Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
2 mai 2013 4 02 /05 /mai /2013 20:15

http://libcom.org/files/images/blog/wotwu.jpg

 

 

Arabe :

 

الجماهير الشعبية تريد إسقاط الحكومات الرأسمالية، الإمبريالية و

الحكومات التي تخدمها
البروليتاريا تريد الإتحاد من أجل حزب للثورة
الشيوعيون يدعمون النضالات المناهضة للإمبريالية و التقدم في الحروب
الشعبية من أجل الثورة البروليتارية العالمية !

الإمبريالية هي "المرحلة العليا من الرأسمالية" – مرحلة" التطفل و التعفن
" لينين الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية). يتعلق الأمر اليوم بدفنها
بأقصى سرعة،  أزمة الرأسمالية مثل مرض دوري      يخلق شروط موتها.
أزمة الرأسمالية، هي قبل كل شيء أزمة فائض الإنتاج :" و يكفي ذكر الأزمات
التي بدوريتها تهدد  أكثر فأكثر وجود المجتمع البورجوازي. و كل واحدة
منها تأتي بانتظام على كمية لا فقط من المنتجات المصنوعة بعدُ بل و كذلك
على قسم كبير من القوى المنتجة القائمة نفسها. و يجتاح المجتمع وباء، لم
يكن يبدو في أي عهد آخر سوى خرافة غير معقولة، إنه وباء فائض الإنتاج، و
فجأة يجد المجتمع نفسه قد عاد إلى حالة من الهمجية المؤقتة" (ماركس و
إنجلز، البيان الشيوعي)
لكن بينما تضاعف البورجوازية من جهودها من اجل فرض أداء ثمن الأزمة من
طرف الجماهير الشعبية، من الجيد التذكير بما كتبه ماركس و إنجلز منذ أكثر
من 150 سنة  في البيان الشيوعي:" فالأسلحة التي استخدمتها البورجوازية
للإطاحة بالإقطاعية ترتد اليوم إلى نحر البورجوازية نفسها.
بيد أن البورجوازية لم تكتف بصنع الأسلحة التي سترديها قتيلة بل أنتجت
أيضا الرجال الذين سيحملون هذه الأسلحة. إنهم العمال العصريون،
البروليتاريا"
اليوم، البروليتاريا العالمية لم يسبق أن كانت كثيرة بهذا الشكل. إذ تمثل
مجموع الجماهير الشعبية على الأقل 90 % التي تمسها هذه الأزمة و التي
تحتاج إلى تغيير جدري في المجتمع. " حركة البروليتاريا هي حركة مستقلة
للأغلبية الساحقة من أجل الأغلبية الساحقة" (البيان الشيوعي)
" الأزمة المالية للرأسمالية العالمية تتعمق و تتوسع. الإمبرياليون
يتصارعون فيما بينهم من أجل نهب كل أنواع الموارد (بشرية و مادية) في
البلدان المتخلفة، بالإضافة إلى زيادة استغلال العمال و الطبقات الوسطى
في البلدان الإمبريالية نفسها من أجل  تجاوز أزمتها".
و هذا يترجم في البلدان الأوربية الغربية، عن طريق إعادة بناء الإنتاج،
التجارة و الخدمات، و هو ما يؤدي إلى نقل الإنتااج إلى البلدان التي فيها
كلفة اليد العاملة ضعيفة، إلى  التدمير الواسع لمناصب الشغل و إدخال
وسائل إنتاج جديدة أكثر عصرنة من أجل إنتاجية أكبر على حساب إقبار أمن و
صحة العمال. بالموازاة مع ذلك، ترتفع الضرائب، و تنخفض الأجور، و تنخفض
التعويضات الإجتماعية. بشكل عام، اشتداد الأزمة تؤدي   إلى أن " الصناع
الصغار، التجار الصغار، كل المراتب الدنيا للطبقات المتوسطة تتدهور إلى
صفوف البروليتاريا" (البيان الشيوعي)
في البلدان المضطهَدة من قبل الإمبريالية، البروليتاريا و الشعوب في
بلدان إفريقيا، آسيا و أمريكا اللاتينية خاضعة لإملاءات القوى
الإمبريالية المحمية من طرف كلاب حراستهم المحليين الذين يقومون بالتخلص
منهم عندما لا يدافعون عن مصالحهم أو لا  يدافعون عنها بشكل كاف. القوى
الإمبريالية تستعمل سياسة "فرق تسد" ولا تردد في التدخل عسكريا  - في
الوقت نفسه من أجل دعم الأنظمة  العميلة لها أو من أجل إسقاط حكومات التي
لا تروقها – و خلق صراعات إثنية و دينية لحماية مصالحهم و ضرب مقاومة
الشعوب للإضطهاد. و هم في ذلك  يستندون إلى الظلامية الدينية أو
الليبرالية العلمانية من أجل توطيد سيطرتهم مهما كلفت سيطرتهم الإقتصادية
، السياسية و الأيديولوجية. الطبقات المسيطرة في هذه البلدان، سواء تعلق
الأمر بالقوى الصاعدة للعالم الثالث  - الصين، الهند، البرازيل و جنوب
إفريقيا- أو في البلدان المضطهدة يقومون بكل ما يستطيعون من أجل ضمان
الإستغلال الأقصى لليد العاملة و و التحكم في المواد الأولية لصالح
النظام الإمبريالي.
في البلدان الإمبريالية و المضطهَدة، تستخدم الطبقات المسيطرة ككلاب
حراسة كلا من القوى الظلامية الدينية و القوى الرجعية اليمينية و القوى
الإصلاحية، الإشتراكية-الديمقراطية و التحريفيين الذين يطبقون سياستها
المتمثلة في الإستغلال  و الإضطهاد للبروليتاريا و الجماهير. النقابات
الرسمية تتعاون مع مختلف الحكومات للتفاوض على "إجراءات تقشف" و مخططات
الخوصصة لتحضى بالقبول من قبل العمال و ليضعوا حدا للنضالات التي يواجهون
بها الباطرونا و الدولة.  يتيح دائما     للرأسماليين أن يتقووا و يواصلوا
مسارهم التدميري بتصفية مكتسبات مئات السنين من نضال الطبقة العاملة.
في البلدان الإمبريالية، يدافع كل من اليمين الأكثر رجعية و الإصلاحيين و
الإشتراكيين الديمقراطيين "اليساريين" بمختلف أشكالهم على "الهوية
الوطنية"، قصد استعمالها ضد المهاجرين من أجل تقوية تقسيم البروليتاريا و
الجماهير فاتحين بذلك المجال  بشكل مكشوف للفاشية القديمة و الجديدة.
أحزاب كثيرة و منظمات شعبوية، فاشية و نازية جديدة تزدهر في الميدان
الخصب المحروت من طرف مجموع القوى السياسية و المؤسسات التقليدية.
البورجوازية تدافع عن نظامها بفضل الدولة البوليسية و كذا باستعمال
الجماهير في الإنتخابات. لهذا ينبغي للبروليتاريا و الجماهير أن تطور
مقاطعة  الإنتخابات و تصعيد النضال الطبقي.
"يحق لنا أن نثور" (ماو تسي تونغ)
في مواجهة الأزمة، يثور البروليتاريون – عمال المدن و البوادي -. عمال
المعامل المهددة  بالإغلاق يتعبؤون ضد التسريحات، تدهور  أوضاع العمل،
انخفاض الأجور و ارتفاع ساعات العمل، لأنهم لا يريدون أداء ثمن الأزمة
الفلاحون و العمال الزراعيون يقاومون و يحتلون الأراضي. الجماهير تتعبأ
ضد الإفراغات من المساكن، ارتفاع الضرائب، الهجومات ضد البيئة، تصفية
الخدمات العمومية، الهجومات على الحريات النقابية و ضد حقوق الشباب،
النساء، إلخ.
عمال السيارات و الصلب في فرنسا، بلجيكا، ألمانيا و إيطاليا و كذا
الجماهير تكافح ضد الإفراغات من السكن، ضد الهجومات على التعليم و ارتفاع
رسوم التسجيل مثلما هو الأمر في كندا و بلدان أخرى.
كذلك أيضا في الهند حيث الملايين من العمال خاضوا إضرابات، أو في جنوب
إفريقيا حيث انتفض عمال المناجم ضد الطبقات المسيطرة من السود و البيض
التي تستغل و تضطهد العمال، أو في البرازيل حيث الفلاحون الفقراء و
القلاحون بدون أرض يحتلون الأراضي التي يشغلونها.
في البلدان العربية، خصوصا في تونس و مصر و رغم مؤامرات الإمبرياليين
الذين يحمون مصالحهم و يدعمون كلاب الحراسة الجدد، رغم لجوء هؤلاء
الأخيرين إلى خداع الجماهير تحت قناع الدين الذي يستخدمونه لاستغلال
العمال و الشعب و لإجهاض الإنتفاضة المشروعة حتى لا تتحول إلى ثورة
الجماهير الشعبية تجد طريقها و تتعلم من أخطائها، من أجل ثورة ديمقراطية
جديدة حقا، التي لا يمكن تحقيقها بدون قيادة الطبقة العاملة؛ و هو ما
يطرح إشكال الإستراتيجية الثورية، الكفاح المسلح و بناء الحزب الطليعي.
الإمبرياليون و تدخلاتهم لن توقف و تطفأ النضالات المناهضة للإمبريالية
في العالم، من  فلسطين  إلى العراق، أفغانستان، أمريكا اللاتينية، كما لن
تستطيع ذلك التدخلات الإمبريالية الجديدة في ليبيا، سوريا و مالي.
لا يمكننا أن نقوم بالثورة بشكل سلمي !
العالم في غليان و التصفية الإيديولوجية جارية شيئا فشيئا، مع تقدم و
نكسات، وسط صفوف البروليتاريا و الجماهير حول الوعي بالأزمة و طبيعة
الإمبريالية و ضرورة إسقاطها و بناء المجتمع الجديد على أنقاض القديم.
في هذه الموجة الجديدة من النضال و المقاومة، ينبغي أن ندعم و نقوي
النضال من أجل تحرير الشعوب و من أجل الديمقراطية الجديدة، نحو
الإشتراكية و الشيوعية. إنه السياق الذي تنمو و تتطور فيه موجة جديدة
محتملة من الثورة البرليتارية العالمية.  التي لها كمعايير و مرساة
استراتيجية الحورب الشعبية الموجهة من قبل الأحزاب الماوية
الحرب الشعبية هي السبيل الوحيد للقيام بالثورة، ينبغي لنا إذن أن ندعمها
في كل بلد تنطلق فيه، يتم التحضير لها عن طريق تراكم القوى و تطبق على
الظروف الملموسة في كل بلد. تقاوم الحرب الشعبية في الهند تحت قيادة
الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) بنجاح هجومات العدو و تمكنت من أن تتوسع
وتكبر. الحرب الشعبية تجري أيضا في الفيليبين تحت قيادة الحزب الشيوعي
الفيليبيني، الذي يدافع عن الماوية. في البيرو تواصل الحرب الشعبية
التقدم رغم عمل تيار تصفوي. في تركيا يتقدم النضال الثوري الذي يقوده
الماويون وفقا لاستراتيجية الحرب الشعبية. في البلدان الأخرى يتم تحضير
مبادرات و تطورات جديدة.
نحن بحاجة إلى بناء وتوطيد أحزاب بروليتارية من أجل الثورة، أحزاب من نوع
جديد، أحزاب شيوعية ماركسية لينينية ماوية، في بلداننا، مع الأخذ بعين
الاعتبار تجربتنا السابقة وتطبيقه على الوضع الحالي للنظام الامبريالي
اليوم. الحرب الشعبية في الهند، مثل الحروب أخرى تبين أن  هذا المسار
ممكن.
تم التعبير عن هذا بوضوح يوم 24 نونبر 2012 بهامبرغ من قبل الندوة الكبرى
لدعم الحرب الشعبية في الهند، حيث نادى المئات من ممثلي المنظمات الثورية
و المناهضة للإمبريالية و الأحزاب و المنظمات الماوية في أكثر من عشرين
بلدا دعوا إلى توحيد و توطيد الصراع الطبقي في كل بلد. لقد شكل ذلك مثالا
كبيرا على الأممية. يجب علينا أن نمضي قدما لتوطيد أكثر فأكثر و إعطاء
شكل تنظيمي للأممية البروليتارية.
يجب أن نستمر في  التوحيد الأممي للشيوعيين عبر العالم نحو بناء منظمة
أممية جديدة لنناضل جميعا ضد الإمبريالية و الرجعية و نمضي جميعا نحو
أممية شيوعية جديدة، من أجل الإشتراكية و الشيوعية.
بروليتاريي و شعوب كل البلدان اتحدوا !
لتسقط الإمبريالية و كل كلاب حراستها !
عاشت الأممية البروليتارية !
عاشت الثورة البروليتارية العالمية !



