Inde

Depuis le soulèvement de Naxalbari en 1972, la Guerre Populaire dirigée par les forces maoïstes n’a pas cessé. Depuis 2004, elle connaît même un nouveau développement avec la création du Parti Communiste d’Inde (maoïste) [PCI(m)], fruit de l’union des principaux groupes maoïstes.

 

Aujourd’hui, l’Armée Populaire de Libération dirigée par le PCI (m) est présente sur un tiers du territoire indien, ce qui a permis dans certaines régions de développer la démocratie nouvelle. Dans ces zones libérées par les révolutionnaires, les problèmes ne sont pas posées en terme de garantir les profits des multinationales, des propriétaires terriens et des intermédiaires mais plutôt de garantir une amélioration des conditions de vie :

  • mise en place de centres de santé (le taux de mortalité infantile est près de 13 fois supérieur à celui de la France),
  • développement d’une éducation accessible à toutes et tous (26% d’analphabètes – 18% pour les hommes et 35% pour les femmes),
  • construction de canaux d’irrigation pour améliorer l’indépendance alimentaire (en 2000, 70% de la population en dessous du seuil de pauvreté calorique),
  • garantie de l’accès à la terre (le système semi-féodal est toujours en cours),
  • préservation de l’environnement (pollution des sols par les compagnies minières, assèchement des eaux par les usines comme Coca-Cola, cultures OGM de coton improductives, construction d’un réacteur nucléaire par Areva sur une zone sismique),
  • abolition des castes (plus de 6200 crimes et délits contre les intouchables),
  • égalité hommes/femmes,
  • etc.

Plutôt présent dans les zones rurales, les révolutionnaires se sont fermement opposés à l’accaparement des terres et des ressources par les grandes sociétés multinationales minières (à Singur, Nandigram et Lalgarh notamment) conduisant à l’appauvrissement des populations locales et à la destruction de l’environnement dont elles tirent leur subsistance.

 

Suite à cette résistance légitime, l’Etat indien a décidé en 2009 de lancer une offensive contre sa propre population : l’opération « Green Hunt ». Plus de 100 000 soldats et paramilitaires ont donc été envoyés dans les zones contrôlées par les maoïstes. De nombreux rapports issus de personnalités et d’organismes divers mettent aujourd’hui en avant les tortures, massacres et disparitions commises par les forces armées gouvernementales.

 

Une partie des intellectuels, des pacifistes, soutient ou sympathise avec les maoïstes et proteste contre les assassinats de dirigeants, de militants et dénoncent les exactions, massacres, viols exercés contre les civils par l’armée indienne. L’influence des révolutionnaires dans les villes commence à grandir.

 

Cette année 2012 a été témoin d’une augmentation de la colère des masses indiennes : plus grosse grève générale de l’histoire en février, soulèvement dans l’usine Suzuki et Regency KC,…

 

Pays émergent de plus d’un milliard d’habitants, l’Inde a des visées impérialistes en Afrique, comme la Russie, la Chine et le Brésil. D’un autre côté, elle facilite grandement l’implantation des sociétés multinationales en créant des Zones Economiques Spéciales où le droit du travail est modifié et où les terres, l’eau et l’électricité sont très peu cher voire gratuit. Les répercussions sont dramatiques. L’exemple le plus frappant est sûrement celui de la ruine de dizaines de milliers de paysans devenus dépendants du coton transgénique. Depuis 25 ans, 200 000 se seraient donné la mort pour échapper à la misère (8 000 suicides par an !).

 

L’impérialisme français n’est pas en reste puisqu’il existe une Chambre de Commerce franco-indienne de 49 conseillers et un groupe d’avocats (UGGC) spécialisé dans l’assistance aux « entreprises européennes à leurs différents stades d’intervention sur le marché indien. » En 1998, un partenariat stratégique a été établi entre la France et l’Inde autour de 3 axes : coopération nucléaire civile, coopération de défense, coopération spatiale. L’impérialisme français est en outre présent dans différents secteurs en Inde dont voici les principaux représentants :

 

Armement : Vente de 123 avions Rafale (Dassault) pour 9,1 milliards d’euros avec transfert vers Hindustan Aéronautics. La France est le 4ème vendeur d’armes (7,2%), derrière les USA (49%), le Royaume Uni (15%), la Russie (15%). Les autres entreprises d’armement sont EADS

Aviation civile/Aéronautique : Air France, Thalès Indra, Safran

Matériel électrique/électronique : Legrand, Schneider Electric (moteurs, générateurs, transfos, distribution), Sicam, Hager, Thompson

Energie : Areva (2 réacteurs nucléaires EPR - accord cadre), GDF Suez, Air liquide, Total

Eau : Suez, Veolia

Banques/Assurances/Gestion : Bryan, Garnier & Co, Crédit Agricole (Calyon Bank), Société Générale, BNP Paribas, Axa, Goa Consulting, CGG Véritas, Waczing, G21 Venture Management, Cap Gemini, Sanofi

Distribution : Carrefour

Agroalimentaire/Semences : Danone, Bongrain, Clause, Dabon Interna, Pernod Ricard.

Construction/Architecture/Ingénierie : Saint Gobain, Lafarge, Systa Mva Consulting, Egis BCEOM

Automobile : Michelin (pneus), Lohr (carosserie, remorques), Veritas (contrôles techniques), Faurecia (sièges autos), Renault

Matériel ferroviaire : Alstom

Machines : Poclain Hydraulics

Informatique : G.SCE, NatureSoft

Communication : Euro RSCG

Transport : CMA CGM, Geodis

Autres : Accor, L’Oréal, Sodhexo

 

Les actionnaires et patrons de ces entreprises exploitent les ouvriers et travailleurs indiens, profitent des bas salaires, de manque de droits sociaux, d’avantages multiples (prix des terrains, remise d’impôts et de taxes, etc). Les mêmes patrons exploitent ici en France les ouvriers et travailleurs, licencient à tour de bras, ferment des entreprises, augmentent les cadences. Soutenir la guerre populaire est en fait soutenir ici et là-bas la lutte contre les mêmes patrons.

 

Nous devons prendre exemple sur les ouvriers de Michelin Clermont-Ferrand qui se sont opposés à la construction d’une usine en Inde sur les terres des paysans pauvres. Dans leur communiqué, ils affirment : « En Inde, un conflit terrible oppose un village d’Intouchables – les plus méprisés de ce pays de castes – et Michelin, notre grande transnationale du pneu. Thervoy Kandigai est un bourg du Tamil Nadu, État du sud de l’Inde. Il compte environ 1500 familles, qui vivent depuis toujours des pâturages et forêts proches de Thervoy. Tel est leur territoire, que Michelin s’apprête à détruire pour l’éternité avec cette usine. Non seulement la forêt, espace indispensable à la survie de cette population sans terre, est confisquée mais elle a déjà commencé à être détruite, risquant par la même de tarir les lacs approvisionnant les villages locaux en eau. »

 

Nous devons soutenir la Guerre Populaire en Inde car elle est le seul moyen par lequel les paysans et travailleurs, hommes et femmes, d’Inde pourrons trouver la voie vers une société débarrassée de l’exploitation et de l’oppression qu’ils et elles subissent tous les jours.

 

Nous devons condamner le rôle de l’impérialisme français en Inde en nous unissant à nos frères et sœurs de lutte.

 

Cette réunion d’information est une réunion pour préparer la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire qui se tiendra à Hambourg le 24 novembre 2012.

 

Nous organisons un départ commun. L’hébergement se fera sur place et sera pris en charge.

 

Si vous ne pouvez pas venir à cette réunion, prenez contact avec le Comité de Soutien à la Révolution en Inde : csrinde@yahoo.fr / csrinde.wordpress.fr


Soutenons la Guerre Populaire en Inde !