الحزب الشيوعي (الماوي) لأفغانستان
الحزب الشيوعي الهندي (M-L) Naxalbari؛
الحزب الشيوعي الماوي في فرنسا
الحزب الشيوعي الماوي - إيطاليا
الحزب الشيوعي الثوري - كندا
الحركة الشيوعية الماوية، تونس
الديمقراطية والصراع الطبقي – بلاد الغال – الدولة البريطاني
لجنة بناء الحزب الشيوعي الماوي من غاليسيا - الدولة الإسبانية
المسيرة الطويلة نحو الشيوعية - الدولة الإسبانية
المجموعة الجديدة لدراسة الماركسية – سيريلانكا
التضامن من أجل بناء الشعب – أندونيسا
المنظمة الشيوعية - الأحمر المستقبل - الدولة الفرنسية
لنخدم الشعب - الشمس السادسة (وسائل الاعلام الماوية الثورية) الأوكيتانية - الدولة الفرنسية
الحزب الشيوعي الماوي - تركيا / شمال كردستان-
الماركسيون اللينينيون الماويون بالمغرب

الحزب الشيوعي الماوي، مانيبور

 

 

Farsi :

 

بیانیۀ مشترک انترناسیونالیستی – اول می 2013
توده های مردم نیاز دارند دولت های سرمایه داری امپریالیستی و دولت های نوکران آنها را سرنگون نمایند!
پرولترها نیاز دارند توسط حزب انقلابی متحد شوند!
کمونیست ها مبارزات ضد امپریالیستی را حمایت می نمایند و جنگ خلق ها برای انقلاب جهانی پرولتری را توسعه می دهند!

امپریالیزم « بالاترین مرحلۀ سرمایه داری» است – مرحلۀ « طفلیگری و پوسیدگی» ( لنین، امپریالیزم عالی ترین مرحلۀ سرمایه داری). وقت آن است که این نظام در زودترین زمان ممکن بخاک سپرده شود. بحران سرمایه داری مرض مزمنی است که آن را اذیت می نماید. این مرض مزمن زمینه های مرگ آن را ایجاد می نماید.
بحران سرمایه داری بالاتر ار همه یک بحران اضافه تولید است: « در این بحران ها، شکستگی آنها واگیری ای است که یک وفور به نظر می آید -  واگیری اضافه تولید. جامعه ناگهان خود را در برگشت به یک حالت بربریت آنی می یابد.» ( مارکس و انگلس، مانیفیست کمونیست)
اما این زمانی است که بورژوازی تلاش های خود را در وادار کردن پرولترها و توده ها به مایه گذاشتن برای بحران   تشدید می نماید. چنانکه مارکس و انگلس بیشتر از صدوپنجاه سال قبل در مانیفیست کمونیست نوشته اند: « سلاح هایی که بورژوازی با آنها فیودالیزم را به زمین انداخت، اکنون علیه خود بورژوازی چرخش نموده است. اما بورژوازی نه تنها سلاح هایی را که موجب مرگش می شود حدادی می نماید، بلکه همچنان انسان هایی را که این سلاح ها را بکار می برند، نیز بوجود می اورد – طبقۀ کارگر مدرن – پرولترها.»
پرولتاریای جهان هیچگاه مانند امروز کثیرالعده نبوده اند. همراه با توده های مردم، آنها حد اقل 90% نفوس جهان را تشکیل می دهند؛ و این 90% کسانی هستند که توسط بحران متاثر می شوند و نیازمند یک تغییر رادیکال در جامعه هستند. « جنبش پرولتری جنبش خودآگاه و مستقل اکثریت بیکران و به نفع اکثریت بیکران است.» ( همانجا.)
بحران مالی سرمایه داری جهانی عمق و گسترش می یابد. امپریالیست ها برای غارت تمامی انواع منابع ( انسانی و مادی ) در کشور های عقب نگه داشته شده، و برعلاوه افزایش استثمار کارگران و طبقۀ متوسط در کشور های خود شان، برای فایق آمدن بر این بحران، گفتمان میان خود شان را پیش می برند.
 این امر در کشورهای اروپایی و سرمایه داری منتج به بازسازی تولید، تجارت و خدمات می گردد که باعث جابجایی تولید در کشورهای دارای کارگر ارزان، از بین رفتن انبوه مشاغل و ابداع وسایل تولید جدید و پربارتر با هزینۀ امنیت شغلی و صحی کارگران، می شود. در عین زمان، مالیات افزایش می یابد، دستمزد ها سقوط می نماید و سود کاهش می یابد. بطور کلی تشدید بحران دلالت بر این دارد که « تجار خرده پا، دکانداران و تجار بازنشسته همه به صورت تدریجی به موقعیت پرولتری تنزل می نمایند.» ( همانجا )
در کشور های تحت ستم امپریالیزم، پرولتاریا و مردمان افریقا، آسیا و امریکای لاتین در معرض اوامر قدرت های امپریالیستی و سگ های زنجیری محلی شان قرار دارند. این قدرت ها سگ های زنجیری شان را، موقعیکه آنها دیگر نمی توانند منافع شان را پاسداری نمایند و یا بد پاسداری می نمایند، دور می اندازند. قدرت های امپریالیستی سیاست " تفرقه بینداز و حکومت کن " را بکار می برند و در مداخلۀ نظامی – بخاطر حمایت از رژیم های مزدور شان و یا سرنگونی رژیم هایی که برای شان مطلوب نباشند، تردید بخود راه نمی دهند و تصادمات اتنیکی و مذهبی را برای حفظ منافع شان و درهم شکستن مقاومت مردمی و تحمیل ستم، دامن می زنند. آنها بر تاریک اندیشی مذهبی یا لیبرالیزم سکولار تکیه می کنند تا با استفاده از هر وسیله ای حکمروایی شان را برقرار نگه دارند. طبقات حاکمۀ این کشورها، به شمول قدرت های در حال خیزش در کشورهای تحت ستم– چین، هند، برازیل، یا افریقای جنوبی – به هر کار ممکن دست می زنند تا حد اکثر استثمار نیروی کار را امکان پذیر سازند و دسترسی به مواد خام و کنترل آنها روی این مواد را به نفع نظام امپریالیستی یقینی نمایند.
در کشورهای امپریالیستی و کشورهای تحت ستم، طبقات حاکمه از نیروهای راست ارتجاعی و همچنان نیروهای ریفورمیست، سوسیال دموکرات و رویزیونیست به مثابۀ سگ های زنجیری اجراکنندۀ سیاست های اعمال استثمار و ستم بر پرولتاریا و توده ها استفاده می کنند. اتحادیه های صنفی رسمی که با دولت های مختلف کار می کنند، با آنها روی اقدامات ریاضت کشانه و برنامه های خصوصی سازی مذاکره می نمایند تا بدین سان کارگران با آنها مصالحه نمایند و مبارزات متصادم علیه کارفرمایان و دولت را متوقف سازند. مصالحه مدام به امپریالیست ها اجازه می دهد که فعالیت ویرانگرانۀ شان برای منحل نمودن ثمرات بدست آمده توسط طبقۀ کارگر در طی یکصد سال مبارزه را، تقویت نمایند و ادامه دهند.   
در کشورهای امپریالیستی، راست های ارتجاعی آشکارتر و همچنان ریفورمیست ها و "چپ" سوسیال دموکرات، به اشکال مختلف " هویت ملی " را تقویت می نمایند تا آن را علیه آوارگان بکار برند، تقرقه میان پرولتاریا و توده ها را تقویت نمایند و بدینگونه راه را برای فاشیزم کهن و نوین باز نمایند. احزاب و سازمان های پوپولیست، فاشیست و نیونازیست بسیاری در حال رونق یابی در زمین حاصلخیز کشت شده توسط نیروهای سیاسی و نهادهای سنتی هستند. بورژوازی نظام خود را توسط دولت پولیسی و همچنان استفاده از شرکت توده ها در انتخابات مورد دفاع قرار می دهند. ازینجاست که پرولتاریا و توده ها باید تحریم انتخاباتی را توسعه بخشند و مبارزۀ طبقاتی را تشدید نمایند.
" شورش بر حق است" ( مائوتسه دون )
در مواجهه با بحران، پرولتاریا – کارگران شهری و کارگران روستایی – در حال شورش هستند. کارگران کارخانجاتی که با مخاطرۀ بسته شدن مواجه هستند علیه مسدود شدن ها، تنزیل شرایط کار، تقلیل دستمزدها و افزایش وقت کار به تحرک در آمده اند، زیرا انها نمی خواهند که برای بحران مایه بگذارند. دهقانان و کارگران زراعتی مقاومت می کنند و گاهی اوقات دست به اشغال زمین می زنند. توده ها علیه اخراج از خانه ها، افزایش مالیات، یورش بر محیط شان، از بین بردن امکانات بخش خدمات عمومی، حمله بر آزادی های اتحادیه ها و حقوق جوانان، زنان و غیره، به تحرک در آمده اند.
این مبارزات در تمامی کشورهای جهان براه افتاده اند، مثلا کارگران موتر سازی و فلزکاری در فرانسه، بلجیم، جرمنی و ایتالیا و کارگران معادن در هسپانیه، در حالیکه توده ها علیه اخراج از خانه ها می جنگند، دانشجویان در کانادا و همچنان در سایر کشورها مبارزۀ عظیم علیه حمله بر آموزش و پرورش و افزایش مالیات را پیش می برند.
برعلاوه مبارزات در هند یعنی جاییکه صدها میلیون از کارگران دست به اعتصاب زدند و در افریقای جنوبی یعنی جاییکه کارگران معادن علیه طبقات استثمارگر و سرکوبگر کارگران، اعم از سیاه و سفید شورش کردند یا در برازیل یعنی جاییکه دهقانان فقیر و بی زمین دست به اشغال زمین هایی می زنند که روی آن کار می کنند، به پیش می رود.
در کشورهای عربی، به ویژه در تونس و مصر، با وجود مانورهای امپریالیست ها برای حفاظت از منافع شان و حمایت از سگ های زنجیری جدید شان، علیرغم این واقعیت که این سگ های زنجیری بخاطر استثمار کارگران و مردم و سرکوب شورش های برحق شان قبل از آنکه به انقلاب مبدل گردد، خود را زیر ماسک مذهب پنهان می کنند، توده ها راه شان را می یابند و از اشتباهات شان، برای یک انقلاب دموکراتیک نوین راستین که بدون رهبری طبقۀ کارگر غیر قابل دستیابی است، عبرت می گیرند. این امر موضوعات استراتژی انقلابی مبارزۀ مسلحانه و ساختمان یک حزب پیشآهنگ را مطرح می نماید.
امپریالیست ها و مداخلات شان قادر نیستند مبارزات ضد امپریالیستی در جهان را، از فلسطین تا عراق، افغانستان، امریکای لاتین و علیه مداخلات جدید امپریالیست ها در لیبیا، سوریه و مالی، متوقف بسازند و فرو بنشانند.
از راه صلح آمیز نمی توان انقلاب برپا نمود!
جهان در آشفتگی بسر می برد. درک ایدیولوژیک در صفوف پرولتاریا و توده ها و در بارۀ آگاهی از بحران و طبیعت امپریالیزم، نیاز به سرنگونی امپریالیزم و ساختمان جهان نوین بر ویرانه های جامعۀ کهن، اندک اندک یا با جهش ها حرکت می نماید.
در این موج جدید مبارزه و مقاومت ما باید نبرد برای رهایی مردمان و برای دموکراسی نوین بطرف سوسیالیزم و کمونیزم را پشتیبانی نماییم و استحکام ببخشیم. این است زمینۀ باالقوۀ پرورش و پدیدار شدن موج جدید انقلاب پرولتری که جنگ خلق های تحت رهبری احزاب مائوئیست را به مثابۀ نقاط رجوع و تکیه گاه خود دارد.
جنگ خلق پیشرفته ترین راه برپایی انقلاب است. بنابرین ما باید از جنگ خلق در هر کشوری که سازماندهی شده، توسط نیروهای گسترش یابنده تدارک دیده شده و با شرایط واقعی هر یک از کشورها بکار برده شده است، پشتیبانی نماییم. جنگ خلق در هند که تحت رهبری حزب کمونیست مائوئیست هند قرار دارد موفقانه علیه حملات دشمن مقاومت می نماید و در جهت گشترس و ارتقا به پیش برده می شود. همچنان جنگ خلق در فلیپین تحت رهبری حزب کمونیست فلیپین که مائوئیزم را تایید می نماید، جریان دارد. در پیرو، با وجود تاثیرات یک جریان انحلال طلب، جنگ خلق جنگ ادامه دارد. در ترکیه مبارزه انقلابی تحت رهبری مائوئیست ها در مطابقت با استراتژِی جنگ خلق در حال پیشرفت است. در سایر کشورها، ابتکارات و پیشرفت های جدید در حال تدارک قرار دارد.      
ما باید ساختمان و تحکیم احزاب پرولتری برای انقلاب، احزاب طراز نوین، احزاب مارکسیست – لنینیست – مائوئیست را در کشورهای مربوطۀ مان با توجه به تجارب گذشته و بکار بستن آن در اوضاع جاری نظام امپریالیستی امروز، پیش ببریم.
این امر واضحا در 24 نوامبر 2012 در هامبورگ به وسیلۀ کنفرانس مهم بین المللی پشتیبانی از جنگ خلق در هند که در آن صد ها تن از نمایندگان سازمان های انقلابی و ضد امپریالیست و احزاب و سازمان های مائوئیست بیشتر از بیست کشور جهان فراخوان اتحاد دادند و خواهان تحکیم مبارزه طبقاتی در هر یک از کشورها شدند، متبارز گردید. این، مثال سترگی از انترناسیونالیزم پرولتری بود. ما باید در مسیر تحکیم بیشتر و شکل تشکیلاتی بخشیدن به انترناسیونالیزم پرولتری پیشروی نماییم.
ما باید مسیر وحدت بین المللی کمونیست ها در جهان در جهت ساختمان یک تشکیلات بین المللی برای نبرد مشترک علیه امپریالیزم و ارتجاع و مارش مشترک بطرف یک انترناسیونال کمونیستی جدید برای سوسیالیزم و کمونیزم را تعقیب نماییم.