Les patrons du système impérialiste mondial mènent une offensive contre les peuples du monde. Les guerres impérialistes d'agression comme celles contre l'Irak, l'Afghanistan et la Libye, marquent le début du siècle. Ils préparent la prochaine guerre contre la Syrie, l'Iran ou autre, car une chose est certaine : ils ne vont pas s’arrêter de leur propre volonté. Dans le même temps, ils imposent aux peuples les conséquences de la crise, en particulier sur les peuples des nations opprimées, mais aussi dans les pays impérialistes eux-mêmes, la classe ouvrière est constamment piétinée et ses droits fondamentaux sont de plus en plus réduits. Dans cette situation, le fascisme n'est pas une menace nébuleuse, mais une force active. Dans le même temps, les impérialistes détruisent systématiquement la planète. Tout cela est bien connu. Cela montre que l'impérialisme est réactionnaire sur toute la ligne, que l'impérialisme n'est pas compatible avec le progrès de l'humanité et, en réalité, avec la survie d'une grande partie de la population mondiale. "La fin de l'histoire" que les impérialistes ont annoncé haut et fort depuis les années 90, est un enfer pour le prolétariat et les peuples du monde. Mais plus d'oppression provoque plus de résistance, et donc, du Pérou aux Philippines, des îles britanniques à la Chine, de la Colombie au Kurdistan, du Nigeria à la Grèce, partout dans le monde, les pays veulent l'indépendance, les nations la libération et les peuples la révolution. C'est la base pour un courant qui enterrera l'impérialisme. Le problème est que dans de nombreux cas, la lutte contre l'impérialisme est seulement limitée à la résistance sans autre perspective que la simple survie. Par conséquent, afin de développer cette résistance comme une puissante vague de luttes anti-impérialistes et révolutionnaires, le facteur conscient organisé est nécessaire pour être en mesure de mener la lutte conséquente pour établir le pouvoir du peuple. C’est pourquoi il vaut la peine de tourner notre regard sur l'Inde.

 

L'Inde, que les classes dirigeantes présentent cyniquement comme l’ "Inde Brillante" et comme un exemple supposé du « développement » apporté par l'impérialisme, est un paradis pour les riches et un enfer pour le peuple. Alors que la richesse des 53 personnes les plus riches dans le pays est égale à 31% du PIB, les 77% de la population vivent avec un revenu de moins de 20 roupies (environ 50 centimes d'euro) par jour. Tous les jours, 5000 enfants meurent de faim et de malnutrition, ce qui représente près de deux millions de décès infantiles par an. Le pourcentage de personnes souffrant de la faim est plus grand qu'en Ethiopie. La crise agraire, une conséquence directe de la politique impérialiste, provoque la misère immense de la paysannerie, ce qui résulte en une vague de suicides avec des centaines de milliers de paysans désespérés qui se sont suicidés. "La plus grande démocratie du monde" est un pays dans lequel la grande bourgeoisie et les propriétaires font ce qu'ils veulent. Un pays où le système des castes est encore intact. Où les différentes minorités, les différentes nationalités et peuples sont contraints de vivre dans une « prison des nations ». Afin d'augmenter l'exploitation impérialiste, ils ont établi des Zones Economiques Spéciales, où les soi-disant entreprises «transnationales» peuvent opérer sans limites. Des dizaines de millions de personnes sont forcées de devenir des réfugiés internes, parce qu'elles sont expulsées de la terre où leurs ancêtres sont depuis des milliers d'années, de sorte que le Capital peut voler les matières premières se trouvant sur place. Nous pourrions citer de nombreux autres exemples, qui pourraient remplir tout un livre, la question est claire : la révolution anti-impérialiste et anti-féodale est une nécessité pour la grande majorité du peuple de l'Inde.

 

Cette révolution est en cours. Sous la direction du Parti communiste d'Inde (maoïste) la guerre populaire se développe - décrite par les représentants les plus importants des classes dirigeantes comme le plus grand danger pour leur système. Dans la campagne, il y a des milliers d'organisations d’un authentique pouvoir populaire. Dans les Comités Populaires Révolutionnaires, ceux qui pendant des siècles n’ont rien eu ont commencé à construire leur propre État.

 

Ils organisent avec leurs propres forces une société où il n'y a pas de faim, où il y a l'éducation et la santé, et où la terre appartient à celui qui la cultive.

 

Il n'y a pas de propriétaires terriens ou de laquais des impérialistes. Dans ces zones, les besoins de la population sont la loi. Dans ces zones, ils vivent la vraie démocratie, la nouvelle démocratie du peuple. Dans les villes, les organisations de masse avancent par bonds, en février de cette année la classe ouvrière d'Inde a effectué la plus grande grève dans l'histoire de l'humanité, impliquant 100 millions de personnes, et les classes dirigeantes sont terrifiées par l'influence croissante des maoïstes. La Guerre Populaire bouleverse la société jusque dans ses fondations les plus profondes.

 

Les classes dirigeantes et leurs patrons impérialistes - comment pourrait-il en être autrement? - ne restent pas assis tranquillement les bras croisés à regarder l'avancée du mouvement révolutionnaire. Ils agissent comme ils l’ont toujours et partout fait ; ils cherchent à noyer dans le sang la lutte du peuple. Des «spécialistes» en contre-insurrection des Etats-Unis et le Mossad israélien sont sur place pour aider les forces de répression sur le terrain. Les Forces Paramilitaires d'État se battent au quotidien contre les guérillas - les soi-disant paramilitaires sont organisés militairement et armés. L'Armée et l’Armée de l’Air prennent part de plus en plus ouvertement aux combats. L'état réactionnaire a lancé des campagnes réactionnaires barbares tels que : Salwa Judum, "Green Hunt", entre autres, et a mis en œuvre une politique qui est comparable à la campagne nazie contre la résistance antifasciste dans la Seconde Guerre mondiale. Ils appliquent de manière systématique les assassinats, la torture et les «disparitions» contre les dirigeants révolutionnaires.

 

Mais le peuple ne se soumet pas. La guerre populaire avance sans arrêt, avec la ligne claire de s'emparer du pouvoir. Cela est possible, puisque le facteur conscient et organisé, dont nous avons parlé ci-dessus, existe et est en mesure de mener le combat de manière résolue jusqu’à la fin. Leur lutte est juste et il est un devoir internationaliste de leur donner notre soutien total et indéfectible. La guerre populaire en Inde doit fusionner avec la lutte des peuples du monde entier et faire partie du grand courant révolutionnaire qui finira par vaincre l'impérialisme. Le développement d'un sérieux mouvement anti-impérialiste dans un pays de 1,2 milliards de personnes va changer l'équilibre des forces entre l'impérialisme et les nations opprimées, et sera donc un grand élan pour les forces révolutionnaires du monde entier. Soutenir ce mouvement ne signifie pas seulement remplir une obligation, mais doit servir à la promotion de notre mouvement dans tous les pays.

 

C'est dans ce sens que nous organisons une conférence internationale le 24 Novembre de cette année à Hambourg. Nous espérons que cette conférence sera un atout majeur pour le mouvement international de soutien à la Guerre Populaire en Inde. Les délégations des différents pays y participeront et à travers cela, elles apporteront leurs expériences et leurs idées sur la façon d'élever cette campagne à un niveau supérieur. Nous voulons une conférence qui exprime l'initiative, l'énergie et la volonté anti-impérialiste et révolutionnaire des prolétaires, femmes, jeunes, immigrants, des artistes et des intellectuels progressistes. Nous ne voulons pas qu'elle soit seulement un acte formel, mais une expression vivante de l'internationalisme prolétarien, de sorte qu'elle puisse servir à apporter des progrès concrets à la campagne de soutien. La conférence est ouverte à toutes les forces qui partagent cet objectif.

 

Par conséquent :

 

Tout le monde à la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire en Inde !

 

Bündnis gegen imperialistische Agression - BGIA (Hambourg)

indien_hh@yahoo.de

 

Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde

csgpindia@gmail.com

Partager cet article
Repost0
15 juin 2012 5 15 /06 /juin /2012 10:14

Même pas un mois après la libération du camarade Mourad Chouini , qui a passé 4 ans de prison ferme, après la révolte des étudiants le 14 et 15 Mai 2008 , le voila encore une fois arrêté après avoir aller au poste de commissariat de Tantan pour renouveler sa carte d’identité. Il a été arrêté sous prétexte qu’il y a 3 notes de recherches contre lui lancées par la police à Marrakech, il a donc passé la nuit d’hier (le 12/06/2012) au poste de police à Tantan sans présenter des réponses à sa famille aux questions qu’elle a posé sur les motifs de sa détention et les condamnations dont il est sujet, tout ce qu’on l’aura dit est qu’il est recherché par la police judiciaire à Marrakech et qu’eux seules peuvent leur donner les ordres .