پرولترها و مردمان تحت ستم جهان متحد شوید!
سرنگون باد امپریالیزم و تمامی سگ های زنجیری شان!
زنده باد انترناسیونالیزم پرولتری!
زنده باد انقلاب پرولتری جهانی!

حزب کمونیست (مائوئیست) افغانستان
حزب کمونیست هند (مارکسیست- لنینیست ) ناگزالباری
حزب کمونیست مائوئیست - فرانسه
حزب کمونیست مائوئیست - ایتالیا
حزب کمونیست انقلابی ( آر – سی – پی )، کانادا
حزب کمونیست مائوئیست ترکیه و کردستان شمالی
جنبش کمونیست مائوئیست، تونس
دموکراسی و مبارزه طبقاتی، ویلز – ایالت بریتانیا
کمیته ساختمان حزب کمونیست مائوئیست گالیسیا- ایالت اسپانیا
راهپیمائی طولانی به سمت کمونیزم (مادرید، اسپانیا)
گروپ نوین مطالعه مارکسیستی سریلانکا
همبستگی با مبارزات مردم، اندونیزیا
سازمان کمونیستی آینده سرخ – فرانسه

خدمت به خلق – آکسیتنی – ایالت فرانسه

 

 

Galicien :
AS MASAS POPULARES QUEREN DERROCAR AOS GOBERNOS CAPITALISTAS E IMPERIALISTAS E AOS GOBERNOS DOS SEUS SERVENTES!
AS PROLETARIAS E OS PROLETARIOS QUEREN UNIRSE PARA O PARTIDO DA REVOLUCIÓN!
OS COMUNISTAS E AS COMUNISTAS APOIAN AS LOITAS ANTIIMPERIALISTAS E DESENROLAN GUERRAS POPULARES PARA A REVOLUCIÓN PROLETARIA MUNDIAL!

 

  
O imperialismo é “a etapa superior do capitalismo” -unha etapa de “parasitismo e decadencia” (Lenin, O Imperialismo, Etapa Superior do Capitalismo). Agora é o momento de sepultalo, canto antes. A crise do capitalismo é como unha enfermidade crónica que lle atormenta. Crea as bases para a súa morte. 
A crise do capitalismo é, por encima de todo, unha crise de superprodución: “Nesas crises desátase unha epidemia social que a calquera das épocas anteriores parecese absurda e inconcibible: a epidemia da superprodución. A sociedade vese retrotraída repentinamente a un estado de barbarie momentánea.” (Marx e Engels, Manifesto Comunista).
Pero é o momento cando a burguesía intensifica os seus esforzos para facer que os proletarios e as masas paguen pola crise. Tal e como Marx e Engels escribiron fai máis de 150 anos no Manifesto Comunista: “As armas con que a burguesía derribou ao feudalismo vólvense agora contra ela. E a burguesía non só forxa as armas que han de darlle a morte, senón que, ademais, pon en pé aos homes chamados a manexalas: estes homes son os obreiros, os proletarios.”
 
Hoxe, o proletariado do mundo nunca foi tan numeroso. Xunto ás masas populares representan polo menos o 90% da poboación; e este 90% é o que se ve afectado pola crise e unha necesidade de cambio radical na sociedade. “O movemento proletario é o movemento autónomo e independente dunha inmensa maioría en interese dunha maioría inmensa.” (Ibid).
A crise financeira do capitalismo global profúndase e amplíase. Os imperialistas peléxanse entre eles para saquear todo tipo de recursos (humanos e materiais) nos países atrasados, ademais de aumentar a explotación dos traballadores e das traballadoras e a clase media nos seus propios países a fin de superar a crise.
En Europa e os países capitalistas, isto tradúcese na reestruturación da produción, do comercio e os servizos, que conduce ao desprazamento de produción en países onde os custos laborais é inferior, a destrución masiva de empregos e a introdución de novos e máis produtivos medios de produción a expensas da seguridade e saúde dos traballadores e das traballadoras. Ao mesmo tempo, aumentan os impostos, caen os salarios e os beneficios redúcense. En xeral, a intensificación da crise implica que “pequenos industriais, comerciantes e rentistas… son absorbidos polo proletariado”. (Ibid)
En países oprimidos polo imperialismo, o proletariado e os pobos de África, Asia e América Latina están suxeitos aos ditados das potencias imperialistas, que están protexidas polos seus cans gardiáns; ditas potencias desfanse dos seus cans gardiáns cando deixan de defender ou defenden malamente os seus intereses. As potencias imperialistas utilizan a política de “divide e vencerás” e non dubidan en intervir militarmente - tanto para apoiar a réximes dos seus serventes ou para derrocar a aqueles que non lles son favorables - e provocar conflitos étnicos e relixiosos para protexer os seus intereses e crebar a resistencia popular á opresión. Apóianse no escurantismo relixioso ou o liberalismo laico para manter por calquera medio a súa dominación económica, política e ideolóxica. As clases dominantes destes países, xa sexan as potencias emerxentes do terceiro mundo - Chinesa, India, Brasil ou Sudáfrica- ou os países oprimidos, fan todo o posible para asegurar a máxima explotación da forza laboral e acceder e controlar as materias primas en interese do sistema imperialista.
Nos países imperialistas e oprimidos, as clases dominantes utilizan como cans gardiáns a forzas reaccionarias de dereitas do mesmo xeito que a forzas reformistas, socialdemócratas e revisionistas que aplican a súa política de opresión e explotación dos proletarios e as masas. Os sindicatos oficiais están traballando cos diferentes gobernos para negociar “medidas de austeridade” e plans de privatización a fin de que os traballadores reconcíliense con eles e para deter as loitas que chocan contra os amos e o Estado. A reconciliación permite aos capitalistas fortalecer e continuar o seu traballo destrutivo minando as conquistas gañadas pola clase obreira a través dun século de loitas.
Nos países imperialistas, a dereita máis abertamente reaccionaria do mesmo xeito que a “esquerda” reformista e socialdemócrata sosteñen a través de diversas formas a “identidade nacional”, para utilizala contra os inmigrantes a fin de fortalecer a división do proletariado e as masas e, deste xeito, abrir o camiño ao vello e novo fascismo. Moitos partidos e organizacións populistas, fascistas e neonazis están florecendo na fértil terra cultivada por todas as forzas e institucións políticas tradicionais. A burguesía defende o seu sistema e institucións coa policía do Estado e utilizando tamén a participación das masas nas eleccións. Esta é a razón pola cal o proletariado e as masas deben desenvolver o boicot electoral e intensificar a loita de clases.


  
 “A REBELIÓN XUSTIFÍCASE” (MAO TSETUNG)
Enfrontados á crise, as proletarias e os proletarios - os traballadores e traballadoras das cidades e o campo- estanse rebelando. Traballadoras e traballadores das fábricas ameazadas con ser pechadas estanse mobilizando contra os despedimentos, a degradación das condicións de traballo, os recortes salariais e o aumento das horas de traballo, porque non queren pagar a crise. As labregas e labregos e traballadoras  e traballadores agrícolas resisten e ás veces ocupan terras. As masas mobilízanse contra os desafiuzamentos de casas, os aumentos de impostos, os ataques contra o medio ambiente, o desmantelamento dos servizos públicos, os ataques contra os dereitos sindicais e os dereitos da mocidade, as mulleres, etc.
Estas loitas están tendo lugar en todos os países do mundo, como as dos traballadores e traballadoras do automóbil e a metalurxia en Francia, Bélxica, Alemaña e Italia; dos mineiros en no Estado Español, mentres que as masas están loitando contra os desafiuzamentos de casas, e as grandes loitas dos estudantes en Canadá, do mesmo xeito que noutros países, contra os ataques á educación e os aumentos de taxas.
E, ademais, teñen lugar por exemplo na India onde centenares de millóns de traballadoras e traballadores declaráronse en folga, ou en Sudáfrica, onde os mineiros se rebelaron contra as clases dominantes branca e negra que explotan e oprimen aos traballadores e traballadoras, ou en Brasil, onde os camponeses e camponesas pobres e sen terra están ocupando as terras en que traballan.

Nos países árabes, particularmente en Túnez e Exipto, pese ás manobras dos imperialistas para protexer os seus intereses e apoiar aos novos cans gardiáns; pese ao feito de que estes cans gardiáns ocúltanse baixo a máscara da relixión a fin de explotar aos traballadores e traballadoras e ao pobo, para suprimir a xusta rebelión antes de que se converta en revolución, as masas están atopando o seu camiño e aprendendo dos seus erros, para unha auténtica revolución de Nova Democracia, que non pode lograrse sen a dirección da clase obreira; isto suscita cuestións tales como a estratexia revolucionaria, a loita armada e a construción do partido de vangarda.
Os imperialistas e as súas intervencións non son capaces de deter e extinguir as loitas antiimperialistas no mundo -desde Palestina ata Iraq, Afganistán e América Latina-, nin contra as novas intervencións imperialistas en Libia, Siria ou Malí.


  

 

NON SE PODE FACER A REVOLUCIÓN DE XEITO PACÍFICO!

O mundo atópase sumido nunha gran tormenta; nas filas do proletariado e as masas, a conciencia ideolóxica opera aos poucos ou por medio de saltos, con avances e retrocesos, do mesmo xeito que a conciencia sobre a crise e a natureza do imperialismo, a necesidade de derrocalo e construír unha nova sociedade sobre as cinzas da vella.
Nesta nova onda de loita e resistencia debemos apoiar e fortalecer a loita pola liberación dos pobos e por unha nova democracia, cara ao socialismo e o comunismo. Este é o contexto en que unha potencial nova onda da revolución proletaria mundial desenvólvese e emerxe. Ten como os seus puntos de referencia e ancora estratéxico as guerras populares dirixidas por partidos maoístas.
A Guerra Popular é a forma máis avanzada para facer a revolución, polo que debemos apoiala en cada país en que está sendo organizada, preparada para acumular forzas e aplicada ás condicións concretas de cada país. Dirixida polo Partido Comunista da India (Maoísta), a Guerra Popular na India está resistindo con éxito os ataques do inimigo e está logrando estenderse e crecer. A Guerra Popular tamén se está desenvolvendo en Filipinas baixo a dirección do Partido Comunista de Filipinas, que defende o maoísmo. En Perú continúa pese á acción dunha corrente liquidacionista. En Turquía, a loita revolucionaria dirixida polos maoístas avanza conforme á estratexia da guerra popular. Noutros países, están en curso novas iniciativas e avances.
Debemos construír e consolidar partidos proletarios para a revolución, partidos de novo tipo, partidos comunistas marxistas-leninistas-maoístas, nos nosos respectivos países, tendo en conta a nosa experiencia pasada e aplicándoa ás actuais condicións do sistema imperialista hoxe día.
Isto expresouse claramente o 24 de Novembro de 2012 en Hamburgo na gran Conferencia Internacional de Apoio á Guerra Popular na India, en que centenares de representantes de organizacións revolucionarias e antiimperialistas e de partidos e organizacións maoístas de máis de vinte países chamaron a unirse e fortalecer a loita de clases en cada país. Foi un gran exemplo de internacionalismo. Debemos avanzar para fortalecer aínda máis e dar unha forma organizativa ao internacionalismo proletario.
Debemos proseguir a unidade internacional dos comunistas do mundo cara á construción dunha nova organización internacional para loitar xuntos contra o imperialismo e a reacción e marchar xuntos cara a unha nova Internacional Comunista, polo socialismo e o comunismo.

Proletarias  e proletarios e pobos oprimidos do mundo enteiro, unídevos!
Abaixo o imperialismo e todos os seus cans gardiáns!
Viva o internacionalismo proletario!
Viva a revolución proletaria mundial!

 

Partido Comunista (Maoista) de Afghanistan; Partido Comunista da India (M-L) Naxalbari; Partido Comunista Maoísta – Francia; Partido Comunista maoísta – Italia; Partido Comunista Revolucionario (PCR-RCP), Canada; Partido Comunista Maoísta (MKP) – Turquía e Kurdistan del Norte – Francia; Movimiento Comunista Maoísta, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Gales, Estado Británico; Comité de  Construcción  Partido Comunista maoísta, Galiza – Estado Español; Gran Marcha hacia el Comunismo, (Madrid, España); Novo Grupo de Estudo Marxista (NMSG), Sri Lanka; Solidaridade de Loita dos Pobos, Indonesia; Organización Comunista Futuro Vermello – Francia; Servir ao pobo – Sheisau sorelh - Occitania – Estado Francés ; Marxistas Leninistas Maoistas da Marruecos 

Castillan :