 

Ce soir (le 13/06/2012) Mourad Chouini a été transféré à Marrakech avec une ambiguïté en conserne les accusations apportées contre lui, et les motifs de sa détention comme on a dit, sa famille a été interdit de le visiter, et plus que ça ce matin ils ont nié que Mourad est détenus chez eux !!!.

 

Mourad, pour ceux qui ne le connaisse pas, a été détenu pour la première fois l’année universitaire 2004/2005, dans un contexte de la lutte des étudiants contre « la charte nationale de l’éducation et de formation » appelée par les étudiants au Maroc « la charte de classe pour l’Assujettissement et la marchandisation », ce qui fait que il est recherché du fait de son rôle dans la direction des luttes qu’a connu l’université Kadi aayad à Marrakech.

 

Sa deuxième détention a eu lieu durant la lutte héroïque des masses estudiantins à Marrakech le 14 et 15 Mai 2008, puisqu’il a été arrêté à coté de 10 camarades, et il a été jugé en pénalement de 4 ans qu’il a passé aux prisons de Boulmharez à Marrakech et la prison locale à Essaouira.

 

Il a adopté la « liberté » le 15 Mai 2012 c'est-à-dire moins qu’un mois après son arrestation encore une fois hier.

 

Mourad a été toujours présent à coté des masses populaires et des masses estudiantines et son adoption de la ligne des masses est une réalisation de ses principes et de son identité politique et idéologique.

 

Pour tout ce ci les motifs réels de cette arrestation sont claires : des provocations de la part des services secrètes a fin de l’intimider et de saper le moral et la fermeté du camarade afin de le persuader de pas poursuivre la lutte.

 

La libération de Mourad Chouini et de tous les détenus politiques est notre tache tous.

 

La lutte pour les libertés politiques et syndicales est la tache de tous les militants et militantes, la tache de tous les démocrates.

 

La participation effective dans toutes les formes de lutte et la création de ces luttes est une tache immédiate et urgente.

 

Partager cet article
Repost0
27 mars 2012 2 27 /03 /mars /2012 10:03

Les Camarades du PCR-Canada ont organisé un meeting autour de la venue d'un Camarade du Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan. Voici la traduction de son intervention soulignant la nécessité de la lutte anti-impérialiste portée par un mouvement de masse et dirigée par un Part, ainsi que la nécessité d'un nouveau regroupement international.

 

PC maoïste de France

 


 

«Notre lutte en Afghanistan fait partie de la lutte internationale des oppriméEs…»

 

http://3.bp.blogspot.com/-9HZzhEtwPfM/T1vjiTDyf-I/AAAAAAAAAnU/MBUNC_Y_r2A/s1600/33706.jpeg

 

En Octobre 2001, lorsque la coalition impérialiste menée par les Etats-Unis a lancé sa guerre d'agression pour envahir et occuper l'Afghanistan, les impérialistes ont proclamé que l'objectif de leur guerre était la traduction en justice des auteurs présumés des attentats sur le World Trade Center et le Pentagone. Mais plus important encore, ils ont également déclaré que leur guerre libérerait le peuple afghan, en particulier les femmes afghanes, et que l'occupation impérialiste allait promouvoir la démocratie et un projet de construction de l'Etat qui serait favorable aux droits de l'homme, aux droits des femmes et à d'autres valeurs de la démocratie libérale. Il ne fait aucun doute que ces promesses signifiaient en pratique et en théorie un appel à de nombreuses forces bourgeoises et petites-bourgeoises ainsi qu’aux intellectuels de notre pays, y compris les éléments qui se prétendent de gauche.

Dans cet exposé, je vais essayer de dégager les positions prises par les différents camps qui se réfèrent à des valeurs de gauche et s’en revendiquent. Nous pouvons diviser la gauche en Afghanistan en trois camps : le premier camp est le signe avant-coureur d’un capitulationnisme national - capitulards se prétendant de gauche ou de gauche libérale- ; le deuxième camp, nous le qualifions de semi-capitulard ou partiellement capitulationniste, et le troisième camp est le camp de la gauche anti-impérialiste et internationaliste. (Il est important de noter que ces trois camps se revendiquent du mouvement maoïste de la génération précédente.)

Le camp des capitulards se compose d'anciens membres et de cadres du Mouvement de Nouvelle Démocratie sous la direction maoïste des générations passées. En privé et parfois même publiquement, ils prétendent encore être les fiers héritiers du glorieux mouvement maoïste d'Afghanistan. Ils jouent un rôle très important pour le régime fantoche et l'occupation impérialiste, siégeant en tant que cadres intellectuels et politiques du régime fantoche et de l'occupation impérialiste. Ils sont membres du parlement, ils sont ministres dans le gouvernement, ils sont de proches et importants conseillers du président, ils sont en charge des nombreuses ONG et des organisations de la soi-disant société civile, ils sont largement présents dans les médias ... Bref, ils assument le rôle de « légitimation » du régime fantoche.

On peut en gros résumer comme suit l’argumentation de ce camp, sa compréhension de l'histoire politique de l'Afghanistan : l'histoire du pays a été l'histoire de la contradiction entre les forces de la modernité et les forces de la tradition, et c’est toujours cette même contradiction qui est à l’œuvre et modèle la politique actuelle de l'Afghanistan. Selon cette interprétation, il y a d'un côté les forces de la tradition sous la forme de l'islamisme des talibans (incarnant la pire espèce des valeurs féodales, le machisme, le chauvinisme national, le rejet d’absolument toutes les valeurs démocratiques et modernes), et de l'autre côté la «communauté internationale» qui tente de promouvoir l’instauration de la démocratie et la construction d’un l'Etat favorable aux valeurs modernes / libérales / démocratiques, dans des circonstances très difficiles. Par conséquent, ceux qui sont dans le camp capitulard croient qu'il est de leur devoir en tant que "progressistes" de se tenir aux côtés des forces de la modernité, c’est à dire, de l'occupation impérialiste et du régime fantoche.


Ces libéraux de gauche de l'Afghanistan moderne sont les fantassins intellectuels de l'occupation impérialiste. Ils se sont révélés être des partenaires les plus cohérents et les plus fiables de l'occupation impérialiste, et même plus encore que l'aile islamiste du régime fantoche dirigé par Hamid Karzaï.

Le deuxième camp, ceux que j'ai appelés semi-capitulards, est un autre camp très large composé de plusieurs groupes d’organisations réformistes de gauche. Leurs prétentions à se revendiquer de la gauche sont parfois plus marquées que celles du premier camp. A l’origine, il était très difficile de tracer une ligne de démarcation entre ces deux camps. En effet, au début de l'occupation, les principales cibles d'attaques politiques du camp semi-capitulard étaient des tendances spécifiques de la présence islamiste dans le régime fantoche ainsi que la force externe (ex: « les seigneurs de la guerre », « terroristes talibans »). Leur seul vrai problème avec l'occupation impérialiste était qu'ils avaient mis « les méchants » au pouvoir - les seigneurs de la guerre, les fondamentalistes islamiques, des moudjahidines, ex-talibans, etc.- et que, par conséquent, les occupants n'avaient aucune politique anti-intégristes cohérente. Le résultat de ce raisonnement c’est que, si « les bons » : eux-mêmes et les libéraux de gauche - avaient été mis au pouvoir par les impérialistes, l'occupation n’aurait pas fait problème. En quelque sorte, l'impérialisme serait une bonne chose s’il avait mieux choisi son gouvernement de marionnettes.

Un exemple paradigmatique du camp semi-capitulard est l'Association Révolutionnaire des Femmes d'Afghanistan [RAWA], une organisation qui définit ses activités selon le raisonnement ci-dessus. Maintenant, après dix ans d'occupation impérialiste qui ont ravagé l’Afghanistan, ils ont légèrement modifié la rhétorique de leur discours. Après des années de refus d'utiliser le mot « occupation », voilà qu’ils l'utilisent par ci par là. A différents niveaux et degrés, ils adoptent une position politique anti-occupation très discrète. Ils n’en restent pas moins cependant des semi-capitulards parce qu'ils continuent à placer sur le même plan les talibans et les occupants impérialistes comme ennemi principal. Ils affichent leur mépris envers l'appel à la résistance armée contre l'occupation. Pour la plupart, ils sont coincés dans le discours de pacifisme réformiste bourgeois et de parlementarisme. Cette position, dans le contexte d'une occupation impérialiste, revient en fait à fournir un soutien tacite au projet des occupants impérialistes. Il convient de noter que le discours de ce camp est en quelque sorte prolongé et amplifié par la gauche social-démocrate et réformiste dans le mouvement anti-guerre des pays impérialistes. Malheureusement, à plusieurs reprises, les communistes révolutionnaires ont également promu le projet semi-capitulard.

Le troisième camp, et la principale force anti-impérialiste en Afghanistan, c'est la gauche internationaliste anti-impérialiste. Ce camp se compose de plusieurs groupes et organisations marxistes-léninistes-maoïstes, mais c’est le Parti Communiste (maoïste) d'Afghanistan [PC(m)A] qui est la force principale et la plus importante avec plusieurs organisations de masse sous sa direction. C’est elle qui rassemble une résistance révolutionnaire anti-impérialiste dans le pays depuis le début de la guerre d'agression et de l'occupation de l'Afghanistan. Ce camp et le PC(m)A ont une analyse anti-impérialiste de la guerre contre notre peuple et l'occupation de notre pays : il identifie la contradiction principale en Afghanistan comme la contradiction entre les peuples de l'Afghanistan et les forces impérialistes d'occupation. Ainsi, le PC(m)A appelle à une guerre révolutionnaire de résistance populaire contre l'occupation impérialiste. Il convient de noter que, dans une perspective d'analyse de classe, nous ne considérons le mouvement des talibans que comme notre ennemi stratégique, mais, dans la conjoncture actuelle de l'occupation impérialiste, nous ne les considérons pas comme ennemi principal. Nous ne les assimilons pas au régime fantoche et aux forces d'occupation. Nous considérons l'occupation impérialiste et le régime fantoche comme l'ennemi principal du peuple d'Afghanistan. Par conséquent, l'occupant et son régime fantoche doivent être la cible principale de la guerre populaire révolutionnaire de résistance nationale.


Le PC(m)A a été fondé en 2004, constitué à la suite de l'unification d’organisations marxiste-léninistes-maoïstes importantes et plus anciennes : l'Organisation Révolutionnaire pour le Salut de l'Afghanistan, l'Alliance Révolutionnaire des Travailleurs d'Afghanistan et le Parti Communiste d'Afghanistan. En 2001, lorsque l'alliance américano-impérialiste dirigée par les USA a envahi et occupé l'Afghanistan, les forces et les organisations MLM en Afghanistan ont entamé un processus d'unification pour rassembler les communistes révolutionnaires en un seul parti dans le but de constituer une force de résistance révolutionnaire contre la guerre impérialiste et l'occupation. Le Mouvement Révolutionnaire Internationaliste (MRI) a joué un rôle important à l'époque dans la facilitation de ce processus d'unité entre les organisations MLM en Afghanistan. (Malheureusement, le MRI, à la suite de la ligne déviationniste au sein de son comité de direction, s’est effondré et est maintenant dans un état ??de complète paralysie.) Depuis l'époque de sa formation, le PC(m)A a été la principale force révolutionnaire laïque à résister à l'occupation. Sous sa direction, il existe plusieurs grandes organisations de masse des travailleurs, des femmes, des jeunes et des étudiants qui sont à l’origine d’un mouvement de masse anti-impérialiste dans le pays.


Bien que cette résistance révolutionnaire anti-impérialiste n'ait pas encore atteint le stade de la guerre populaire, les étudiants, les jeunes, les femmes et les mouvements de masse des travailleurs dirigés par le PC(m)A dans différentes parties du pays sont un pilier important de la résistance globale - la résistance principale de démocratie nouvelle, révolutionnaire, communiste - à l'occupation impérialiste. Maintenant le PC(m)A a affirmé dans ses récentes déclarations qu'il a amplifié la préparation pour déclencher la guerre populaire révolutionnaire de résistance nationale à l'occupation impérialiste.


Il est également très important de noter qu’il ne faut pas oublier la dimension internationale de la lutte en Afghanistan. Les puissances impérialistes menées par les Etats-Unis ont choisi l'Afghanistan comme principal champ de bataille pour leur projet de domination militaire de la planète. Par conséquent, elles ont des plans d’installation à long terme de bases militaires dans le pays - et, jusqu'à présent, il semble y avoir un consensus entre les puissances impérialistes sur la question de l'Afghanistan. Ainsi, c’est une coalition de 44 pays présents avec leurs forces armées en Afghanistan qui viennent appuyer le projet impérialiste américain et renforcer le régime fantoche. Et les puissances régionales réactionnaires qui n'ont pas une présence armée en Afghanistan ont d'autres rôles très importants en fournissant une assistance politique, diplomatique et financière à l'occupation et son régime fantoche. Le parapluie de l'ONU est l'expression de l'unité impérialiste et réactionnaire de puissances régionales internationales en ce qui concerne l'Afghanistan.

De même, l'insurrection des talibans islamistes bénéficie du soutien puissant, politique, militaire et financier des forces islamistes à travers le monde. Les talibans pakistanais, ainsi que d'autres forces islamistes de l'Asie Centrale, de la Chine et du Moyen-Orient apportent des ressources militaires ainsi qu’un soutien politique et financier au mouvement des talibans en Afghanistan. Il ne fait aucun doute que sans cette aide internationale islamiste, il serait très difficile pour le mouvement des talibans de se maintenir.

Cet état de choses international devrait expliquer pourquoi le PC(m)A s’intéresse beaucoup à l’évolution des choses au MRI et à la formation d'une nouvelle organisation communiste internationale. Nous croyons fermement que la lutte en Afghanistan et la révolution en Afghanistan s'inscrivent dans le cadre de la lutte mondiale et de la révolution mondiale contre le capitalisme et l'impérialisme. Etant donné que le MRI a contribué au processus d'unité des organisations MLM en Afghanistan (ainsi que dans d'autres pays), l'existence et les activités d'une nouvelle organisation communiste internationale, nous l'espérons, devrait avoir un rôle extrêmement important de soutien politique et idéologique aux luttes révolutionnaires en Afghanistan et ailleurs. Avec l'émergence de la ligne Avakianiste post MLM et la ligne révisionniste Prachanda-Bhattarai, le MRI s'est effondré. Avec la paralysie du MRI, nous pensons que la lutte révolutionnaire en Afghanistan a perdu une dimension importante et internationaliste.

À ce stade, travailler à la formation d'une nouvelle Organisation Internationale Communiste ou à réactiver notre organisation internationale dormante est la tâche principale internationaliste du mouvement communiste dans le monde entier. Ce serait l'expression concrète de la devise communiste « travailleurs de tous les pays unissez-vous ». A une époque où le système capitaliste impérialiste est en grande difficulté, ébranlé par des crises économiques et financières récurrentes et où les masses opprimées se lèvent pour lutter contre ce système en décomposition avancée, nous avons plus que jamais besoin d'une telle organisation internationale afin de lutter pour influencer ces mouvements et travailler à leur fournir une dimension révolutionnaire communiste.

Notre lutte en Afghanistan s'inscrit dans le cadre de la lutte mondiale des opprimés. Par conséquent, non seulement nous travaillons pour la révolution en Afghanistan mais nous jouons ainsi notre rôle internationaliste pour œuvrer à la formation d'une organisation internationaliste communiste.