¡LAS MASAS POPULARES QUIEREN DERROCAR A LOS GOBIERNOS CAPITALISTAS E IMPERIALISTAS Y A LOS GOBIERNOS DE SUS SIRVIENTES!
¡LOS PROLETARIOS QUIEREN UNIRSE PARA EL PARTIDO DE LA REVOLUCIÓN!
¡LOS COMUNISTAS APOYAN LAS LUCHAS ANTIIMPERIALISTAS Y DESARROLLAN GUERRAS POPULARES PARA LA REVOLUCIÓN PROLETARIA MUNDIAL!
El imperialismo es “la etapa superior del capitalismo” –una etapa de “parasitismo y decadencia” (Lenin, El Imperialismo, Etapa Superior del Capitalismo”). Ahora es el momento de sepultarlo, lo antes posible. La crisis del capitalismo es como una enfermedad crónica que le atormenta. Crea las bases pata su muerte.
La crisis del capitalismo es, por encima de todo, una crisis de superproducción: “En esas crisis se desata una epidemia social que a cualquiera de las épocas anteriores hubiera parecido absurda e inconcebible: la epidemia de la superproducción. La sociedad se ve retrotraída repentinamente a un estado de barbarie momentánea.” (Marx y Engels, Manifiesto Comunista).
Pero es el momento cuando la burguesía intensifica sus esfuerzos para hacer que los proletarios y las masas paguen por la crisis. Tal y como Marx y Engels escribieron hace más de 150 años en el Manifiesto Comunista: “Las armas con que la burguesía derribó al feudalismo se vuelven ahora contra ella. Y la burguesía no sólo forja las armas que han de darle la muerte, sino que, además, pone en pie a los hombres llamados a manejarlas: estos hombres son los obreros, los proletarios.
Hoy, el proletariado del mundo nunca ha sido tan numeroso. Junto a las masas populares representan al menos el 90% de la población; y este 90% es el que se ve afectado por la crisis y una necesidad de cambio radical en la sociedad. “El movimiento proletario es el movimiento autónomo e independiente de una inmensa mayoría en interés de una mayoría inmensa.” (Ibid).
La crisis financiera del capitalismo global se profundiza y amplía. Los imperialistas se pelean entre ellos para saquear todo tipo de recursos (humanos y materiales) en los países atrasados, además de aumentar la explotación de los trabajadores y la clase media en sus propios países a fin de superar la crisis.
En Europa y los países capitalistas, esto se traduce en la reestructuración de la producción, del comercio y los servicios, que conduce al desplazamiento de producción en países donde los costes laborales es inferior, la destrucción masiva de empleos y la introducción de nuevos y más productivos medios de producción a expensas de la seguridad y salud de los trabajadores. Al mismo tiempo, aumentan los impuestos, caen los salarios y los beneficios se reducen. En general, la intensificación de la crisis implica que “pequeños industriales, comerciantes y rentistas… son absorbidos por el proletariado”. (Ibid)
En países oprimidos por el imperialismo, el proletariado y los pueblos de África, Asia y América Latina están sujetos a los dictados de las potencias imperialistas, que están protegidas por sus perros guardianes; dichas potencias se deshacen de sus perros guardianes cuando dejan de defender o defienden malamente sus intereses. Las potencias imperialistas utilizan la política de “divide y vencerás” y no dudan en intervenir militarmente – tanto para apoyar a regímenes de sus sirvientes o para derrocar a aquellos que no les son favorables –y provocar conflictos étnicos y religiosos para proteger sus intereses y quebrar la resistencia popular a la opresión. Se apoyan en el oscurantismo religioso o el liberalismo laico para mantener por cualquier medio su dominación económica, política e ideológica. Las clases dominantes de estos países, ya sean las potencias emergentes del tercer mundo –China, India, Brasil o Sudáfrica- o los países oprimidos, hacen todo lo posible para asegurar la máxima explotación de la fuerza laboral y acceder y controlar las materias primas en interés del sistema imperialista.
En los países imperialistas y oprimidos, las clases dominantes utilizan como perros guardianes a fuerzas reaccionarias de derechas al igual que a fuerzas reformistas, socialdemócratas y revisionistas que aplican su política de opresión y explotación de los proletarios y las masas. Los sindicatos oficiales están trabajando con los diferentes gobiernos para negociar “medidas de austeridad” y planes de privatización a fin de que los trabajadores se reconcilien con ellos y para detener las luchas que chocan contra los amos y el Estado. La reconciliación permite a los capitalistas fortalecer y continuar su trabajo destructivo minando las conquistas ganadas por la clase obrera a través de un siglo años de luchas.
En los países imperialistas, la derecha más abiertamente reaccionaria al igual que la “izquierda” reformista y socialdemócrata sostienen a través de diversas formas la “identidad nacional”, para utilizarla contra los inmigrantes a fin de fortalecer la división del proletariado y las masas y, de esta manera, abrir el camino al viejo y nuevo fascismo. Muchos partidos y organizaciones populistas, fascistas y neonazis están floreciendo en la fértil tierra cultivada por todas las fuerzas e instituciones políticas tradicionales. La burguesía defiende su sistema e instituciones con la policía del Estado y utilizando también la participación de las masas en las elecciones. Esta es la razón por la cual el proletariado y las masas deben desarrollar el boicot electoral e intensificar la lucha de clases.
LA REBELIÓN SE JUSTIFICA” (MAO TSETUNG)
Enfrentados a la crisis, los proletarios –los trabajadores de las ciudades y el campo- se están rebelando. Trabajadores de las fábricas amenazadas con ser cerradas se están movilizando contra los despidos, la degradación de las condiciones de trabajo, los recortes salariales y el aumento de las horas de trabajo, porque no quieren pagar la crisis. Los campesinos y trabajadores agrícolas resisten y a veces ocupan tierras. Las masas se movilizan contra los desahucios de casas, los aumentos de impuestos, los ataques contra el medio ambiente, el desmantelamiento de los servicios públicos, los ataques contra los derechos sindicales y los derechos de los jóvenes, las mujeres, etc.
Estas luchas están teniendo lugar en todos los países del mundo, como las de los trabajadores del automóvil y la metalurgia en Francia, Bélgica, Alemania e Italia; de los mineros en España, mientras que las masas están luchando contra los desahucios de casas, y las grandes luchas de los estudiantes en Canadá, al igual que en otros países, contra los ataques a la educación y los aumentos de tasas.
Y, además, tienen lugar por ejemplo en la India donde centenares de millones de trabajadores se declararon en huelga, o en Sudáfrica, donde los mineros se rebelaron contra las clases dominantes blanca y negra que explotan y oprimen a los trabajadores, o en Brasil, donde los campesinos pobres y sin tierra están ocupando las tierras en que trabajan.
En los países árabes, particularmente en Túnez y Egipto, pese a las maniobras de los imperialistas para proteger sus intereses y apoyar a los nuevos perros guardianes; pese al hecho de que estos perros guardianes se ocultan bajo la máscara de la religión a fin de explotar a los trabajadores y al pueblo, para suprimir la justa rebelión antes de que se convierta en revolución, las masas están encontrando su camino y aprendiendo de sus errores, para una auténtica revolución de Nueva Democracia, que no puede lograrse sin la dirección de la clase obrera; esto plantea cuestiones tales como la estrategia revolucionaria, la lucha armada y la construcción del partido de vanguardia.
Los imperialistas y sus intervenciones no son capaces de detener y extinguir las luchas antiimperialistas en el mundo -desde Palestina hasta Iraq, Afganistán y América Latina-, ni contra las nuevas intervenciones imperialistas en Libia, Siria o Malí.
¡NO SE PUEDE HACER LA REVOLUCIÓN DE MANERA PACÍFICA!
El mundo se encuentra sumido en una gran tormenta; en las filas del proletariado y las masas, la conciencia ideológica opera poco a poco o por medio de saltos, con avances y retrocesos, al igual que la conciencia sobre la crisis y la naturaleza del imperialismo, la necesidad de derrocarlo y construir una nueva sociedad sobre las cenizas de la vieja.
En esta nueva ola de lucha y resistencia debemos apoyar y fortalecer la lucha por la liberación de los pueblos y por una nueva democracia, hacia el socialismo y el comunismo. Este es el contexto en que una potencial nueva oleada de la revolución proletaria mundial se desarrolla y emerge. Tiene como sus puntos de referencia y ancla estratégico las guerras populares dirigidas por partidos maoístas.
La Guerra Popular es la forma más avanzada para hacer la revolución, por lo que debemos apoyarla en cada país en que está siendo organizada, preparada para acumular fuerzas y aplicada a las condiciones concretas de cada país. Dirigida por el Partido Comunista de la India (Maoísta), la Guerra Popular en la India está resistiendo con éxito los ataques del enemigo y está logrando extenderse y crecer. La Guerra Popular también se está desarrollando en Filipinas bajo la dirección del Partido Comunista de Filipinas, que defiende el maoísmo. En Perú continúa pese a la acción de una corriente liquidacionista. En Turquía, la lucha revolucionaria dirigida por los maoístas avanza conforme a la estrategia de la guerra popular. En otros países, están en curso nuevas iniciativas y avances.
Debemos construir y consolidar partidos proletarios para la revolución, partidos de nuevo tipo, partidos comunistas marxistas-leninistas-maoístas, en nuestros respectivos países, teniendo en cuenta nuestra experiencia pasada y aplicándola a las actuales condiciones del sistema imperialista hoy día.
Esto se expresó claramente el 24 de Noviembre de 2012 en Hamburgo en la gran Conferencia Internacional de Apoyo a la Guerra Popular en la India, en que centenares de representantes de organizaciones revolucionarias y antiimperialistas y de partidos y organizaciones maoístas de más de veinte países han llamado a unirse y fortalecer la lucha de clases en cada país. Fue un gran ejemplo de internacionalismo. Debemos avanzar para fortalecer aún más y dar una forma organizativa al internacionalismo proletario.
Debemos proseguir la unidad internacional de los comunistas del mundo hacia la construcción de una nueva organización internacional para luchar juntos contra el imperialismo y la reacción y marchar juntos hacia una nueva Internacional Comunista, por el socialismo y el comunismo.
¡Proletarios y pueblos oprimidos del mundo entero, uníos!
¡Abajo el imperialismo y todos sus perros guardianes!
¡Viva el internacionalismo proletario!
¡Viva la revolución proletaria mundial!
Partido Comunista (Maoista) de Afghanistan; Partido Comunista de la India (M-L) Naxalbari; Partido Comunista Maoísta – Francia; Partido Comunista maoísta – Italia; Partido Comunista Revolucionario (PCR-RCP), Canada; Partido Comunista Maoísta (MKP) – Turquía e Kurdistan del Norte – Francia; Movimiento Comunista Maoísta, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Gales, EstadoBritánico; Comité para la construccióndel partido comunista maoísta,Galicia – Estado Español; Gran Marcha hacia el Comunismo, (Madrid, España); Nuevo Grupo de Estudio Marxista (NMSG), Sri Lanka; Solidaridad de Lucha de los Pueblos, Indonesia; OrganizaciónComunista Futuro Rojo – Francia; Servir el pueblo – Sheisau sorelh - Occitania– Estado Francés ; Marxistas Leninistas Maoistas da Marruecos

Anglais :