Partager cet article
Repost0
11 mars 2012 7 11 /03 /mars /2012 15:55

Voici le communiqué du PCI(maoïste) suite à l'arrestation et à la torture de plusieurs Camarades en Inde. Publié sur http://csrinde.wordpress.com/2012/03/11/pci-maoiste-condamnons-les-arrestations-et-la-torture-de-militants-maoistes-a-kolkata-et-mumbai/

 

PC maoïste de France

 

 


 

Condamnons les arrestations et la torture de militants maoïstes à Kolkata et Mumbai !

 

IndiaMaoist

 

PARTI COMMUNISTE D'INDE (MAOÏSTE)

COMITE CENTRAL

Communiqué de presse

Mars 2, 2012

Dans la dernière semaine de février 2012, la police a arrêté des militants de notre Parti, y compris certains cadres importants de Kolkata [Calcutta] et Mumbai [Bombay]. A partir de renseignements spécifiques fournis par le meurtrier APSIB [Bureau Spécial d’Enquête d’Andhra Pradesh], les forces conjointes de la police et des STF [Forces Spéciales] d’Andhra Pradesh, du Maharashtra et du Bengale-Occidental ont fait un raid là où nos Camarades étaient hébergés dans la banlieue de Kolkata et de Mumbai  et ont arrêté au moins neuf camarades, y compris deux camarades femmes. Les Camarades Sadanala Ramakrishna, Deepak Kumar Pargania, Sukumar Mandal, Bapi Mudi et Sambhu Charan ont été arrêtés à Kolkata tandis que les Camarades Dinesh Wankhede, Aasimkumar Bhattacharya, Suman et Gawde Paru Patel ont été arrêtés à Thane dans le Maharashtra. Les Camarades Sadanala Ramakrishna alias Santosh (62) et Aasimkumar Bhattacharya (65) sont les plus vieux des personnes arrêtées. Le Camarade Sadanala Ramakrishna travaille pour la révolution depuis au moins quatre décennies. Il a de graves problèmes de santé depuis de nombreuses années. Ingénieur en mécanique diplômé de la prestigieuse Ecole Régionale d'Ingénieurs (REC) de Warangal, d’où les dirigeants martyrs comme Surapaneni Janardhan et Azad ont émergé en tant que grands dirigeants révolutionnaires de leur époque, le Camarade Ramakrishna a sacrifié sa vie brillante pour la cause de la libération des opprimés.

Les deux Camarades femmes arrêtées - Vijaya et Suman – suivent un traitement médical depuis un certain temps en restant à l’abri en dehors des zones de lutte. En particulier, la Camarade Vijaya souffre de graves problèmes cardiaques.

Les forces de police, bien connues pour le pire genre de cruauté, ont torturé ces camarades mentalement et physiquement en garde à vue. Ils ont montés plusieurs fausses accusations contre ces camarades afin qu'ils puissent être mis derrière les barreaux pour toujours.

D'une part les classes dirigeantes affirment que ces arrestations sont un grand succès pour eux et, d'autre part, ils essaient de dépeindre nos camarades comme des criminels dangereux en prétendant qu'ils ont récupéré des quantités énormes d’argent et d'autres matériaux utilisés pour la fabrication d’armes.

Ces arrestations ne sont rien d’autre qu’une partie de l'Opération Green Hunt (OGH), à savoir la «guerre contre le peuple», qui est en cours depuis 2009. Les classes dirigeantes compradores de connivence avec leurs maîtres impérialistes, en particulier avec les impérialistes américains, ont déclenché cette guerre brutale de suppression dans les régions les plus pauvres de l'Inde de sorte que leurs politiques néolibérales de pillage des ressources puissent se dérouler sans encombre. Ils ciblent particulièrement les dirigeants révolutionnaires et les éliminent. Comme le Pentagone a lui-même récemment affirmé, les Forces Spéciales Américaines ne sont pas seulement activement impliquées, mais elles aident également leurs homologues indiens sur le terrain dans les opérations anti-insurrectionnelles visant à éliminer la direction révolutionnaire. Ce fait nous montre aussi que les États-Unis mènent la danse dans l’OGH en se moquant des valeurs comme la liberté, l'indépendance et la souveraineté de notre pays. Les dirigeants qui exploitent notre pays rêvent de voir ce mouvement annihilé si son leadership est anéanti.

Le mouvement révolutionnaire ne peut pas être écrasé par des arrestations et des meurtres. Les barreaux des cachots ne peuvent pas empêcher les idées révolutionnaires de se propager parmi les larges masses.

Le CC du PCI (maoïste) condamne fermement ces arrestations et ces tortures inhumaines infligées sur eux. Nous exigeons la libération immédiate et inconditionnelle de ces camarades, ainsi que tous les prisonniers politiques qui croupissent dans les geôles diverses dans tous les coins de notre terre. Nous exigeons également la levée de toutes les fausses accusations portées contre ces camarades.

(Abhay)

Porte-parole, Comité central, CPI (maoïste)

Partager cet article
Repost0
5 mars 2012 1 05 /03 /mars /2012 17:36

Les Camarades du PCR Canada ont interviewé un Camarade du PC (maoïste) d'Afghanistan que nous publions ici. Nous en profitons pour réaffirmer notre soutien à la lutte de libération du peuple d'Afghanistan.

 

Troupes impérialistes hors d'Afghanistan !


Vive la lutte pour la révolution de Nouvelle Démocratie !

 

PC maoïste de France

 

 


 


«La lutte de libération nationale va se poursuivre»

 

http://3.bp.blogspot.com/_CEzb0dKqJ0o/TL3C1d86TqI/AAAAAAAAFPg/Dj2aAJA7Jzk/s1600/communist-maoist-party-of-afghanistan.gif

Récemment, un membre du Parti communiste (maoïste) d’Afghanistan s’est rendu à Toronto afin de faire connaître la lutte révolutionnaire qui se déroule dans ce pays. Partisan en a profité pour lui poser quelques questions sur cette organisation et ce qu’elle fait contre l’occupation qui se poursuit.

 

D’abord, peux-tu nous présenter le parti dans lequel tu es impliqué?


Le Parti communiste (maoïste) d’Afghanistan a été formé en 2004 à la suite de l’unification de plusieurs groupes révolutionnaires. Lorsque les impérialistes ont envahi le pays en 2001, les forces maoïstes ont compris que pour leur opposer une résistance communiste la plus forte possible, elles devaient travailler ensemble.

 

Comment le parti évalue-t-il la situation actuelle en Afghanistan?


Nous considérons que nous sommes actuellement confrontés à une occupation impérialiste dans un pays qui par ailleurs, possède un caractère semi-féodal. Cette occupation a généré une guerre de résistance, qui demeure toutefois principalement dirigée par les islamistes. Notre parti participe à la résistance en propageant son idéologie et en organisant les étudiants, les femmes et les ouvrières et ouvriers contre la présence impérialiste.

 

À quoi ressemble l’occupation pour un Afghan moyen?


Toute occupation est nécessairement perçue comme étant oppressive. En outre, le régime fantoche que les impérialistes ont installé, formé de représentants de la bourgeoisie compradore, est particulièrement répressif. La poursuite de l’occupation signifie l’intensification de la guerre, et donc de l’oppression. Par conséquent, de nombreux paysans ont été contraints d’abandonner leurs maisons et de fuir leurs villages un peu partout au pays.

 

Il ne faut pas oublier non plus les conséquences environnementales de cette guerre. Les armes utilisées par les impérialistes ont empoisonné l’eau et le sol et continuent à le faire. Plusieurs études font déjà état des conséquences désastreuses de ce phénomène: naissance d’enfants difformes, taux de cancer et de mortalité infantile à la hausse, etc. Tout en détruisant l’environnement, la guerre détruit la vie de tout un peuple.

 

Mais il est vrai qu’une partie infime de la population bénéficie grassement de l’occupation. Ceux qui se sont mis au service des occupants, comme les marionnettes du gouvernement et des organisations dites «non-gouvernementales», ont certes une vie décente; mais les masses populaires, quant à elles, éprouvent de grandes souffrances.