The popular masses want to overthrow the capitalist, imperialist governments and the governments who are their servants!
Proletarians want to unite for the Party of the revolution!
Communists support anti-imperialist struggles and develop People’s Wars for the world proletarian revolution!
Imperialism is the "highest stage of capitalism” —a stage of “parasitism and decay” (Lenin, Imperialism, the Highest Stage of Capitalism). Now is the time to bury it, as soon as possible. The crisis of capitalism is like a chronic disease that torments it. It creates the grounds for its death.
The crisis of capitalism is above all a crisis of overproduction: “In these crises, there breaks out an epidemic that, in all earlier epochs, would have seemed an absurdity —the epidemic of over-production. Society suddenly finds itself put back into a state of momentary barbarism.” (Marx and Engels, The Communist Manifesto)
But it is the time when the bourgeoisie intensify its efforts to make the proletarians and masses pay for the crisis. As Marx and Engels have written more than 150 years ago in the Communist Manifesto: “The weapons with which the bourgeoisie felled feudalism to the ground are now turned against the bourgeoisie itself. But not only has the bourgeoisie forged the weapons that bring death to itself; it has also called into existence the men who are to wield those weapons — the modern working class —the proletarians.
Today, the world proletarians have never been so numerous, along with the people’s masses they represent at least 90% of the population; and these 90% are those who are affected by the crisis and need a radical change in the society. “The proletarian movement is the self-conscious, independent movement of the immense majority, in the interest of the immense majority.” (Ibid.)
The financial crisis of global capitalism deepens and widens. The imperialists argue among themselves to plunder all types of resources (human and material) in the backward countries, in addition to increasing the exploitation of workers and the middle class in their own countries in order to overcome this crisis.
In Europe and the capitalist countries, this results in a restructuring of the production, trade and services, which leads to the displacement of production in countries where the cost of labour is lower, a massive destruction of jobs and the introduction of new and more productive means of production at the expense of the safety and health of workers. At the same time, taxes are increasing, wages are falling and benefits are reduced. In general, the intensification of the crisis implies that small tradespeople, shopkeepers, and retired tradesmen… —all these sink gradually into the proletariat” (ibid.).
In countries oppressed by imperialism, the proletariat and people of Africa, Asia and Latin America are subject to the dictates of the imperialist powers, who are protected by their local watchdogs; those powers discard their watchdogs when they no longer defend or badly defend their interests. The imperialist powers use the policy of “divide and rule” and do not hesitate to militarily intervene - both to support regimes of their servants or to topple those not favourable to them - and to provoke ethnic and religious conflicts to protect their interests and break people’s resistance to oppression. They rely on religious obscurantism or secular liberalism to maintain by any menas their economic, political and ideological domination. The ruling classes of these countries, be they rising 3rd world powers - China, India, Brazil or South Africa or oppressed countries, are doing everything possible to ensure maximum exploitation of the labour force and access and control on raw materials in the interests of the imperialist system.
In the imperialist and oppressed countries, the ruling classes use as watchdogs the reactionary right forces as well as the reformist, social democratic and revisionist forces that apply their policy of exploitation and oppression of proletarians and masses. Official trade unions are working with the various governments to negotiate “austerity measures” and privatisation schemes so that the workers reconcile with them and to stop the struggles that clash against the bosses and the state. The reconciling always allows capitalists to strengthen and continue their destructive work undermining the gains won by the working class through a hundred years of struggle.
In imperialist countries, the more openly reactionary right and also the reformist and social democrat “left” uphold through different forms the “national identity”, to use it against the immigrants in order to strengthen the division of the proletariat and the masses and thus opening the way to old and new fascism. Many populist, fascist and neo-Nazi parties and organizations are thriving on the fertile land cultivated by all the traditional political forces and institutions. The bourgeoisie defends its system and institutions with the state police and also by using the mass participation in elections. This is why the proletariat and the masses must develop the electoral boycott and intensify the class struggle.
“IT IS RIGHT TO REBEL” (MAO ZEDONG)
Faced with the crisis, the proletarians —the workers from the cities and the countryside— are rebelling. Workers from factories threatened with closure are mobilizing against layoffs, the degradation of working conditions, wage cuts and increased working time, because they don’t want to pay for the crisis. Peasants and agricultural workers resist and sometime are occupy land. The masses are mobilizing against housing evictions, tax increases, attacks on their environment, the dismantling of public services, attacks on union freedoms and the rights of youth, women, etc.
These struggles are taking place in all the countries in the world, like those of the auto and metallurgy workers in France, Belgium, Germany and Italy, of the miners In Spain, while masses are fighting against housing evictions, and the great students' struggle in Canada, and in other countries also, against attacks on education and tax increases.
And, moreover, like those in India where hundreds of millions of workers went on strike, or South Africa, where miners rebelled against the black and white ruling classes who exploit and oppress the workers, or Brazil, where poor peasants and landless are occupying the land they work.
In the Arab countries, particularly in Tunisia and Egypt, despite the manoeuvres of imperialists to protect their interests and support the new watchdogs, despite the fact that these watchdogs are hiding themselves under the mask of religion in order to exploit workers and people, to suppress the just rebellion before it becomes revolution, the masses are finding their way and learning from their mistakes, for a genuine New Democratic revolution, that cannot be achieved without the leadership of the working class;  this raises the questions of the revolutionary strategy, of armed struggle, and the building of a vanguard party
Imperialists and their interventions are not able to stop and extinguish the anti-imperialist struggles in the world, from Palestine, to Iraq, Afghanistan, Latin America, nor against the new imperialist interventions in Libya, Syria, Mali.
YOU CANNOT MAKE REVOLUTION IN A PEACEFUL WAY!
The world is in turmoil; the ideological understanding operates bit by bit or with leaps, with advances and setbacks, in the ranks of the proletariat and the masses and on the consciousness of the crisis and the nature of imperialism, the need to overthrow it and build a new society on the ashes of the old one.
In this new wave of struggle and resistance we must support and strengthen the struggle for the liberation of peoples and for new democracy, towards  socialism and communism. This is the context in which a potential new wave of the world proletarian revolution develops and emerges. It has as its reference points and strategic anchor the people's wars led by Maoist parties.
People’s War is the most advanced way to make revolution, so we must support in every country in which it is being organized, prepared by accumulating forces, and applied to the concrete conditions of each country. Led by the CPI (Maoist), the People’s War in India is successfully resisting attacks from the enemy and is managing to expand and grow. The People’s War is also unfolding in the Philippines under the leadership of the Communist Party of the Philippines, which upholds Maoism. In Peru, it is continuing despite the action from a liquidationist current. In Turkey, the revolutionary struggle led by the Maoists is advancing in accordance with the people’s war strategy. In other countries, new initiatives and advances are in preparation.
We must build and consolidate the proletarian parties for the revolution, parties of new type, Marxist-Leninist- Maoist communist parties, in our respective countries, taking into account our past experience and applying it to the current conditions of the imperialist system of today.
This was clearly expressed the 24th November 2012 in Hamburg by the great International Conference in Support of the People’s War in India, in which hundreds of representatives of revolutionary and anti-imperialist organizations and Maoist parties and organizations from more than twenty countries have called to unite and strengthen the class struggle in each country. It was a great example of internationalism. We must advance to further strengthen and give organisational form to proletarian internationalism.We must pursue the international unity of the communists in the world towards the construction of a new international organization to fight together against imperialism and reaction and march together towards a new Communist International, for socialism and communism. .
Proletarians and oppressed people of all countries, unite!
Down with imperialism and all its watchdogs!
Long live proletarian internationalism!
Long live world proletarian revolution!
Communist (Maoist) Party of Afghanistan; Communist Party of India (M-L) Naxalbari; Maoist Communist Party–France; Maoist Communist Party–Italy; Revolutionary Communist Party (PCR-RCP), Canada; Maoist Communist Party (MKP) Turkey and North Kurdistan – France; Maoist Communist Movement, Tunisia; Democracy and Class Struggle, Wales, British state; Committee of Building of maoist communist party Galice – Spanish State; Long March towards Communism (Madrid, Spain); New Marxist Study Group (NMSG) Sri Lanka; Solidarity of People Struggle Indonesia; Communist Organisation Future Rouge – France ; Servir le peuple – Sheisau sorelh -Occitany- French State ; Marxist Leninist Maoist of Morocco

Italien :