 

Un des prétextes ayant été invoqué pour justifier l’invasion et l’occupation de l’Afghanistan, c’est qu’il fallait libérer les femmes de l’oppression du régime taliban. Quelle est donc la situation des femmes sous l’occupation?


Tu as raison: la prétendue «libération» des femmes afghanes du régime taliban patriarcal a été utilisée de manière opportuniste pour justifier la poursuite de l’occupation. En réalité, il est vrai qu’une toute petite minorité de femmes en ont bénéficié. Il y a bien eu quelques changements cosmétiques dans la superstructure: des femmes sont désormais présentes au parlement et dans ce qu’on appelle la société civile; on a également mis sur pied un ministère de la Condition féminine – toutes choses qui n’existaient pas sous le régime taliban.

 

Mais ces changements n’ont un impact que pour un nombre infime de femmes, qui vivent dans les villes. La majorité des gens – plus de 80%, en fait – demeurent à la campagne, et leur vie n’a pas changé d’un iota avec l’occupation; si ça se trouve, elle a même empiré. Dans l’ensemble, la guerre a eu des conséquences négatives pour la majorité des femmes. C’est aussi vrai dans les villes, en particulier pour les femmes de la classe ouvrière.

 

Est-il nécessaire de le rappeler, mais le régime mis en place par les États-Unis et leurs alliés demeure un régime islamiste et théocratique. Tout comme les talibans, ce régime impose une morale sociale patriarcale. Même si sur papier, la constitution de la République islamique d’Afghanistan reconnaît l’égalité juridique entre les femmes et les hommes, la vérité est que l’Afghanistan demeure une société patriarcale dont l’oppression des femmes est une caractéristique fondamentale.

 

On parle beaucoup depuis quelques temps d’un «plan de sortie» de l’Afghanistan. L’administration Obama parle de désengagement pour 2014 et dit vouloir que l’Afghanistan s’autogouverne. Qu’est-ce que le parti pense de ça, et comment voit-il son rôle pour la suite des choses?


Le plan des impérialistes yankees a toujours été d’établir une présence militaire à long terme dans la région. C’était, et c’est encore leur véritable objectif, au-delà des objectifs particuliers qu’ils ont malhonnêtement invoqués. Un de ces objectifs était évidemment de vaincre ce qu’ils ont appelé le «terrorisme musulman»; le deuxième était de promouvoir la démocratie et comme on l’a vu, il était aussi question de promouvoir les droits des femmes. Dans les faits, les impérialistes ont échoué sur tous les plans. La présence américaine a permis aux talibans de renforcer leur présence à travers l’Afghanistan et dans les pays voisins. De son côté, loin d’être affaiblie, Al-Qaïda continue à prospérer. Mais ce que les Américains voulaient dès le début, c’était d’avoir une présence militaire permanente en Afghanistan.

 

Leur plan, après 2014, est de concentrer leurs troupes sur des bases militaires permanentes, à partir desquelles ils continueront à soutenir leur régime fantoche. Le caractère de la guerre sera appelé à changer, en ce sens qu’elle affichera désormais un visage «afghan». Les partisans et l’armée du régime fantoche seront appelés à jouer un rôle beaucoup actif pour faire prévaloir les intérêts économiques américains; cela se fera toutefois sous la supervision étroite des autorités et experts militaires américains qui demeureront en Afghanistan. Notre parti va donc continuer à lutter pour la libération nationale, même après le soi-disant «départ» des troupes américaines.

Partager cet article
Repost0
14 février 2012 2 14 /02 /février /2012 13:07

 Publié sur le blog du Comité de Soutien à la Révolution en Inde


Le Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde appelle à une diffusion massive d’information dans toutes les usines et les bureaux dans tous les pays.

 

Il faut que les syndicats de classe de différents pays approuvent les déclarations, pétitions, etc.

 

Il faut que dans ces pays,  comme les pays impérialistes -Italie, France, Canada, Galice, Autriche, Allemagne-, où il y a des organisations de travailleurs de classe dirigées en certaines occasions par des camarades marxiste-léniniste-maoïstes, soient organisées des réunions, des rencontres pour l’internationalisme prolétarien et l’unité dans la lutte des travailleurs des pays impérialistes et des travailleurs indiens.

 

Envoyez-nous toutes les informations et les textes à csgpindia@gmail.com pour transmettre aux camarades indiens !

 

Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde
13 février 2012

 

http://sd-1.archive-host.com/membres/images/205030527444844614/india_maruti_s.jpg

 

1

28 février: grève massive en Inde

Redpines, le 10 Février 2012


Les travailleurs dans les villes de l’Inde ont une histoire incroyablement militante, et cela se prouve encore aujourd’hui. Les dirigeants syndicaux l’Inde ont appelé à une grève massive le 28 Février.

 

L’article qui suit, cependant, suscite des interrogations : dans quelle mesure les syndicats révolutionnaires, les syndicats réformistes et les syndicats avec des membres musulmans pourront se coordonner avec les syndicats affiliés avec les partis de droite comme le Congrès et le BJP nationaliste hindou ? La grève actuelle ouvrira t’elle d’autres possibilités de collaboration entre les


forces révolutionnaires des villes et les castes et populations tribales des régions rurales ? La grève sera-t-elle efficace dans la dénonciation des fondations pourries de la « brillante démocratie » d’Inde à la face du monde?

Les lecteurs qui sont les plus proches de ces questions sont encouragés à publier leurs réflexions et une clarification de l’information.

L’article est paru initialement dans The Hindu.

Les syndicats se prépare pour une grève générale nationale

par Sunny Sebastian

5 février 2012

 

Le dirigeant du Parti Communiste d’Inde et secrétaire général du All India Trade Union Congress (AITUC) Gurudas Dasgupta a qualifié l’appel commun à la grève par les syndicats pour le 28 Février comme la plus grande démonstration d’unité par la classe ouvrière et les pauvres.

 

Tous les syndicats de premier plan, y compris l’INTUC (Indian National Trade Union Congress), affilié au parti du Congrès, et le Bharatiya Mazdoor Sangh (BMS) affilié au Bharatiya Janata Party (BJP), outre les syndicats de gauche – le CITU (Centre for Indian Trade Unions) et le All India Trade Union Congress (AITUC) – participeront à la grève.

 

« Il ne s’agit pas de ces seuls syndicats. Le syndicat de la Shiv Sena dans le Maharashtra et le syndicat affilié à la Ligue Musulmane du Kerala ont également apporté leur soutien à l’appel à la grève. Outre les organisations au niveau national, des centaines de syndicats non affiliés et des syndicats locaux sont en grève, que l’on peut appeler la plus grande de ces derniers temps, » a affirmé M. Dasgupta.

 

M. Dasgupta était dans la capitale du Rajasthan ce vendredi, ainsi que Sanjeev Reddy, député et président de l’INTUC ; B.N. Roy, secrétaire général de BMS ; et Tapan Sen, député et secrétaire général du CITU, afin de mobiliser les cadres et les travailleurs pour la grève.

 

« C’est peut-être la première fois que les dirigeants de grands syndicats voyagent ensemble dans tout le pays pour la préparation de la grève, » a noté M. Dasgupta . « Nous avons gardé la grève hors du champ de la politique par souci de l’unité syndicale. »

 

Les dirigeants syndicaux ont jusqu’à présent fait une tournée l’Andhra Pradesh, du Bengale occidental, du Karnataka, du Maharashtra, du Kerala, du Chhattisgarh, du Madhya Pradesh et du Rajasthan. Ils visiteront également le Tamil Nadu, le Punjab, le Bihar, le Jammu-et-Cachemire, le Sikkim et l’Himachal Pradesh dans les prochains jours, a déclaré le dirigeant du PCI.

 

La « misère croissante » des gens ordinaires, les bas salaires, les journées de 10 heures dans des conditions de travail misérables, les suppressions d’emplois, le chômage énorme et le nombre croissant de contrats/emplois intérimaires ont été données comme raisons de l’appel à la grève. « Ce n’est qu’un appel au réveil. Il s’agit d’un signal d’avertissement au gouvernement de l’Alliance Progressive Unie, dont les politiques du néo-capitalisme ont amené cette situation dans le pays, » a affirmé M. Dasgupta.

 

Il a dit qu’alors que le gouvernement n’avait pas de temps pour les travailleurs, il pouvait tenir des discussions sur la gestion de la crise avec Kingfisher Airlines, qui a été confronté à un problème financier.

 

« Nous avons essayé d’avoir un dialogue avec les autorités depuis un mois et demi, mais personne n’y a prêté attention. En fait, le Parlement ne réussit pas à s’acquitter de sa responsabilité envers les syndicats, » a allégué M. Dasgupta, membre du Rajya Sabha.

 

 

2

Les ouvriers d’une usine indienne se révoltent, tuent le président de la société

Les travailleurs de l’usine Regency Ceramics en Inde ont attaqué le domicile de leur patron, et l’ont battu avec des tuyaux de plomb après qu’un conflit sur les salaires se soit envenimé.

 

Les travailleurs étaient furieux au point de tuer le président de Regency KC Chandrashekhar après que leur dirigeant syndical, M. Murali Mohan, fut tué à coups de matraque par la police anti-émeute jeudi.

 

Cette violence du travail est survenue à Yanaon, une petite ville de l’Andra Pradesh sur la côte est. La police a été appelée à l’usine par la direction pour régler un conflit de travail.

 

Les travailleurs réclamaient un salaire plus élevé et le rétablissement des travailleurs mis à pied depuis Octobre. Murali fut licencié quelques heures après que la police ait quitté l’usine.

 

Le lendemain matin, à 06h00 le vendredi, Murali est allé à l’usine avec quelques travailleurs et ont tenté d’entraver le quart du matin, ont reporté les médias locaux.

 

Les longues matraques, connues sous le nom de lathis en Inde, ont été utilisées par la police pour charger les travailleurs, blessant au moins 20 d’entre eux, y compris Murali.

 

Il est mort sur le chemin de l’hôpital, selon The Times of India. Des centaines de travailleurs se sont rassemblés devant le poste de police et ont exigé que les agents soient inculpés d’homicide.

 

Le couvre-feu et d’autres ordonnances civiles ont été imposés à Yanaon en raison du soulèvement qui a finalement abouti à l’assassinat du président de Regency. La police a déclaré que les émeutiers avaient également incendié plusieurs véhicules en dehors du poste de police. Huit travailleurs de Regency Ceramics ont été blessés par les tirs de policiers qui ont suivi, l’état de deux d’entre eux est critique. Plus de 100 manifestants ont été arrêtés.

 

Les ouvriers d’usine en Inde sont les moins bien payés parmi les quatre grands marchés émergents. Le revenu par habitant en Inde est de moins de 4000$ par an, ce qui en fait le pays le plus pauvre des BRIC en dépit de son économie relativement prospère.

 

À Regency Ceramics, les travailleurs se sont mis en grève le 1er janvier à propos du différend salarial. La direction décida alors d’imposer une ordonnance de restriction sur cinq travailleurs et réussit à obtenir une ordonnance d’un tribunal de grande instance affirmant que les travailleurs en grève ne devaient pas venir à moins de 200 mètres, plus que la taille de deux terrains de football, de l’usine.

 

Une fois que la nouvelle de la mort de Murali s’est étendue, les ouvriers de l’usine détruisirent 50 voitures de la société, les autobus et les camions et les incendièrent. Ils saccagèrent l’usine. Les résidents se joignirent aux quelques 600 travailleurs, tandis que d’autres se dirigèrent vers la maison de Chandrashekhar.

 

 

3

 

Après la nouvelle information « Les ouvriers d’une usine indienne se révoltent, tuent le président de la société », les travailleurs en Italie dans la campagne du 2 au 9 avril 2011 ont émis cette déclaration :

L’Inde, le pays où « les travailleurs brûlent leurs patrons »

Nous travailleurs, ouvriers, travailleurs temporaires, chômeurs, saluons la lutte des masses indiennes contre le régime réactionnaire indien soutenu par l’impérialisme.

 

En Inde, les masses luttent contre les patrons qui licencient et exploitent, contre les prix élevés, la corruption et le terrorisme d’État, avec d’énormes grèves et manifestations, des usines occupées, des attaques sur les patrons.

 

En Inde, le gouvernement a décidé de vendre les ressources naturelles et humaines aux sociétés impérialistes occidentales, aux nouveaux monopoles des propriétaires des plus grandes usines d’automobiles et d’acier, tels que Tata, Essar, Jindal, Mittal,etc. qui découlent de l’exploitation incontrôlée des travailleurs, souvent des femmes et des enfants, des bénéfices qui leur permettent de devenir actionnaires des grands monopoles internationaux dans ces secteurs, souvent en alliance avec les patrons italiens.

 

Contre tout cela, les masses indiennes se lèvent et développent la guerre populaire dirigée par le parti de la classe ouvrière d’Inde, le Parti communiste d’Inde (Maoïste).

 

Le gouvernement indien et l’impérialisme ont déchaîné la répression contre les masses, sous le nom de « l’opération Green Hunt », avec des massacres, des exécutions sommaires, des raids contre des villages entiers et l’ensemble de la population tribale, en essayant de supprimer ce qu’ils appellent « la plus grave menace interne et un danger pour le système international », la guerre populaire, qui a pour but d’établir un nouveau pouvoir fondé sur l’unité des travailleurs et des paysans renversant les impérialistes, les classes bourgeoises et féodales.

 

La lutte pour les droits des travailleurs et des peuples, la lutte pour les emplois, les salaires, les conditions de vie, la lutte pour la liberté, la démocratie, le renversement du pouvoir des patrons et l’établissement d’un pouvoir entre les mains des travailleurs et des masses est une lutte internationale qui nous unit tous dans le monde entier.

 

C’est pourquoi nous exprimons la plus grande solidarité avec les masses indiennes et le Parti qui les dirige, et que nous souhaitons qu’elles résistent aux attaques de l’ennemi et progressent vers la victoire.

 

Ce texte a été approuvé dans les usines d’acier à Tarente et Bergame en Italie.

csgpindia@gmail.com

Partager cet article
Repost0
8 février 2012 3 08 /02 /février /2012 18:33

Nous publions ici le message envoyé par les camarades maoïstes du Maroc, suivi du message de soutien de Maoist Road.

 

Tout notre soutien va aux Camarades ainsi qu'aux masses en lutte.

 

PC maoïste de France

 

 


 

 

99.jpg

 

 

Les marxistes léninistes maoïstes au maroc

 

Appel aux révolutionnaires

 

Dans ces temps difficiles vécus par notre peuple, dans ces temps difficiles dans lesquels les fils et les filles de notre peuple se tuent.

Dans ces temps ou les compagnes et les villages se détruisent.

Dans ces moments de désespoir, où nos filles et nos fils brulent leurs corps au lieu de bruler celui de l’ennemi.

Dans ces moments-là où les honnêtes de la patrie sont derrière les barreaux et certains d'entre eux tendent vers le martyr.

Dans ces moments-là où le peuple sans défense et sans armes et reçoit les frappes de tout les côtés.

Dans ces moments-là avec une grande résistance de notre peuple contre l'injustice, l'oppression et l'exploitation.

Dans ces moments-là où les luttes des fils et filles de notre peuple évoluent et s'étendent dans toute la patrie.

Dans ces moments-là, être loin de ces luttes c’est exactement la trahison du peuple , et le fait de déclencher dans ces moments là des batailles marginales c’est exactement l’opportunisme qui ne serve que les ennemis du peuple.

Dans ces moments là et dans ces circonstances là, le devoir des révolutionnaires réels et de répondre aux besoins engendrés par la lutte de notre peuple contre ces ennemis.

Dans ces moments là et dans ces circonstances là les vrais révolutionnaires soulèvent le défit pour contester et pour prouver l’amour de la patrie et du peuple.

Dans ces moments là les révolutionnaires cherchent à unir les efforts pour organiser les rangs et l’action.

Dans ces moments-là, et dans de telles situations, notre premier et principale devoir est de développer et l’élargir ces luttes populaires et de les organiser et dont mettre la conscience de classe.