Le masse popolari vogliono rovesciare i governi capitalisti, imperialisti e tutti i governi a loro asserviti
I proletari vogliono unirsi per il partito della rivoluzione
I comunisti sostengono le lotte antimperialiste, sviluppano le Guerre Popolari per la rivoluzione proletaria mondiale
L’'imperialismo è lo “stadio supremo del capitalismo – uno stadio parassitario e decadente ” (Lenin- Imperialismo stadio supremo del capitalismo), si tratta oggi di sotterrarlo quanto prima. La crisi del capitalismo è come una malattia cronica che lo affligge e prepara le condizioni per la sua morte.
La crisi del capitalismo, è soprattutto una crisi di sovrapproduzione: “Nel corso delle crisi un'epidemia che, in un'altra epoca sarebbe sembrata un'assurdità, si abbatte sulla società – l'epidemia della sovrapproduzione. La società si trova trascinata ad uno stato di barbarie momentanea”. (Marx-Engels – Il Manifesto del partito comunista).
Ma è l'ora in cui la borghesia intensifica i suoi sforzi per far pagare la crisi ai proletari e alle masse popolari.
Come scrissero Marx ed Engels a più di 150 anni nel Manifesto: “Le armi di cui la borghesia si è servita per abbattere il feudalesimo si ritorcono oggi contro la borghesia stessa. Ma la borghesia non ha solamente forgiato le armi che la mettono a morte, essa ha prodotto gli uomini che maneggeranno queste armi - gli operai moderni, i proletari”.
Oggi il proletariato mondiale non è mai stato così numeroso, con l'insieme delle masse popolari rappresenta almeno il 90% della popolazione, ed è questo 90% che è toccato da questa crisi e che ha bisogno di un cambiamento radicale della società. “Il movimento proletario è il movimento autonomo dell'immensa maggioranza, nell'interesse dell'immensa maggioranza” (ibidem).
La crisi finanziaria del capitalismo mondiale si approfondisce e si allarga. Gli imperialisti contendono tra loro per la rapina di tutti i tipi di risorse (umane e materiali) nei paesi arretrati, in più si accresce lo sfruttamento dei lavoratori e delle classi medie nei loro paesi al fine di superare questa crisi”.
Questo si traduce in Europa e nei paesi capitalisti in una ristrutturazione della produzione, del commercio e dei servizi che porta alla delocalizzazione della produzione nei paesi dove il costo della manodopera è debole, alla distruzione massiccia di posti di lavoro e all'introduzione di nuovi mezzi di produzione più moderni per aumentare la produttività a scapito della sicurezza e salute dei lavoratori; nello stesso tempo le tasse aumentano, i salari si abbassano, le prestazioni sociali diminuiscono. In senso generale l'intensificazione della crisi trascina anche “piccoli industriali, piccoli commercianti nella scala inferiore delle classi, e molti di essi cadono nel proletariato” (ibidem).
Nei paesi oppressi dall'imperialismo i proletari e i popoli di Asia, Africa e America Latina sono sottomessi ai diktat delle potenze imperialiste protette dai loro cani da guardia locali, di cui essi si sbarazzano quando non difendono più o difendono male i loro interessi.
Esse praticano la politica di “dividere per meglio regnare” e non esitano ad intervenire militarmente – sia per sostenere governi a loro asserviti sia per rovesciare governi non a loro non favorevoli - a provocare conflitti interetnici e religiosi per proteggere i loro interessi e schiacciare la resistenza dei popoli all'oppressione. Essi si appoggiano sull'oscurantismo religioso o sul liberalismo laico per mantenere con ogni mezzo la loro dominazione economica, politica e ideologica. Le classi dirigenti di questi paesi, sia quando sono potenze del terzo mondo in ascesa - come Cina, India, Brasile, Sud Africa - sia quando sono oppressi, fanno tutto il possibile per garantire il massimo sfruttamento della forza lavoro e l'accesso e il controllo alle materie prime nell'interesse del sistema imperialista.
Nei paesi imperialisti e nei paesi oppressi le classi dominanti hanno per cani da guardia sia le forze reazionarie di destra sia le forze riformiste e socialdemocratiche che applicano la loro politica di sfruttamento e oppressione dei proletari e delle masse popolari.
I sindacati istituzionali collaborano con i differenti governi per negoziare le loro “misure di rigore” e piani di privatizzazioni in modo che i lavoratori si riconcilino e per fermarne le lotte che si scontrano con i padroni e lo stato. La conciliazione permette sempre ai capitalisti di rafforzarsi e di proseguire la loro opera distruttrice che mina le conquiste di 100 anni di lotta del proletariato.
Nei paesi imperialisti, sia la destra più apertamente reazionaria, sia la “sinistra” riformista, socialdemocratica, riprendono, sotto differenti forme, il tema dell'identità nazionale per usarla contro gli immigrati alfine di incentivare la divisione del proletariato e delle masse popolari, aprendo la strada al fascismo vecchio e nuovo. Numerosi partiti e organizzazioni populiste, fasciste e neo naziste prosperano così oggi sul terreno fertile coltivato dall'insieme delle forze politiche e istituzionali.
La borghesia difende il suo sistema e le sue istituzioni sia con lo Stato di polizia sia utilizzando la partecipazione delle masse alle elezioni. Per questo il proletariato e le masse devono sviluppare il boicottaggio elettorale e intensificare la lotta di classe.
E' GIUSTO RIBELLARSI” (Mao Tse Tung)
Di fronte alla crisi i proletari, i lavoratori della città e della campagna si ribellano. Gli operai delle fabbriche minacciati di chiusura si mobilitano per non pagare il costo della crisi, contro i licenziamenti, la precarietà, contro il degrado delle condizioni di lavoro, contro l'abbassamento dei salari, l'aumento del tempo di lavoro; i lavoratori agricoli, i contadini resistono, a volte occupano le terre; le masse popolari si mobilitano contro le espulsioni dagli alloggi, contro il rialzo delle imposte, contro gli attacchi all'ambiente, al territorio, contro lo smantellamento dei servizi pubblici, contro l'attacco alle libertà sindacali e ai diritti dei giovani e delle donne, ecc.
Queste lotte si sviluppano in tutti i paesi del mondo: come quelle degli operai dell'auto e della metallurgia in Francia, Belgio, Germania, Italia; come le lotte dei minatori in Spagna; le mobilitazioni popolari contro le cacciate dalle case; come la grande lotta studentesca in Canada, e anche in tanti altri paesi, contro l'aumento delle tasse scolastiche e universitarie.
Ma soprattutto come in India dove si è realizzato uno sciopero di 100 milioni di lavoratori, come in Sud Africa dove i minatori si sono rivoltati contro le classi dominanti bianche e nere che li sfruttano e opprimono, come in Brasile dove i contadini poveri e i senza terra occupano le terre che essi lavorano.
Nei paesi arabi, in particolare in Tunisia ed Egitto, malgrado le manovre degli imperialisti per proteggere i loro interessi, malgrado il sostegno che essi apportano ai nuovi cani da guardia, malgrado il camuffamento di questi ultimi sotto la maschera della religione di cui si servono per sfruttare i lavoratori e il popolo, soffocare la giusta rivolta perché non si trasformi in rivoluzione, le masse popolari cercano la strada e apprendono dai loro errori, per una vera rivoluzione di nuova democrazia che non può essere realizzata che sotto la direzione della classe operaia, che si ponga la questione della strategia rivoluzionaria, della lotta armata e del partito d'avanguardia.
L'imperialismo non riesce con i suoi interventi a fermare e soffocare le lotte antimperialiste nel mondo, dalla Palestina, all'Iraq, all'Afghanistan, all'America Latina, né lo potranno i nuovi interventi imperialisti in Libia, Siria, Mali, ecc.
LA RIVOLUZIONE NON SI PUO' FARE PER VIA PACIFICA
Il mondo è in ebollizione, la decantazione ideologica opera a poco a poco con avanzamenti e arretramenti nelle fila del proletariato e delle masse popolari e intorno alla presa di coscienza della crisi e della natura dell'imperialismo e della necessità di rovesciarlo per costruire una nuova società sulle basi delle ceneri della vecchia.
In questa nuova ondata di lotta e resistenza, dobbiamo sostenere e rafforzare la lotta dei popoli per liberazione e la nuova democrazia, verso il socialismo e comunismo. È in questo contesto che emerge e si sviluppa una potenziale nuova ondata della rivoluzione proletaria mondiale, che ha come punto di riferimento e ancoraggio strategico le guerre popolari sviluppate dai partiti maoisti.
La guerra popolare è la forma più avanzata per realizzare la rivoluzione. Per questo bisogna sostenerla in tutti i paesi in cui la si conduce, organizza o prepara accumulando le forze e applicandola alle condizioni concrete di ciascun paese. Diretta dal PCI(maoista), la guerra popolare in India resiste con successo agli attacchi del nemico e riesce ad espandersi e crescere. La guerra popolare si dispiega anche nelle Filippine, sotto la direzione del Partito Comunista delle Filippine, che sostiene il maoismo. In Perù essa persiste, nonostante l’azione di una tendenza liquidazionista. In Turchia la lotta rivoluzionaria diretta dai maoisti avanza secondo la strategia della guerra popolare. In altri paesi sono in corso o preparazione nuove iniziative.
Bisogna costruire e consolidare i partiti del proletariato per la rivoluzione, partiti comunisti di tipo nuovo, partiti comunisti marxisti leninisti maoisti in ogni paese, appropriandoci dell'esperienza del passato e applicandola alle condizioni aggiornate del sistema imperialista odierno.
Questo si è chiaramente espresso il 24 novembre 2012 ad Amburgo con la grande Conferenza internazionale di sostegno alla guerra popolare in India, in cui centinaia di rappresentanti di organizzazioni rivoluzionarie e antimperialiste e di partiti e organizzazioni maoiste di oltre una ventina di paesi del mondo hanno fatto appello a unirsi e rafforzare la lotta di classe in ogni paese. È stato un grande esempio di internazionalismo.
Dobbiamo avanzare ancora nell'unità internazionale dei comunisti nel mondo verso la costruzione di una nuova organizzazione internazionale per combattere insieme contro l'imperialismo e marciare insieme verso una nuova Internazionale Comunista, per il socialismo e il comunismo.
Proletari e popoli oppressi di tutto il mondo, unitevi!
Abbasso l'imperialismo e tutti i suoi cani da guardia!
Partager cet article
Repost0

commentaires

Présentation

  • : Drapeau Rouge, le blog du PC maoïste de France
  • : Le Drapeau Rouge est le journal et le blog du PC maoïste de France. Communiste,révolutionnaire et internationaliste, le PCmF lutte pour une révolution radicale en direction du communisme !
  • Contact

Evènements

Recherche

Publications

Livres

classiques

 

Brochures

http://www.aht.li/2055598/brochures_pcmf.JPG

Affiches

cpc.jpg

nouveaux combattants