Ce sont nos devoirs urgents.

Ensemble vers la voie de la liberté et la dignité, la voie de Saïda et Zeroual, la voie de la révolution.

les marxistes léninistes maoïstes au maroc

 

Vive le peuple marocain.

Vive la révolution marocaine

 

 


 

Poursuivre la lutte, poursuivre dans l'information
et la solidarité avec les camarades maoïstes du Maroc

 

La journée de solidarité internationale du 24 janvier, sur la base d'un appel signé par les partis et organisations de different pays et lancé par Maoist Road dans le meeting organisé par le PCm Italie - PCm France le 15 octobre 2012 sur les révoltes arabes a eu le mérite de faire connaitre la situation au Maroc, la situation de la lutte de classe au Maroc, la situation des maoïstes marocains, la situation des prisonniers maoïstes marocains sur toute la planète : du Canada à l'Inde, de l'Italie à l'Espagne etc.

 

Mais la chose ne peut en rester ici, il faut continuer à soutenir cette campagne, il faut connaitre l'activité et les positions des camarades marocains, il faut lier les maoïstes marocains, comme les maoïstes tunisiens et tous les maoïstes dans le monde arabs à l'ensemble du mouvement marxiste-léniniste-maoïste international et recueiller leur contribution de lutte et d'idées dans la marche vers une nouvelle Conference Internationale qui rassemblera les partis et les organisations mlm du monde.

C'est l'engagement actuel de MAOISTROAD qui diffuse son numéro spécial de la revue dans tout le monde.

maoistroad

fevrier 2012

Partager cet article
Repost0
2 février 2012 4 02 /02 /février /2012 18:06

http://mbobo.net/photo/manipur/landscape47b.jpg

 

Nous avons reçu la nouvelle de nos Camarades du Parti Communiste maoïste de Manipur (voir carte ci-dessous) qu'après une grande lutte politique sur les lieux de travail, un nouveau Code du Travail avait été imposé dans l'état.

 

Celui-ci prévoit entre autres :

 

- un meilleur accès aux soins et la mise en place d'une sécurité sociale ;

- tous les lieux de travail doivent avoir les premiers secours, l'eau potable et doivent souscrire aux journaux et revues en tant que partie intégrante de l'éducation continue des travailleurs ;

- tous les lieux de travail doivent garantir l'intimité des travailleurs et des travailleuses avec des vestiaires et toilettes séparées ;

- au moins 45 minutes de pause pour chaque journée de travail lors de laquelle doivent être mis à disposition boissons etc. ;

- le salaire sera adapté à la pénibilité ainsi qu'à l'inflation ;

- égalité des salaires hommes/femmes à poste égal salaire égal ;

- indemnisation en cas de maladie et/ou hospitalisation.

 

Ces avancées au niveau des droits démocratiques des travailleurs permettra sans aucun doute aux Camarades de Manipur d'avancer le travail organisationnel et politique dans l'objectif de la Révolution de Nouvelle Démocratie.

 

Pour rappel, le Parti Communiste maoïste de Manipur est un Parti récemment formé. Le Manipur est un état indien qui subit l'occupation armée de la part du gouvernement indien : 120 000 hommes armés y stationnent. La population indigène y subit une répression brutale et 10 000 personnes ont été tuées par les forces de répression indiennes depuis les 30 dernières années du mouvement de libération nationale.

 

Le PCm Manipur organise donc la résistance et la lutte révolutionnaire pour la Révolution de Nouvelle Démocratie. Le mouvement des travailleurs reflète l'implication de ce Parti dans la lutte de masse, qu'il mène au travers d'autres fronts tels que le groupe Femmes Révolutionnaires, le Front Révolutionnaire de la Jeunesse, le Front Paysan, le Syndicat des Travailleurs, les Gardes Rouges de Village, etc.

 

Nous apportons notre soutien aux Camarades maoïstes de Manipur !

 

PC maoïste de France

 

http://sd-1.archive-host.com/membres/images/205030527444844614/557px-Manipur_in_India_disputed_hatchedsvg.png

Partager cet article
Repost0
25 janvier 2012 3 25 /01 /janvier /2012 15:40

Près d’une centaine d'actions dans le monde entier ont été réalisées lors de la semaine internationale, de nouveaux comités se sont formés, de nombreuses autres forces révolutionnaires et anti-impérialiste ont rejoint la campagne.


Kishenji vit dans cette campagne! Les affiches de Kishenji et Azad sont sur les murs de nombreux pays et leur exemple héroïque vit dans la lutte des prolétaires et des peuples opprimés.


De la Colombie au Canada, de l'Italie à la Suède, de l'Autriche à l'État espagnol, de l'Allemagne à la France, de la Turquie à l’Italie etc., dans environ 30 pays les affiches de la campagne, très appréciées des camarades indiens, ont signé la marche du soutien internationaliste !


Le Comité International de Soutien à la Guerre Populaire en Inde montre dans tout le monde que la campagne impérialiste et Green Hunt peuvent être confrontées et vaincues et que la révolution indienne et le PCI(m) qui avancent reçoivent un écho croissant et un soutien dans le monde.


La ligne du Comité International, la méthode, l'approche unie pour le soutien sont victorieuses contre les positions scissionnistes et aussi contre ceux qui veulent limiter le soutien à l’unique opposition à l’opération Green Hunt. Dans certaines occasions, ces tendances de droite et de «gauche» ont le même effet avec des mots différents, mais ces problèmes ne peuvent pas arrêter le développement et ensemble nous pouvons rendre plus claire et plus forte la solidarité internationaliste.


Maintenant, le travail doit être poursuivi dans tous les pays ... chaque comité, chaque force peut faire des propositions, une centaine de fleurs dans le jardin de la solidarité, en marche vers la Conférence Internationale de Soutien à la Guerre Populaire en Inde –CISGPI- qui peut être réalisée à l'été 2012.


Merci beaucoup Camarades !


Comité International  de Soutien à la Guerre Populaire en Inde


25 janvier 2012


csgpindia@gmail.com

 

http://csrinde.files.wordpress.com/2012/01/dif_inde_2012.jpg?w=420&h=315

Partager cet article
Repost0
17 janvier 2012 2 17 /01 /janvier /2012 18:40

Voici une émission à laquelle un Camarade a participé avec un autre Camarade du Comité de Soutien à la Révolution en Inde dans le cadre de la semaine internationale de soutien à la guerre populaire en Inde.

 

Elle a été diffusée sur Radio Paese / Radio Pays 93.1 .

 

 

 

 

 

inde

Partager cet article
Repost0
16 janvier 2012 1 16 /01 /janvier /2012 16:35

En tant que participants au CSRI et à la campagne internationale de soutien à la Guerre Populaire en Inde, nous publions ici cet article publié sur le blog du Comité de Soutien à la Révolution en Inde.

 

PC maoïste de France

 


 

La campagne internationale de soutien à la Guerre Populaire en Inde vient de débuter. Plusieurs organisations de plusieurs pays y participent. En France, c'est le Comité de Soutien à la Révolution en Inde, soutenu par différentes organisations, qui propulse cette campagne.


Une émission de radio a déjà été réalisée (nous récupèrerons l'enregistrement très bientôt) sur Radio Pays. Les collages ont commencé et quelques actions devraient se dérouler.


Pour la clôture, le CSRI prévoit une réunion d'information avec diffusion d'un documentaire


le samedi 21 janvier à 15h au local Dersim,

16 rue des Petites Ecuries, Paris 10ème,

M° Strasbourg-St Denis.


Venez nombreux et nombreuses !

 

 
Partager cet article
Repost0

Présentation

  • : Drapeau Rouge, le blog du PC maoïste de France
  • : Le Drapeau Rouge est le journal et le blog du PC maoïste de France. Communiste,révolutionnaire et internationaliste, le PCmF lutte pour une révolution radicale en direction du communisme !
  • Contact

Evènements

Recherche

Publications

Livres

classiques

 

Brochures

http://www.aht.li/2055598/brochures_pcmf.JPG

Affiches

cpc.jpg

nouveaux combattants